تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > المنتديات الإدارية > الأرشيـــف > الخيمة الرمضانية

الملاحظات

وين راح تفطر اليوم !رمضان حول العالم

الخيمة الرمضانية

~~الفكرة من الموضوع عرض تقاليد وعوائد رمضان في اي بلد عربي او اسلاااامي و..اي عضو عنده معلومة عن بلد مااا يتفضل ويسعدنا بمعلوماتة ...اتفقناااا ~~...

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 24-09-2007, 03:52 PM
الصورة الرمزية ام وصايف
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
الدولة: الرياض ستي :)
المشاركات: 6,975
معدل تقييم المستوى: 646531
ام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداع
Question وين راح تفطر اليوم !رمضان حول العالم

~~الفكرة من الموضوع عرض تقاليد وعوائد رمضان في اي بلد عربي او اسلاااامي
و..اي عضو عنده معلومة عن بلد مااا يتفضل ويسعدنا بمعلوماتة ...اتفقناااا ~~

.نبدا.
~~المغرب ~~



يمكن لأي مسلم يعيش في المغرب أن يلحظ مدى احتفاء الشعب المغربي بقدوم شهر رمضان المبارك ، ويظهر هذا جليّا في الأيّام الأخيرة من شهر شعبان ، حين يبدأ استعداد المغاربة لاستقبال شهر الصوم في وقت مبكر، ومن تلك المظاهر تحضير بعض أنواع الحلوى الأكثر استهلاكًا، والأشد طلبًا على موائد الإفطار .
وبمجرّد أن يتأكّد دخول الشهر حتى تنطلق ألسنة أهل المغرب بالتهنئات قائلين : ( عواشر مبروكة ) والعبارة تقال بالعامية المغربية، وتعني ( أيام مباركة ) مع دخول شهر الصوم بعواشره الثلاثة: عشر الرحمة، وعشر المغفرة، وعشر العتق من النار.
ثم إنك ترى الناس يتبادلون الأدعية والمباركات والتهاني فيما بينهم سرورًا بحلول الضيف الكريم الذي يغير حياة كثير من الناس تغييرًا كليًا .
وكما هو المعهود فإن رمضان يعدّ فرصة عظيمة للتقارب والصلة بين الأرحام بعد الفراق والانقطاع ، فلا عجب أن ترى المحبة ومباهج الفرح والسرور تعلو وجوه الناس ، وتغير من تقاسيمها وتعابيرها بعد أن أثقلتها هموم الحياة .
ويستوقفنا التواجد الرمضاني الكثيف داخل المساجد ، حيث تمتليء المساجد بالمصلين لا سيما صلاة التراويح وصلاة الجمعة ، إلى حدٍّ تكتظ الشوارع القريبة من المساجد بصفوف المصلين ، مما يشعرك بالارتباط الوثيق بين هذا الشعب وبين دينه وتمسّكه بقيمه ومبادئه .
هذا ، وتشرف وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية هناك على ما يسمى بـ ( الدروس الحسنية الرمضانية ) وهي عبارة عن سلسلة من الدروس اليومية تقام خلال أيام الشهر الكريم بحضور كوكبة من العلماء والدعاة ، وتلقى هذه الدروس اهتماما من الأفراد ، لما يلمسونه من أهمية هذه الدروس ومدى ارتباطها بواقعهم وإجابتها عن أسئلتهم ، وتقوم وزارة الأوقاف بطباعة هذه الدروس وتوزيعها إتماما للفائدة .
ليالي رمضان عند المغاربة تتحول إلى نهار؛ فبعد أداء صلاة العشاء ومن ثمَّ أداء صلاة التراويح ، يسارع الناس إلى الاجتماع والالتقاء لتبادل أطراف الحديث . وهنا يبرز " الشاي المغربي " كأهم عنصر من العناصر التقليدية المتوارثة ، ويحكي المهتمون من أهل التاريخ عن عمق هذه العادة وأصالتها في هذا الشعب الكريم ، وظلت هذه العادة تتناقل عبر الأجيال .
وفي بعض المدن المغربية تقام الحفلات والسهرات العمومية في الشوارع والحارات ، ويستمر هذا السهر طويلا حتى وقت السحر .
وهنا نقول : إن شخصية ( الطبّال ) أو ( المسحراتي ) - كما يسميه أهل المشرق - لا تزال ذات حضور وقبول ، فعلى الرغم من وسائل الإيقاظ التي جاد بها العصر فإن ذلك لم ينل من مكانة تلك الشخصية ، ولم يستطيع أن يبعدها عن بؤرة الحدث الرمضاني ؛ حيث لا زالت حاضرة في كل حيّ وكل زقاق ، يطوف بين البيوت قارعا طبلته وقت السحر ، مما يضفي على هذا الوقت طعماً مميّزا ومحبّبا لدى النفوس هناك .
وبعد صلاة الفجر يبقى بعض الناس في المساجد بقراءة القرآن وتلاوة الأذكار الصباحية ، بينما يختار البعض الآخر أن يجلس مع أصحابه في أحاديث شيّقة لا تنتهي إلا عند طلوع الشمس ، عندها يذهب الجميع للخلود إلى النوم بعد طول السهر والتعب .
الفترة ما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر تشهد فتورًا ملحوظًا وملموسًا ، حيث تخلو الشوارع من المارة والباعة على السواء ؛ لكن سرعان ما تدب الحياة في تلك الشوارع، وينشط الناس بعد دخول وقت العصر – خصوصا في الأسواق – لشراء المستلزمات الخاصة بالإفطار من الحلويات والفواكه وغيرها من المواد التموينية المهمة ، مما يسبب زحاما شديدا في المحلات التجارية وعند الباعة المتجولين .
يفضّل أكثر الناس الإفطار في البيوت ، إلا أن هذا لا يمنع من إقامة موائد الإفطار الجماعية في المساجد من قبل الأفراد والمؤسسات الخيرية لاسيما في المناطق النائية والقرى والبوادي .
وفيما يتعلّق بالإفطار المغاربي فإن ( الحريرة ) يأتي في مقدّمها ، بل إنها صارت علامة على رمضان ، ولذلك فإنهم يعدونها الأكلة الرئيسة على مائدة الإفطار ، وهي عبارة عن مزيج لعدد من الخضار والتوابل تُقدّم في آنية تقليدية تسمّى " الزلايف ؛ ويُضاف إلى ذلك ( الزلابية ) والتمر والحليب والبيض ، مع تناول الدجاج مع ال***ب .
وللحلوى الرمضانية حضورٌ مهم في المائدة المغربية ، فهناك ( الشباكية ) و( البغرير ) و( السفوف ) ، والكيكس والملوزة والكعب ، والكيك بالفلو وحلوى التمر ، وبطيعة الحال فإن تواجد هذه الحلوى يختلف من أسرة إلى أخرى بحسب مستواها المعيشي .
وبالرغم مما يتمتع به هذا الشهر الكريم من مكانة رفيعة، ومنزلة عظيمة في نفوس المغاربة عمومًا، إلا أن البعض منهم يرى أن مظاهر الحياة الجديدة ومباهجها ومفاتنها، كالتلفاز والفضائيات وغير ذلك من الوسائل المستجدة، قد أخذت تلقي بظلالها على بركات هذا الشهر الكريم، وتفقده الكثير من روحانيته وتجلياته. ويعبر البعض - وخاصة الكبار منهم - عن هذا التحول بالقول: إن رمضان لم يعد يشكل بالنسبة لي ما كان يشكله من قبل !!.
ومع قرب انقضاء أيام هذا الشهر تختلط مشاعر الحزن بالفرح ، الحزن بفراق هذه الأيام المباركة بما فيها من البركات ودلائل الخيرات ، والفرح بقدوم أيام العيد السعيد ، وبين هذه المشاعر المختلطة يظل لهذا الشهر أثره في النفوس والقلوب وقتاً طويلا ~~



~~ياااااااااترى المرة الجاااااية وين راح نفطر اي بلد ؟؟~~

التعديل الأخير تم بواسطة ام وصايف ; 24-09-2007 الساعة 03:55 PM
  #2 (permalink)  
قديم 24-09-2007, 06:42 PM
الصورة الرمزية قلب المملكة
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
الدولة: قلب الــرس
المشاركات: 16,878
معدل تقييم المستوى: 14673840
قلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداع

الله يعطيك العافية على الموضوع الاكثرررمن رررائع



الافطار في

..... الــــجـــــزائــــــر.....


يتميز الشعب الجزائري خلال الشهر الفضيل بعادات وتقاليد تعود الى مايملكه من تعدد وتنوع ثقافي وبحكم المناطق و القبائل و العروش التي تمثل نسيجه الاجتماعي ...الا ان هذا التنوع بزخمه يجد له روابط وثيقة مع باقي الشعوب العربية والاسلامية .

...

ان شهر رمضان في الجزائر شهر صيام وعبادة وتزاور و تراحم وصدقات ..لا يخلو بيت جزائري من القيام بشعائر الصيام كاملة ، لمدى اهمية هذا الشهر الفضيل لدى كل الجزائريين ..
قبل قدوم شهر رمضان ترى الاهالي يبدؤون باعادة طلاء المنازل ترحيبا برمضان الكريم وشراء كل المستلزمات الواجب توفيرها لهذا الضيف العزيز ، وتبدأ ربات البيوت في تحضير مختلف انواع التوابل .. وكل ما يستوجب توفيره لمائدة رمضانية تليق بالعائلة وبالضيوف الذين سياشركونهم الافطار خلال الشهر كله ..


تمتليء المساجد في رمضان الكريم بالمصلين الذين يؤدون الصلاة وصلاة التراويح وتلاوة القران ، فتقام مسابقات لحفظ القران واحتفالات دينية بالمناسبة تمتد الى ليلة القدر المباركة التي تحظى بالاهتامام الاكبر وينتظرها كل الجزائريين ...بشوق ومحبة ..

..
الاطفال الذين يصومون لاول مرة ..تقام لهم احتفالات خاصة / تشجيعا لهم على الصوم و ترغيبا في الشهر الكريم ويحظون بالتمييز من اجل دفعهم للمواظبة على اداء فريضة الصيام ،، فالبنات يلبسنهن افضل مالديهن من البسة ويجلسن كملكات .. وسط احتفال بهيج بصيامهن ،، وتختلف مناطق الوطن في القيام بهذه العادة .. وسط جو اسري يحفزهم على المحافظة على فريضة الصوم ..
اذكر في صغري أن الفوز بالافطار مع الاسرة حين نصوم الشهر الكريم كان مكافأة لنا ..على صبرنا ..بينما يفضل كل الاطفال اللعب وقت الافطار حتى لايزعجوا عائلاتهم .

مائدة رمضان ..

في هذا الشهر الكريم ، تتكفل جمعيات الهلال الاحمر الجزائري عبر التراب الوطني باقامة موائد الرحمة لكل الفقراء والمساكين وعابري السبيل الذين يتعذر عليهم الافطار في الجو الاسري المفترض في مثل هذه المناسبة ، كما تتكفل الجمعيات الخيرية طيلة الشهر بتوزيع قفة رمضان ،( وهي عبارة عن مجموعة من المواد الغذائية ) على الاسر المحتاجة ..
.........


لمعرفة مايطبخ من مأكولات في رمضان ، عليك أن تتوقع كم هي متنوعة ومختلفة ،، ففي الشرق الجزائري ،، تختلف عنها في الغرب او الوسط او الجنوب الصحراوي ..
فتجد ان الشرق الجزائري يمتاز بطبق اساسي في رمضان وهو "الشربة" ويطلق عليها "الحريرة" في غرب الوطن ، ولا يغبيب هذا الطبق عن مائدة رمضان خلال الشهر كله ،، بالاضافة الى اطباق اخرى ، يترك أمرها لربات البيوت اللواتي يسعدن بان يبدعن في اعدادها للعائلة وللضيوف.
تتميز منطقة الشرق الجزائري ايضا بطبق / اللحم الحلو / في اليوم الاول من رمضان ، ويصنع من ال***ب والبرقوق المجفف واللحم وماء الورد والقرفة .. وهو تقليد قديم للمنطقة حتى يستمر الشهر كله بحلاوة اليوم الاول ..
بالاضافة الى الحلويات التي تصنعها السيدات في رمضان وتعج بها المحلات في هذا الشهر / مثل "الزلابية " " قلب اللوز " القطايف وغيرها ..


تجتمع الكثير من الاسر بعد الافطار في حركة تزاور جميلة تكثر خلال هذا الشهر بين الاهل و الاصدقاء ،، فبعد اداء صلاة التراويح ،، تلتقي النساء والفتيات للسهر و السمر " وتنتشر في العاصمة وضواحيها لعبة / البوقالة / وهي تقليد جزائري قديم يقوم على الحكم والامثال الشعبية والتي تتفنن النساء في حفظها و المحافظة على نقلها للجيل الجديد من الفتيات .

ليلة القدر ..

ليلة القدر المباركة ، كما هي ليلة قيام وتلاوة وذكر ودعاء الى الله عز وجل كليلة هي الافضل عند الله من الف شهر ، تجدها الاسر و الجمعيات الخيرية مناسبة ، لتقيم ختانا جماعيا للاطفال في جو اسري بحضور الاهل و الاقارب ، وفي أجواء احتفالية رائعة .
كما تبدا الاسر في تحضير حلويات العيد وشراء ملابس العيد للاطفال .
..




الإفـــطار القـــــادم ؟؟؟؟

  #3 (permalink)  
قديم 25-09-2007, 02:51 AM
الصورة الرمزية ام وصايف
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
الدولة: الرياض ستي :)
المشاركات: 6,975
معدل تقييم المستوى: 646531
ام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداع

~~الله يعطيك العاافية قلب ..~~خليناااااا نشوف وين نفطر بعد الجزاااااااااائر ~~<<تفكر~

  #4 (permalink)  
قديم 25-09-2007, 04:26 AM
الصورة الرمزية ام وصايف
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
الدولة: الرياض ستي :)
المشاركات: 6,975
معدل تقييم المستوى: 646531
ام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداع

~~جمهورية اليمن الشقيقة ~~


تختلف مظاهر استقبال شهر رمضان المبارك من بلد إسلامي إلى آخر فلكل عاداته وتقاليده وفي اليمن ينتظر اليمنيون وقت الإعلان عن رؤية هلال رمضان بلهفة تدفع البعض منهم إلى البقاء في المسجد عقب صلاة المغرب حتى يعود لأسرته بخبر دخول شهر رمضان المبارك ولا يكتفي بالتبشير بقدومه عبر مآذن المساجد وعبر الإذاعة والتلفزيون أيضاً.

فما أن يهل هلال الشهر حتى ترى البسمة ترتسم على شفاه الأطفال والآباء الذين استعدوا لاستقباله من خلال توفير المال اللازم لشراء احتياجات الأسرة خلال أيام شهر رمضان أما النساء فيتبارين في إظهار براعتهن في إعداد الأكلات الخاصة التي تعودت عليها الأسرة اليمنية في رمضان.
كما يسعى البعض الآخر من الأسر اليمنية أيضاً قبل حلول رمضان إلى تنظيف البيوت وتنظيمها والتسوق بشراء مستلزمات ما يحتاجونه من أغراض إذ يهتم رب الأسرة بترميم المنزل وتهيئته كي يكون ملائما للجو الروحاني لشهر رمضان.
في الريف يبيض الناس منازلهم بمادتي الجص والنورة اللتين تستخرجان من مناطق معينة في الجبال اليمنية وتصنع محلياً بطرق تقليدية.
بعض المناطق اليمنية تستقبل رمضان بما يسمى بالشعبانية أو الشعبنة وهي عند ثبوت رؤية هلال رمضان يبدأ الرجال في المساجد بالتهليل والتكبير والترحيب وأداء بعض الأناشيد الدينية المعروفة منذ القدم عبر مكبرات الصوت في المساجد .

أصناف الطعام في رمضان :
تزخر المائدة الرمضانية اليمنية بصنوف من الأطعمة والأشربة التي تعود عليها اليمنيين في شهر رمضان حيث يجسدون أعلى درجات الطيب والكرم في المساجد من خلال تقديم الإفطارات طيلة أيام رمضان فعند دخول وقت الإفطار يفطر اليمني بالتمر والماء أو القهوة،ثم يتوجه إلى المسجد لأداء صلاة المغرب ثم يعود إلى المنزل،حيث المائدة التي تحتوي مأكولات كانت ناتج تنافس النساء اليمنيات في محاولة للتميز خاصة وأن الأهل يتناوبون بشكل يومي في عزائم الإفطار فيما بينهم.
مائدة الإفطار اليمنية أخذت مكاناً راقياً بين الموائد العربية لتعدد أصنافها غير أن هناك وجبتان تكاد لا تخلو منهما أي مائدة في عموم اليمن هما (الشفوت،والشربة) فالأولى مصنوعة من رقائق خبر خاص واللبن والثانية مصنوعة من القمح المجروش بعد خلطه بالحليب والسكر أو بمرق اللحم حسب الأذواق،وهناك أيضاً الكبسة والسلتة والعصيده والسوسي وهي أفضل الوجبات لدى اليمنيين.
أما حلويات اليمن الرمضانية فهي خليط من الحلوى اليمنية والهندية كـ(بنت الصحن،والرواني،والكنافة، والعوامة،والقطائف،والشعوبية،والبسبوسة،والبقلاوة )التي أنتقل الكثير منها من الهند إلى اليمن من خلال التبادل التجاري الذي شهدته البلدين.
أغلب الأسر اليمنية تتناول الأطعمة في رمضان على الأرض إذ تبسط السفرة وتضع عليها الأطعمة والأشربة وخاصة في البيوت التقليدية.

رمضان في اليمن يحول النهار إلى ليل :
الشوارع والأسواق اليمنية في نهار رمضان تكون شبه خالية وكأنها منطقة مهجورة على عكس ما نراه في ليالي رمضان حيث المحال التجارية مفتوحة والشوارع تعج بالحركة والأسواق تكتظ برائديها من مختلف المناطق الريفية والحضرية وتزدان هذه الأسواق بشكل ملفت للنظر حيث يقوم التجار بعرض بضائعهم بشكل مرتب ومغر للناس وخاصة في الأسواق الشعبية أما المطاعم والمقاهي فتضع طاولات خاصة تعرض فيها أنواع الحلويات والمكسرات المقلية بالزيت كالسنبوسه والرواني والمقصقص والبقلاوه،والطعمية وو... الخ، حيث يكون الإقبال عليها كبيراً في رمضان .

التنظيم لأوقات العمل خلال رمضان :
توفر أوقات العمل للموظف اليمني ساعات لعبادة الله تعالى وساعات أخرى لتلبية حاجاته وأموره الخاصة
حيث يبدأ الدوام الرسمي في الساعة العاشرة صباحاً وينتهي تمام الساعة الثالثة عصراً ، أما الجهات التي وزعت مراحل العمل فيها لفترتين فتبدأ الفترة الثانية من الساعة التاسعة مساءً وحتى الساعة الواحدة صباحاً ونرى أوقات العمل في الليل تكون أكثر نشاطاً من النهار الذي يتحول إلى حالة جمود غير عادية.
الكثير من الأسر اليمنية تفضل قضاء شهر رمضان في القرى والأرياف التي ينتمي إليها الموظفون حيث يقدمون إجازات في شهر رمضان للسفر إليها مع أسرهم لقضاء شهر رمضان مع بقية أفراد العائلة هناك.

وللأطفال نصيبٌ في رمضان :
الأطفال في اليمن من اشد الفئات انتظارا لقدوم شهر رمضان الذي يعدونه مقياساً لمعرفة أن كانوا كباراً أم لا من خلال تنافسهم على الصيام فبعضهم يصوم حتى يقال أنه أصبح كبيراً والبعض الآخر يصوم أمام أقرانه و يأكل في الخفاء.

فالعادة بين الأطفال في رمضان أن القوي فيهم هو من أستطاع أن يصوم أطول وقت حيث وأن الأسرة اليمنية تقوم بتشجيع أطفالها على صيام رمضان ومن أسباب سعادتهم بقدوم شهر رمضان التي استجدت مؤخراً الاستمتاع بمشاهدة القنوات الفضائية بما فيها من مسلسلات رمضانية وحلقات أطفال ومسابقات دينية وثقافية وعلمية.

اقتناء فرصة ليالي رمضان :
عقب أداء صلاة التراويح ينتشر اليمنيون في الأسواق التي تتواجد فيها شجرة القات بكثرة ليأخذ كل منهم حاجته من أغصان القات،ومن ثم الاجتماع في مجلس أحد الأشخاص(المفرج أو الديوان) الذي خصص لتجمعهم فيجلسون فيه يمضغون القات ويدخلون في نقاشات اجتماعية،ودينية،وسياسية،وثقافية.

رمضان والمناسبات الاجتماعية :
تنعدم المناسبات الاجتماعية في اليمن خلال رمضان كالأعراس والحفلات فهو شهر توبة ومغفرة لا يسمح أن يصاحبه ترف ولهو وغناء، ومعظم اليمنيين يفضلون قضاء وقتهم في رمضان بتلاوة القرآن ومراجعة كتب الحديث والفقه وغيرها .

الأنشطة الرياضية والثقافية :
الأنشطة الرياضية الفعاليات الثقافية في اليمن تقل حدتها خلال أيام شهر رمضان المبارك إذ يتوجه عشاقها إلي القيام بأعمال الخير،وغيرها من الأعمال الأخرى وما إن يشرف رمضان على الانتهاء حتى تعود لمزاولة أنشطتها.

في اليمن القضاء يحترم روحانية رمضان :
أبناء اليمن في رمضان ينحون قضاياهم وخلافاتهم جانباً احتراماً وتقديراً لشهر التسامح والإخاء و المحاكم في اليمن تدرك ذلك وتجعل شهر رمضان أجازة قضائية و تلك عادة حميدة ينتهجها القضاء اليمني من خلال احترامه لروحانية شهر رمضان الكريم .
وكم تمنى أبناء اليمن بأن يكون العام كله رمضان حتى يعيش الجميع في إخوة ووئام وحب دائم .

يوقظ اليمنيون بعضهم البعض للسحور :
على الرغم من تعدد السهرات الرمضانية والتقاء الأقارب بالسحور مع وجود القنوات الفضائية المتنوعة إلا أن سماع المسحراتي بكل الأساليب اليمنية مثل ( ياصائم قوم اتسحر واعبد الدائم ) أو صوت الأذان ومدفع رمضان المنبهان لقدوم وقت السحور ولكن في بعض المناطق اليمنية يفضل أن يجتمع فيها الأقارب والجيران لتناول السحور في رمضان ومن ثم الذهاب إلى المسجد لأداء صلاة الفجر .
ويتناول اليمنيين في سحورهم المشروبات والأطعمة التقليدية الخاصة بهم دون غيرهم من العرب والمسلمين ، ومن تلك الأطعمة والأشر به : ( الفول،الكعك،بنت الصحن،العصائر وغيرها .

توجه اليمنيين إلى الخالق في رمضان :
تزداد المساجد بهجة وبريقاً وجلالاً خلال أيام رمضان وتمتلي بمرتاديها من الشباب والشيوخ والأطفال حيث تزود بالمصاحف الجديدة التي يأتي بها الكثير من فاعلي الخير والمحسنين .
ويعتكف طوال أيام رمضان في ساحات المساجد لتلاوة القرآن وذكر الله تعالى والدعاء والاستغفار لكن الغالبية منهم يعتكفون في العشر الأواخر لأنها أيام عتق من النار فالكل يتسابق لطاعة الله عز وجل والتوسل إليه بقلب خاشع.
و ليلة السابع والعشرون هي الأكثر إحياءً بين ليالي الوتر من العشر الأواخر ففيها يقبل العابدون على الله بصلاة التهجد والتهليل والتسبيح وقراءة القرآن.

حزن الوداع وفرحة العيد :
ما إن يشرف رمضان على الانتهاء حتى يرتسم الحزن على الوجوه لرحيل شهر الرحمة والمغفرة ومنهم من تنساب دموعه فراقاً لشهر رمضان وفي بعض المناطق اليمنية يرددون في الأيام الأخيرة من رمضان بأبيات شعرية تعودوا عليها من القدم .
لكن هذا الحزن تمحوه فرحة استقبال عيد الفطر المبارك،حيث تكرس الأسر اليمنية جهودها في توفير الملابس الجديدة لأبنائها وإعداد حلوى العيد للزائرين من الأقارب والأصدقاء لها لان الزيارات العائلية فيه تكون كثيرة جداً وتزداد في العيد أيضاً تبادل الهدايا وزيارة الأقارب وغيرها

~
~مراسلتكم من اليمن الشقيق ............زمان الصمت .......

وين بيكوووووووون الافطاااااااار بعد اليمن ~~
  #5 (permalink)  
قديم 25-09-2007, 10:54 PM
الصورة الرمزية ام وصايف
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
الدولة: الرياض ستي :)
المشاركات: 6,975
معدل تقييم المستوى: 646531
ام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداع

~~وين الفطوووووووور؟ ~~
  #6 (permalink)  
قديم 26-09-2007, 03:13 AM
الصورة الرمزية وحي القلم
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
الدولة: ّ~*< مهبــــط الوحــــي>*~
المشاركات: 4,525
معدل تقييم المستوى: 218733
وحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداعوحي القلم محترف الإبداع

أشكرك زمان الصمت موضوع جميل ومعلومات رائعة
و كل الشكر للاخ قلب المملكة على الاضافة

  #7 (permalink)  
قديم 26-09-2007, 03:19 AM
الصورة الرمزية ام وصايف
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
الدولة: الرياض ستي :)
المشاركات: 6,975
معدل تقييم المستوى: 646531
ام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحي القلم مشاهدة المشاركة
أشكرك زمان الصمت موضوع جميل ومعلومات رائعة
و كل الشكر للاخ قلب المملكة على الاضافة


~~وحى القلم ...يعطيك العافية لمرورك الجميل ....بس :o



نبغي فطووووور؟؟؟؟~~
  #8 (permalink)  
قديم 26-09-2007, 03:32 AM
الصورة الرمزية عاطله 2006
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: ـألشرقيهـ ..}
المشاركات: 3,926
معدل تقييم المستوى: 170
عاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداععاطله 2006 محترف الإبداع

[IMG]http://i184.photobucket.com/albums/x206/alarabmag/Ramdan/m*****ia0.jpg[/IMG]
:::ماليزيا:::
يهتم المسلمون الماليزيون بحلول شهر
رمضان الكريم، حيث يتحرون رؤية الهلال، وتُصدر وزارة الشؤون الدينية بيانًا عن بداية الشهر المعظم ويُذاع في كل وسائل الإعلام وتقوم الإدارات المحلية بتنظيف الشوارع ورشِّها ونشر الزينة الكهربائية في المناطق الرئيسة.

أما المواطنون فهم يبدأون منذ نهاية شهر شعبان الكريم في شراء حاجياتهم الغذائية وتحضير المساجد لاستقبال المصلين، وتُضاء المساجد، ويعلنون عن حلول شهر رمضان المعظم بوسائل عدة: منها الضرب على الدفوف في بعض الأقاليم، ويقبل المسلمون رجالاً ونساءً وأطفالاً على الصلاة في شهر رمضان، ويتم إشعال البخور ورشِّ العطور في المساجد، ويصلي الماليزيون المغرب ثم يتناولون إفطارهم ويعودون للمساجد من أجل أداء صلاتَي العشاء والتراويح، ويتْلون القرآن الكريم، وتنظِّم الدولة مسابقات حفظ كتاب الله تعالى بين كل مناطق البلاد، وتوزّع الجوائز في النهاية في حفل كبير على الفائزين وعلى معلميهم أيضًا.


وكثيرًا ما يدخل العديد من أتباع الديانات الأخرى في الإسلام أثناء احتفال المسلمين بنهاية الشهر الكريم التي يحييها المسلمون عن طريق ختم القرآن الكريم أو يعتنقون الإسلام أثناء أداء صلاة العيد والتي يراها الماليزيون جميعًا مناسبةً عامةً قد تستقطب غير المسلمين لحضورها.

ويفطر المسلمون في منازلهم، والبعض منهم يفطر في المساجد، ويحضر القادرون بعض الأطعمة التي توضع على بسط في المساجد من أجل الإفطار الجماعي، وفي المناطق الريفية يكون الإفطار بالدور، فكل منزل يتولى إطعام أهل قريته يومًا خلال الشهر الكريم في مظهر يدل على التماسك والتراحم الذي نتمناه في كل أرجاء العالم الإسلامي.

ومن أشهر الأطعمة التي تحضر على مائدة الإفطار في شهر رمضان وجبة "الغتري مندي" والتي تعتبر الطبق الماليزي الأشهر، وكذلك "البادق" المصنوع من الدقيق، وهناك الدجاج والأرز إلى جانب التمر والموز والبرتقال.



ماليزيا في سطور
ماليزيا دولة اتحادية ذات نظام ملكي دستوري في جنوب شرقي آسيا، يتولى فيها السلطة السياسية رئيس الوزراء. وهي تمتد في قطاعين جغرافيين منفصلين، الأول هو شبه جزيرة الملايو والثاني هو إقليم كبير في شمال غربي جزيرة بورنيو (كاليمانتان) التي تتقاسمها ماليزيا مع جارتها إندونيسيا. أما إدارياً وسياسياً فتتكون ماليزيا من 13 ولاية هي عبارة عن تسع «سلطنات» (كداه وباهانغ وكيلانتان وبيراك وسيلانغور وجوهور وتيرينغانو ونيغيري سيمبيلان وبيرليس) و«مقاطعتين» (مالقة وبنانغ) ومعها «منطقتان اتحاديتان» (العاصمة السياسية بوتراجايا والعاصمة الاقتصادية والثقافية كوالالمبور) في شبه جزيرة الملايو، و«مقاطعتين» (ساراواك وصباح) و«منطقة اتحادية» تشكلها جزيرة لابوان في بورنيو وعلى ساحلها. تاريخ شبه الملايو بالذات عريق ومثير ومتنوع، وقد لعب الإسلام دوراً حيوياً فيه. كما أسهم العرب، ولا سيما أبناء حضرموت وباقي جنوب شبه الجزيرة العربية، إسهاماً كبيراً في تطور الجوانب الدينية والفكرية والثقافية والاقتصادية هناك، وأيضاً في عموم منطقة جنوب شرقي آسيا. أما ساراواك وصباح فقد انضمتا إلى الملايو لتشكيل ماليزيا عام 1963 مع جزيرة سنغافورة، غير أن الأخيرة انسحبت من الاتحاد لاحقاً. يبلغ عدد سكان ماليزيا نحو 25 مليون نسمة (يقدر أن الملاي يشكلون نسبة 51% منهم والصينيون 23% والهنود 7% وتتوزع الباقي مجموعة من الأقليات)، ويشكل المسلمون نسبة تزيد على 60% من مجموع السكان وهو رسمياً دين الدولة. أما اللغة الرسمية للبلاد فهي الملاي. وعلى صعيد المساحة تبلغ مساحة ماليزيا أقل بقليل من 330 ألف كلم مربع، تشمل القطاعين من اليابسة اللذين يفصلهما بحر الصين الجنوبي. أما اراضي البلاد بقطاعيها فمتشابهة الملامح إذ تتكون من سهول ساحلية ترتفع إلى تلال وجبال في الداخل تكسو معظمها الغابات. وبما يتعلق بالمناخ فهو استوائي حار ورطب. اقتصادياً تعتبر ماليزيا دولة غنية بثرواتها الطبيعية التي تشمل القصدير والمطاط والأرز والنفط، إلا أنها حققت اطلاقة كبرى ومتصاعدة منذ عقد السبعينات في مجال الصناعات الثقيلة والالكترونيات. كذلك نما فيها خلال هذه الفترة اقتصاد الخدمات والسياحة. وهي تعد اليوم من أغنى دول العالم الثالث وآسيا. أما العملة الرسمية فهي الرينجيت

دخول الإسلام إلى ماليزيا:

اختلفت نظريات الباحثين حول دخول الإسلام إلى ماليزيا وطريق وصوله إليها، فمنهم من قال إن إسلام هذه المنطقة كان نتيجة العرب، الذين جاءوا من جنوب شبه الجزيرة العربية؛ للدعوة إلى الإسلام من خلال رحلاتهم التجارية، ومنهم من قال: إنه جاء عن طريق الهند؛ إذ إن العلاقة بينها وبين الهند قديمة، ومنهم قال: إنه جاء من الصين عن طريق البرِّ.

وهناك اكتشاف لآثار تاريخية تدل على الوجود الإسلامي في هذه المنطقة، منها بلاط شاهد لقبر مكتوب عليه الشيخ "عبدالقادر بن حسين" عام 291 هـ الموافق عام 903م تقريبًا، وقد اكتُشِفَ في ولاية (قدح).

ومنها اكتشاف في ولاية (كلنتن) عبارة عن دينار ذهبي مكتوب على أحد وجهيه: "الجلوس كلنتن 577" وعلى الوجه الآخر "المتوكِّل"، وسنة 577 هجرية وافقت 1181م"، ومنها اكتشاف في ولاية (ترنجانو)، وهو عبارة عن حجر كبير منقوش عليه الكتابات بالأحرف العربية تبين أحكام الشريعة الإسلامية في المعاملات كالديون، والجنايات كحدِّ الزنا والقذف، وهذه الكتابات تدل على وجود مجتمع إسلامي و(سلطنة) تطبق الشريعة الإسلامية، وهذا الأثر بتاريخ 702 هـ= نحو1303م".

وكانت علاقة (أرخبيل الملايو) قويةً مع جنوب الهند، وأطراف شبه جزيرة العرب التي انطلق منها الإسلام حتى وصل إلى جنوب شرق آسيا بطريق سِلمي مع التجار والدُّعاة، إلا أن المكانة الإسلامية أصبحت أقوى في ماليزيا بظهور سلطنة (مالاقا) الإسلامية في القرن السابع الهجري الموافق للقرن الرابع عشر الميلادي.



أشكرك زمان على الموضوع الرائع
وتقبلي ردي وودي

  #9 (permalink)  
قديم 26-09-2007, 04:18 AM
الصورة الرمزية قلب المملكة
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
الدولة: قلب الــرس
المشاركات: 16,878
معدل تقييم المستوى: 14673840
قلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداع






........... جــــيــبوتــــي ............



تستقبل جيبوتي وهي إحدى الدول العربية الإسلامية شهر رمضان بطقوس وتقاليد متميزة بحكم موقعها الجغرافي والتاريخي وتراثها الحضاري، تتمثل في ذبح الذبائح التي توزع لحومها علي الفقراء والأغنياء كما تستورد كميات كبيرة من القات التي تساعدهم على السهر، وتوزع في جلسات الإنشاد الديني التي يتم إحياؤها كل يوم عقب صلاة التراويح.

ومائدة الإفطار في جيبوتي لها طابع خاص يختلف عن الدول الإسلامية الأخرى.. حيث يكون الإفطار على مرتين الأولى : تمر وبليلة تصنع من القمح مع المدربش وهو عبارة عن عجائن وخميرة والباجية وهي عل» شكل الطعمية والسمبوسة.. ثم يذهبون لصلاة العشاء والتراويح والتي يعقبها الوجبة الثانية المكونة من الزريبان وهي أرز مع ال***ب وقطع اللحم.. وبعد العشاء منهم من يخزن القات والبعض الآخر يجتمع في حلقات قرآنية ليكمل ليلته بالذكر والتلاوة والدعاء وصلاة الليل.. أما في السحور فالعصيدة هي الوجبة الرئيسية مع اللبن الرايب وقليل من الشربة.


  #10 (permalink)  
قديم 26-09-2007, 06:46 AM
الصورة الرمزية ام وصايف
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
الدولة: الرياض ستي :)
المشاركات: 6,975
معدل تقييم المستوى: 646531
ام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداعام وصايف محترف الإبداع

~~عاطلة 2006 ........جزيل الشكر لاضافتك الجميلة ......
ننتظر الافطار الجااااااي ؟؟~~


~~قلب المملكة .........يعطيك العافية ..وعلى .. اضافاتك جميلة ...

~~بس نبغي افطار جديد بعد ... طماعة
موضوع مغلق

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله الخيمة الرمضانية

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 11:57 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين