حلول البطالة Unemployment Solutions

حلول البطالة Unemployment Solutions (https://www.btalah.com/index.php)
-   إستفسارات ونتائج الوظائف العسكرية (https://www.btalah.com/f42.html)
-   -   أضرار الإشاعة الكاذبة على المجتمعات الإنسانية (https://www.btalah.com/t190469.html)

حجاج العنزي 16-05-2010 02:15 AM

أضرار الإشاعة الكاذبة على المجتمعات الإنسانية
 
أتابع ما يكتب في جريدة الجزيرة الغراء عنأتابع ما يكتب في جريدة الجزيرة الغراء عن أضرار الإشاعة الكاذبة على الإفراد والأسر والمجتمعات فأقول:

يقول المتنبي:

هم نسبوا عني الذي لم أفُه به

وما آفة الأخبار إلا رواتها

من إحدى المشكلات التي يعاني منها المجتمع الإنساني بل المجتمع المسلم, والتي من الصعب جداً قمع جماحها وإزالتها هي الإشاعات الكاذبة والترويج لها.

فالإشاعة هي إطلاق العنان للكلمات الملفقة والكاذبة وتكوين القصص والأخبار والروايات عند سماع كلمه عابرة أو استراق السمع على متحدث. وسموم كلماته وبالكاد يلتقط هذا المتجسس وصاحب الغرض هذه الكلمة حتى يرخي العنان لحبل أفكاره من دين أو ضمير فينسج القصص والحكايا الطوال دون الالتفات لخلق أو وازع. وكلنا نعلم ما للإشاعة من أضرار على الفرد والأسرة والمجتمع ومن هدر للأموال والأوقات، وللأسف معظم الفئات تتداول الإشاعات سواء كان على مستوى الأفراد أم الأسر أم المجتمع، وكم من صداقة أفسدتها وعداوات أجّجتها وحروب أشعلتها ومحبة كدّرتها، وكم من بيت هدمته وكم من جماعة بدّدتها...

فالإشاعة تشكل خطراً كبيراً على الجميع على الصعيد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، ولكي نساهم ولو بجزء قليل فبتوعية مجتمعنا حول التعامل مع ما يروّجه ضعاف النفوس بين الفينة والأخرى. فعالمنا الإسلامي مليء بالظواهر الاجتماعية التي تستحق منا التأمل والدراسة والعلاج الناجع لما لها من أثر بالغ على مسار الحياة الطبيعية للعديد من الشرائح الاجتماعية ... ومن بين هذه الظواهر التي وجدت منبتاً خصباً للتغلغل في مجتمعنا مع الأسف الشديد نجد ظاهرة الإشاعة .. فما هي إذن؟؟.. بكل بساطة هي إذاعة خبر كاذب بين الأوساط الشعبية دون الوثوق من صحته، لقد قيل الكثير عن الإشاعة وهذه بعضها: الإشاعة هي كل خبر مقدم للتصديق يتناقل من شخص لآخر، دون أن يكون له معايير أكيدة للصدق، فهي بث خبر من مصدر ما في ظروف معينة ولهدف يريده المصدر دون علم الآخرين. وهي الأحاديث والأقوال والأخبار والقصص التي يتناقلها الناس الكاذبة، دون أمكانية التحقق من صحتها. فالإشاعات تنتقل وتنتشر كلما ازداد الغموض ونقصت المعلومات حول الأخبار التي تنشرها هذه الإشاعات، فالإشاعة هي عملية نشر الأخبار والمعلومات الكاذبة، ونتائج هذه العملية. وهي تنطلق بسهولة وسرعة عندما تكون الظروف ملائمة لما تتضمنه من أخبار. وهناك مصدر الإشاعة وهو الذي يقوم ببنائها وتشكيلها ويبدأ في نشرها، سواء أكان فرداً أم جماعة، وهناك متلقي الإشاعة، وناشر الإشاعة. والشرط الأساسي لانتشار الإشاعة انعدام معرفة الحقيقة، ورغبة المتلقي في المعرفة. ووجود دافع وفائدة لمطلق الإشاعة لنشرها. كل خبر يشكّك به يمكن أن يصبح أو يتحول إلى إشاعة، وبغض النظر عن أنه صادق وصحيح أم كاذب وملفق. وكذلك كافة الإعلانات هي بمثابة أخبار عن منتجات وسلع وأسهم شركات هدفها دفع الناس لشرائها، وهي تستخدم آلاف الطرق في نشر مميزات السلع والأسهم ( أكانت صحيحة أم كاذبة ) بهدف الترويج لبيعها. لقد عالج الإسلام قضية الإشاعة عن طريق ثلاث نقاط:

- التثبت.

- الناقل للإشاعة الكاذبة من الفاسقين.

- التفكر في عواقب الإشاعة وأضرارها على الأفراد والأسر والمجتمعات.

أ - التثبت:

يقول الله تعالى: ?يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا ....?(6) سورة الحجرات وفي قراءة أخرى (فتثبتوا).

فأمر الله بالتبيّن والتثبّت، لأنه لا يحل للمسلم أن يبث خبراً دون أن يكون متأكداً من صحته. والتثبّت له طرق كثيرة؛ فمنها:

إرجاع الأمر لأهل الاختصاص:

يقول الله تعالى ?وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً? (83) سورة النساء.

وقال الشيخ السعدي - رحمه الله -: (هذا تأديب من الله لعباده عن فعلهم غير اللائق، وأنه ينبغي لهم إذا جاءهم أمر من الأمور المهمة والمصالح العامة ؛ ما يتعلق بسرور المؤمنين أو الخوف الذي فيه مصيبة، عليهم أن يتثبتوا ولا يستعجلوا بإشاعة ذلك الخبر، بل يردّونه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم؛ أهل الرأي والعلم والعقل والاختصاص الذين يعرفون المصالح وضدها. فإن رأوا في إذاعته مصلحة ونشاطاً للمؤمنين وسروراً لهم وتحرزاً من أعدائهم: فعلوا ذلك. فإن رأوا ليس من المصلحة أو فيه مصلحة ولكن مضرّته تزيد على مصلحته لم يذيعوه)، فكم من إشاعة كان بالمكان تلافي شرها بسؤال أهل الاختصاص.

التفكر في محتوى الإشاعة:

إنّ كثيراً من المسلمين لا يفكر في مضمون الإشاعة الذي قد يحمل في طياته كذب تلك الإشاعة، بل تراه يستسلم لها وينقاد لها وكأنها من المسلّمات. ولو أعطينا أنفسنا ولو للحظات في التفكر في تلك الإشاعات لما انتشرت إشاعة أبداً. لقد بيّن الله حال المؤمنين الذين تكلموا في حادثة الإفك فقال سبحانه: ?إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ? (15) سورة النور

الناقل للإشاعة من الفاسقين

في الآية السابقة يقول الله تعالى: ?يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا ...? فجعل الله من نقل الخبر دون تثبّت من الفاسقين.

فمجرد نقل الأخبار دون التأكد من صحتها موجب للفسق؛ وذلك لأن هذه الأخبار ليس كلها صحيح، بل فيها الصحيح والكاذب، فكان من نقل كل خبر وإشاعة كاذبة؛ داخل في نقل الكذب، لذا جعله الله من الفاسقين.

وقد صرح النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ففي صحيح مسلم: (كفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع). فالمؤمن لا بد له من الحذر والتثبت لكي لا يكون عند الله من الفاسقين (الكاذبين).

وكفى - والله - بذلك كبيرة عظيمة من كبائر الذنوب. فالعاقل يعلم أنه ليس كل ما يسمع يقال. ولا كل ما يعلم يصلح للإشاعة والنشر.

بل قد يكون الخبر صحيحاً ولكن لا مصلحة في نشره أبداً، كما مر معنا في كلام الشيخ السعدي. فعلينا جميعاً أفراداً وأسر وجماعات ومؤسسات أن نتفكر في عواقب الإشاعة،فعودة مرة أخرى للآية السابقة في سورة الحجرات يقول الله تعالى: ?أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ?.

هلاّ تفكّرت في نتائج الإشاعة؟.

هلاّ تدبّرت في عواقبها؟

يا أخي ويا أختي حفظكم الله من كل إشاعة كاذبة وحفظ الله مجتمعنا وجميع المجتمعات الإنسانية من كل ذلك الداء الفتّاك.


على الإفراد والأسر والمجتمعات فأقول:

يقول المتنبي:

هم نسبوا عني الذي لم أفُه به

وما آفة الأخبار إلا رواتها

من إحدى المشكلات التي يعاني منها المجتمع الإنساني بل المجتمع المسلم, والتي من الصعب جداً قمع جماحها وإزالتها هي الإشاعات الكاذبة والترويج لها.

فالإشاعة هي إطلاق العنان للكلمات الملفقة والكاذبة وتكوين القصص والأخبار والروايات عند سماع كلمه عابرة أو استراق السمع على متحدث. وسموم كلماته وبالكاد يلتقط هذا المتجسس وصاحب الغرض هذه الكلمة حتى يرخي العنان لحبل أفكاره من دين أو ضمير فينسج القصص والحكايا الطوال دون الالتفات لخلق أو وازع. وكلنا نعلم ما للإشاعة من أضرار على الفرد والأسرة والمجتمع ومن هدر للأموال والأوقات، وللأسف معظم الفئات تتداول الإشاعات سواء كان على مستوى الأفراد أم الأسر أم المجتمع، وكم من صداقة أفسدتها وعداوات أجّجتها وحروب أشعلتها ومحبة كدّرتها، وكم من بيت هدمته وكم من جماعة بدّدتها...

فالإشاعة تشكل خطراً كبيراً على الجميع على الصعيد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، ولكي نساهم ولو بجزء قليل فبتوعية مجتمعنا حول التعامل مع ما يروّجه ضعاف النفوس بين الفينة والأخرى. فعالمنا الإسلامي مليء بالظواهر الاجتماعية التي تستحق منا التأمل والدراسة والعلاج الناجع لما لها من أثر بالغ على مسار الحياة الطبيعية للعديد من الشرائح الاجتماعية ... ومن بين هذه الظواهر التي وجدت منبتاً خصباً للتغلغل في مجتمعنا مع الأسف الشديد نجد ظاهرة الإشاعة .. فما هي إذن؟؟.. بكل بساطة هي إذاعة خبر كاذب بين الأوساط الشعبية دون الوثوق من صحته، لقد قيل الكثير عن الإشاعة وهذه بعضها: الإشاعة هي كل خبر مقدم للتصديق يتناقل من شخص لآخر، دون أن يكون له معايير أكيدة للصدق، فهي بث خبر من مصدر ما في ظروف معينة ولهدف يريده المصدر دون علم الآخرين. وهي الأحاديث والأقوال والأخبار والقصص التي يتناقلها الناس الكاذبة، دون أمكانية التحقق من صحتها. فالإشاعات تنتقل وتنتشر كلما ازداد الغموض ونقصت المعلومات حول الأخبار التي تنشرها هذه الإشاعات، فالإشاعة هي عملية نشر الأخبار والمعلومات الكاذبة، ونتائج هذه العملية. وهي تنطلق بسهولة وسرعة عندما تكون الظروف ملائمة لما تتضمنه من أخبار. وهناك مصدر الإشاعة وهو الذي يقوم ببنائها وتشكيلها ويبدأ في نشرها، سواء أكان فرداً أم جماعة، وهناك متلقي الإشاعة، وناشر الإشاعة. والشرط الأساسي لانتشار الإشاعة انعدام معرفة الحقيقة، ورغبة المتلقي في المعرفة. ووجود دافع وفائدة لمطلق الإشاعة لنشرها. كل خبر يشكّك به يمكن أن يصبح أو يتحول إلى إشاعة، وبغض النظر عن أنه صادق وصحيح أم كاذب وملفق. وكذلك كافة الإعلانات هي بمثابة أخبار عن منتجات وسلع وأسهم شركات هدفها دفع الناس لشرائها، وهي تستخدم آلاف الطرق في نشر مميزات السلع والأسهم ( أكانت صحيحة أم كاذبة ) بهدف الترويج لبيعها. لقد عالج الإسلام قضية الإشاعة عن طريق ثلاث نقاط:

- التثبت.

- الناقل للإشاعة الكاذبة من الفاسقين.

- التفكر في عواقب الإشاعة وأضرارها على الأفراد والأسر والمجتمعات.

أ - التثبت:

يقول الله تعالى: ?يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا ....?(6) سورة الحجرات وفي قراءة أخرى (فتثبتوا).

فأمر الله بالتبيّن والتثبّت، لأنه لا يحل للمسلم أن يبث خبراً دون أن يكون متأكداً من صحته. والتثبّت له طرق كثيرة؛ فمنها:

إرجاع الأمر لأهل الاختصاص:

يقول الله تعالى ?وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً? (83) سورة النساء.

وقال الشيخ السعدي - رحمه الله -: (هذا تأديب من الله لعباده عن فعلهم غير اللائق، وأنه ينبغي لهم إذا جاءهم أمر من الأمور المهمة والمصالح العامة ؛ ما يتعلق بسرور المؤمنين أو الخوف الذي فيه مصيبة، عليهم أن يتثبتوا ولا يستعجلوا بإشاعة ذلك الخبر، بل يردّونه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم؛ أهل الرأي والعلم والعقل والاختصاص الذين يعرفون المصالح وضدها. فإن رأوا في إذاعته مصلحة ونشاطاً للمؤمنين وسروراً لهم وتحرزاً من أعدائهم: فعلوا ذلك. فإن رأوا ليس من المصلحة أو فيه مصلحة ولكن مضرّته تزيد على مصلحته لم يذيعوه)، فكم من إشاعة كان بالمكان تلافي شرها بسؤال أهل الاختصاص.

التفكر في محتوى الإشاعة:

إنّ كثيراً من المسلمين لا يفكر في مضمون الإشاعة الذي قد يحمل في طياته كذب تلك الإشاعة، بل تراه يستسلم لها وينقاد لها وكأنها من المسلّمات. ولو أعطينا أنفسنا ولو للحظات في التفكر في تلك الإشاعات لما انتشرت إشاعة أبداً. لقد بيّن الله حال المؤمنين الذين تكلموا في حادثة الإفك فقال سبحانه: ?إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ? (15) سورة النور

الناقل للإشاعة من الفاسقين

في الآية السابقة يقول الله تعالى: ?يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا ...? فجعل الله من نقل الخبر دون تثبّت من الفاسقين.

فمجرد نقل الأخبار دون التأكد من صحتها موجب للفسق؛ وذلك لأن هذه الأخبار ليس كلها صحيح، بل فيها الصحيح والكاذب، فكان من نقل كل خبر وإشاعة كاذبة؛ داخل في نقل الكذب، لذا جعله الله من الفاسقين.

وقد صرح النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ففي صحيح مسلم: (كفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع). فالمؤمن لا بد له من الحذر والتثبت لكي لا يكون عند الله من الفاسقين (الكاذبين).

وكفى - والله - بذلك كبيرة عظيمة من كبائر الذنوب. فالعاقل يعلم أنه ليس كل ما يسمع يقال. ولا كل ما يعلم يصلح للإشاعة والنشر.

بل قد يكون الخبر صحيحاً ولكن لا مصلحة في نشره أبداً، كما مر معنا في كلام الشيخ السعدي. فعلينا جميعاً أفراداً وأسر وجماعات ومؤسسات أن نتفكر في عواقب الإشاعة،فعودة مرة أخرى للآية السابقة في سورة الحجرات يقول الله تعالى: ?أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ?.

هلاّ تفكّرت في نتائج الإشاعة؟.

هلاّ تدبّرت في عواقبها؟

يا أخي ويا أختي حفظكم الله من كل إشاعة كاذبة وحفظ الله مجتمعنا وجميع المجتمعات الإنسانية من كل ذلك الداء الفتّاك.


اسيرر 16-05-2010 02:17 AM

مشكور اخووووي

وتسلم على طرحك

ويعطيك ربي الف عافيه

عدو البطالة 16-05-2010 02:18 AM

يعطيك العافيه ألف شكر

حلم الموادع 16-05-2010 02:22 AM

شـكرا لك وبارك الله فيك ... لك مني أجمل تحية .

Abu Faisal 16-05-2010 02:22 AM

مشكووووووووووووور

و ل د مكه 16-05-2010 02:23 AM

مشكور اخووووي

عدو البطالة 16-05-2010 02:32 AM

لا إله الا الله الجليل الجبار لا إله الا الله الواحد الاحد القهار
لا إله الا الله الكريم الستار لا إله الا الله الكبير المتعال
لا إله الا الله وحده لا شريك له إله واحداً
ربــــاً و شــاهداً أحداً و صمداً ونحن له مسلمون
لا إله الا الله وحده لا شريك له إله واحداً
ربــاً و شاهـداً أحداً و صمـداً و نحن له عابدون
لا إله الا الله وحده لا شريك له إله واحداً
ربـاً و شاهداً أحداً و صمداً و نحن له قـــانتون
لا إله الا الله وحده لا شريك له إله واحداً
ربــاً و شاهــداً أحداً و صمدأ و نحن له صــابرون
لا إله الا الله وحده لا شريك له
ومحمداً عبده و رسوله
لا اله الا الله محمدأ رسول الله
اللهم أليك فوضت أمرى و عليك توكلت و بك أمنت يا أرحم الراحمين
اللهم أتنا فى الدنيا حسنه و فى الاخره حسنه و قنا عذاب النار
اللهم أرحمنا فأنت بنا راحم ولا تعذبنا فأنت علينا قادر وقنا عذاب النار
اللهم لا تعذبنا ان نسينا او اخطئنا اللهم ارفع غضبك و سخطك عنا
اللهم ارحمنا فإنك بنا راحم ولا تعـذبنا فأنت عـلينا قادر
اللهم ارحمنا يوم تبدل الأرض غـير الأرض والسماوات
اللهـم إذا جاء منكر و نكير وألقيا عـلينا السؤال اللهم ألهمنا الجواب
اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفى الآخرة
اللهم ارحمنا يوم يفر المرء من أخيه.. وأمه وأبيه.. وصاحبته وبنيه
اللهم ارحمنا إذا التفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق..
اللهم ارحمنا إذا أقمنا للسؤال وخاننا المقال ولا ينفع مال ولا جاه ولا عيال
اللهم ارحمنا إذا وورينا التراب وغلقت من القبور الأبواب فإذا الوحشة والوحدة وهول الحساب
اللهم ارحمنا يوم تقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
اللهم اغـفـر للمسلمين والمسلمات
الاحياء منهم و الاموات
اللهم اغفر لى ولوالدي ولامتى امه محمد يا غفار يا رحيم
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

جندي العاطلين 16-05-2010 02:35 AM

يعطيك العافيه

ضاعت حياتي قهر 16-05-2010 02:36 AM

اللهم اجعلنا من المقبولين نهائياً بالأمن العام



دعوووووووووووووووووووووواتكم لــــنـــــــــا

العود الاصفر 16-05-2010 02:39 AM

اللهم اجلعني من المقبولين في المباحث


الساعة الآن 08:08 PM

Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين