حلول البطالة Unemployment Solutions

حلول البطالة Unemployment Solutions (https://www.btalah.com/index.php)
-   قسم أرشيف الوظائف (https://www.btalah.com/f4.html)
-   -   يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا (https://www.btalah.com/t1307.html)

عطول 16-10-2006 04:05 AM

يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
يا شباب الوظايف في هده الايام ليست كافيه في مصاريف الحياة بشكل شامل والاسهم قد تضعك تحت خط الفقر
ونحن نلاحظ الوافدين في البلدان الخليجيه وفي السعوديه بالخصوص يدخلون البلاد ولا يخرجون منها الا بعد ان يصبحون مليونيريه (مطموخين):d فلووووووس:Looking:
واحنا قاعدين حا طين الايد على الخد :o وننطظر ها الوظيفه وها الجحلط لا عبين وطاربين في الفلوس

يا ناس ترى البلد فيها خير بس وين الي يفكر سوف الملابس واللاكسسوارات والموكيت والاثاث والسيارات .......وغيرها
الاجانب يغرفون من ها الفلوس وملايين رايحه وملايين جايه واحنا قا عدين ان طالع في الملايييييييييييييين :yaa: :yaa: :yaa:
بالله مو حاله هدي
شوف البقالات الي في السعوديه 75%منها للهنود والاجانب والمطاعم اغلبها للبنانيين وخياطة الثياب لليمانيه والتميز للباكستانيه واحنا وش لنا في ها البلد ولا هدي مو بلدنا ترى احنا شعب راقي مكافح قوي

اجدادنا بنوا ها الارض وسقوها ارواحهم
لا يجي اليوم هندي ولا غيره يا اخذ ها الخير وخنا ما في جيبنا ريال
احنا بلد من اغنى دول العالم بأسره
المفروض اقل واحد يملك اله مليون ريال او مليونيين الى جانب العقارات والمحلات التجاريه
لا تكون نظرتكم يا ناس للوضايف فقط
والتجاره هي اول مهنه
واسف على الاطاله
(ونا استقبل ردودكم على عيني وراسي لاني من خوفي عليكم يا اخواني ودي تكونوا في احسن حال الله يجمل حالنا وحالكم امين يا رب)

من القلب 16-10-2006 08:18 AM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
واقسم بالله عندى مشروع يكسب ملاايين والدليل عندى بس ابغى واحد ساكن في الرياض او الشرقية

سعودي وعاطل ؟ 16-10-2006 08:33 AM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
اخوي انا من الشرقية الدمام وش المشروع الى رايح يكسبنا ذهب ؟

عطول 16-10-2006 08:53 AM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
انا بعد ساكن في الشرقيه

الرويال 16-10-2006 01:13 PM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
ربعن تعاونوا ماذلوا

ونعم فيكم والله كلكم

واول موضوع اقراه لك ياعطول وخذ عندك واحد مشيد بموضوعك وفرصه نسلم عليك ونرحب فيك

والعاطلين نصين ناس عندهم راس مال وممكن يجرب حظة وناس ماعندها وهذي المشكلة الي يبيلها حلول

انا ياحسرة مالي بالتجارة


لكني عندي فكرة مستعجلة ممكن تنفع

ممكن تاخذ عروض الاجهزة الي بالنت والي يبغون يبيعون وبنفس الوقت تعرض الجهاز في مكان آخر
او الحراج او اي مكان وعموماً بدون سجل تجاري ولامحل وانت ببيتك جالس

هذي فكرة مستعجلة وممكن تطور وتحور لفكرة ثانية

وممكن اذا عندك راس مال حلو تاخذ من الي يستوردون من الصين وانت توزع بكمية اقل لان زي ماانت عارف الموردين يبيعون بالآلاف القطع والكثير يرغب بميات مو آلاف

اهم شي تحرى الحلال والحرام علشان الله يوفقك وتخلص باي مشروع ولاتضر مسلم وحتى لو فيه خسارة لك صدقني بيجي اليوم الي تصير اكبر تاجر

على فكرة رجعت واضفت الفكرتين لاني للحين معجب في كلامك ياغالي وتستاهل من يرجع علشانك

عاطل ومقهور 16-10-2006 03:15 PM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
انا عندى فكرة ليش ماتنزل لاحد الا سواق وترى بام عينك ماذا يحتاج السوق حينها
ستجد مشروعك بكل سهولة ابحث فقط

alnour 16-10-2006 04:24 PM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
رجب: إعاقة + فشل = رقم قياسي!
أصيب منذ صغرة بالشلل...رفضت المدرسة قبوله لتجاوزه السن القانونية عند تقدمه إليها...فشل في الحصول على وظيفة حكومية...أمتهن عملين فمنعته إعاقته في الاستمرار بهما... فدخل موسوعة جينز للأرقام القياسية..!!! لا..لم يدخلها لتحقيقه الرقم القياسي في عدد مرات الفشل.. بل دخلها في الجزء المخصص للناجحين وبتميز...ليستحق أن نتحدث معه لنتعلم منه... اسمه رجب عبد المقصود، وعمره 25 سنة .. وهذه كانت كلماته التي بدائها وبالرغم من صغر سنه وإعاقته.. بالحديث عن شعوره بالمسئولية تجاه أسرته.. فقال :« كنت أرى حال أسرتي الفقيرة، واحتياجهم.. ولهذا كان علي أن افعل شيئا لأجلها. بحثت عن عمل بالحكومة وفشلت، فعملت مكوجي، وبعد فترة تركت العمل لأنه كان مرهق جدا بالنسبة لي، خاصة لأني كنت أعمل بقدمي، فكرت في عمل آخر يناسب إعاقتي، فعملت في إصلاح التليفزيونات، وبعد فترة اكتشفت أنني في حاجة لمن يساعدني في حمل الأجهزة..و لم أجد.. فقررت من جديد الاتجاه لعمل مختلف ، فلجأت إلى مهنة تصليح الساعات !!
سأقهر المستحيل
تبدو أختيارات رجب مستحيلة بالنسبة لنا..ولكن بالنسبة له.. فلا يوجد هذا الذي نطلق عليه مستحيل.. وقالها جب "كان يتملكني إحساس كبير ودائم بأنني سأقهر المستحيل وأحقق أحلامي".. وبالفعل بدأ يتعلم فنون إصلاح الساعات في منطقة سكنه مع المحترفين في هذا العمل، ويقول عن ذلك :" البداية كانت صعبة..حيث كنت تواجهني صعوبة في الامساك والتحكم بالأدوات والأجهزة خاصة إنني كنت أمسكها بقدمي، لدرجة انني كنت أبكي من شدة التعب و طول المحاولات.. ولكن هذا البكاء لم يطل.. فبعد فترة قصيرة.. تعلمت أصول الصنعة، وتفوقت وسط ذهول زملائي "..!
الباشمهندس رجب
لم يمر الكثير قبل أن يمتلك رجب محله الخاص لاصلاح الساعات، وبدأ الزبائن يتهافتون على هذا « الباشمهندس الجديد اللي إيديه تتلف في حرير"! كان رجب في رحلة بحث..واكتشف فيها الكثير..فيقول « أكتشفت كم يملك الإنسان من مقدرات وطاقات هائلة يجهلها في أحيان كثيرة ».. و في مجتمع يصعب الزواج فيع على الاصحاء..تزوج رجب ليرزق بابنه الأول « احمد » و صارت مهنة إصلاح الساعات مصدر رزقه و رزق عائلته الوحيد.
رجب في الموسوعة
جاءت المفاجأة الكبرى عندما اختير رجب ليكون أول ساعاتي معاق في موسوعة « جينيس » للأرقام القياسية في العالم، تحدي رجب للإعاقة وقهره للخوف كانا سببًا في شهرته العالمية بعد أن غير حياته تماماً. يعيش رجب الآن في شقة خاصة به ويكتسب رزقه من مهنته، ويمارس كرة القدم التي يقول أنه يعشقها جداً، أما عن أمنيته للمستقبل، فهي أمنية واحدة أن يدخل ابنه « أحمد » المدرسة التي حُرم أباه منها، وأن يدرس في الجامعة ليكون مهندس إلكترونيات.

alnour 16-10-2006 04:29 PM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
المصري الذي جلب الشمس إلى ألمانيا..!
نعم.. لم تخطئ قراءة العنوان.. ألا تصدق؟!..
إليك قصة إبراهيم سمك المصري الذي أدخل الشمس إلى ألمانيا.. بيديه..!
ولد المهندس إبراهيم سمك في مدينة الأقصر جنوب مصر، أحد أشهر المدن المصرية في ذاكرة الألمان لكثرة وجمال آثارها. لفت انتباهه، منذ أن كان شابا، حجم الطاقة الشمسية المهدرة. ويتذكر المهندس إبراهيم تلك الأيام فيحكي لنا: "مصر بلد تسطع فيها الشمس طوال العام، وعلى الرغم من ذلك لم نستطع الاستفادة من تلك الطاقة التي أنعم بها الله علينا، ولذا قررت التخصص في هذا المجال، بعدما شعرت أن الطاقة الشمسية سيكون لها شأن كبير في ظل الندرة المتوقعة للموارد في المستقبل".
حصل المهندس إبراهيم سمك على بكالوريوس الهندسة من جامعة أسيوط، وعمل في العديد من المراكز التي تهتم باستغلال الطاقة الشمسية ليبني لنفسه خبرة في هذا المجال، ثم قرر الهجرة إلى ألمانيا منذ أكثر من 30 عاما.
كانت أيام المهندس إبراهيم سمك الأولى في ألمانيا الشرقية قاسية.. فقد أمضى يوم وصوله إلى هناك دون أي طعام أو معارف أو أصدقاء.. أمضاه وحيداً في محطة القطار. ولكنه كان يمتلك عزيمة أنارت له طريق التفوق. http://www.efham.net/images/smak.jpg ويكمل المهندس إبراهيم سمك متذكراً: "وهكذا راهنت على النجاح في ألمانيا بابتكاراتي التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية، وكان أولها اللمبة الذكية التي حققت نجاحا كبيراً، وأضاءت شوارع 150 بلدية ألمانية وهى لمبة تخزن الطاقة الشمسية نهارا وتستهلكها ليلاً، كما أنها مزودة بخاصية تخفيف الإضاءة ذاتيا، إذا اختفت الحركة في الشوارع، وفي المقابل تزداد الإضاءة مباشرة إذا اقترب منها جسم متحرك حتى ولو على بعد 40 مترا".
ويضيف المهندس إبراهيم سمك: "حصلت اللمبة الذكية على شهادة من معهد البحوث الألماني تؤكد قدرتها الذكية وفاعليتها، ومن ثم قررت الحكومة الألمانية الاعتماد عليها تماما في جميع أنحاء البلاد. وتوالى النجاح حين قامت شركتي الخاصة Engcotec بتغذية مبنى البرلمان الألماني بالطاقة الشمسية، وهو أهم وأكثر المشروعات التي أفتخر بها؛ لأنني حفرت اسمى في سجلات التاريخ الألماني".
وعقب هذا النجاح الكبير، قامت شركة المهندس إبراهيم سمك بتطوير مبنى المستشارية الألمانية بعد منافسة شرسة مع 35 شركة من أكبر الشركات الأوروبية للحصول على هذا الحق. كما قامت شركته بتغذية أشهر جامعات ألمانيا بمدينة "مينشجلادبخ" بالطاقة الشمسية، وكذلك تغذية مصيف "سبلت" الشهير بيوجوسلافيا ومبنى شركة مرسيدس بنز.
وبعد أن أصبح من أكبر رجال الصناعة في ألمانيا، كلل الله نجاح المهندس إبراهيم بحصوله على منصب رئيس اتحاد الصناعات الأوروبية للطاقة الشمسية.
وبالطبع لم ينس المهندس إبراهيم سمك بلده مصر بعد نجاحه الكبير في ألمانيا، فقد أقام العديد من المشروعات في مصر مثل إضاءة قرية الشيخ بوادي النطرون بالطاقة الشمسية، ومشروع مركز معادن شبرا الخيمة التابع لوزارة الصناعة.
وإذا سألته بعد كل هذا النجاح والمشروعات والمناصب، ما هي الشهادة التي تعتز بها، تجده يرد عليك: أعتز بجملة "المصري الذي جلب الشمس إلى ألمانيا"..!

عطول 16-10-2006 07:41 PM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
مشكورين يا شبابا على الردود
واسال الله ان يعم علينا بالفائده
وبالخصوص تسلم لي يا اخوي الرويال

مليت 17-10-2006 03:10 AM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
عودت انـا نفسـي علـى جلـد وعطـاب
لامـن قـصـرت يمـنـاي بقـطـع يديـنـي

نفسـي عزيـزة لـوهـو الوقت غــلاب
ماهـنـت انــا نفـسـي وتشـهـد يميـنـي





اخوي عندي مشروع
دور عنة وبتلقاه

عطول 17-10-2006 04:03 AM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
اهااا عندك مشروع
طييب استفيد من المشروع انت احسن لانه يليق فيك

عاطل مبسوط 22-10-2006 03:13 PM

رد: يا جماعة الخير الي في راسه مشروع ولا فكره تجاريه فيها خير لا يبخل فيها علينا
 
اخوي ( من القلب ) ممكن تراسلني على الخاص ؟؟؟

alnour 25-10-2006 04:17 AM

كيف تبدع في مشروعك؟
إذا قررت اقتحام مجال المشروعات الصغيرة فإن أول سؤال يرد إلى ذهنك: كيف تختار المشروع المناسب لقدراتك وللبيئة المحيطة حولك؟ وإذا ما اخترت فكرة المشروع؛ فإن هناك سؤالا أهم هو: كيف تسوق منتجات هذا المشروع؟
الإجابة على هذين السؤالين مع التطور السريع للعالم ووجود ملايين المنتجات في الأسواق لمشروعات أخرى لم تعد سهلة، بل أصبحت تحتاج إلى إبداع يجعل لمشروعك الصغير ميزة نسبية ينافس بها في السوق.
السطور التالية تحاول الإجابة باختصار على هذين السؤالين من خلال خبرة تقدمها لك الشركة الكويتية لتطوير المشروعات الصغيرة.
أول خطوة في عملية اختيار فكرة المشروع هي التأكد من توافر الخامات والموارد المحلية التي يعتمد عليها مشروعك الصغير في البيئة المحيطة حولك، وعلى سبيل المثال جريدة النخيل المنتشر بكثافة في الخليج خامة موجودة لو أمكن استخدامها بعد تصنيعها وتحويلها إلى ألواح من خشب الكونتر؛ فسيقام على أساسها مشروع ناجح.
مثال آخر مخلفات المنازل من العبوات الفارغة المعدنية والبلاستيكية والزجاجية في مجتمعات ذات نمط استهلاكي عالٍ مثل الخليج، لو أمكن التفكير في إعادة تصنيعها في شكل منتجات جديدة منخفضة القيمة وذات استخدامات جديدة، فإنها يمكن أن تشكل مجالات صغيرة واعدة؛ ولذلك يجب أن تكون القاعدة عند اختيار منتج المشروع أن نبحث في الموارد المتاحة حولنا التي تتسم بالوفرة وانخفاض التكلفة.
الأمر الآخر هو اختيار منتج عليه طلب كامن يتحول إلى طلب فعّال في حالة ظهوره؛ فهناك أنماط استهلاكية لم تكن معروفة لدينا في المنطقة العربية منذ 30 عاما؛ فهي جديدة علينا نسبيا، ولكن بعد أن دخلت إلى حياتنا أصبحت شائعة ومنتشرة وعليها طلب فعّال ومتزايد، ومن أمثلة ذلك مصنعات اللحوم والدواجن والسمك والأنواع المختلفة من المشهيات المعبأة... التي يمكننا إنتاجها محليا كبديل للمستورد وبنفس الجودة وبأسعار أقل ومن خلال مشاريع صغيرة.
كذلك يفضل أن تختار منتجا يعتمد على موروث ثقافي ومهارة يدوية عالية، وتلك المنتجات تعتمد في أغلبها على خامات محلية، وهو أمر يسهل تسويق منتجات المشروع سواء من المواطنين الذين يسعون لاقتناء هذه النوعية من المنتجات أو الأجانب الذين يرغبون في شرائها، لكن هذا الاختيار يحتاج من صاحب المشروع الصغير إلى أن يكون أكثر دقة عند اختيار هذه المنتجات، وأيضًا يحتاج إلى الربط بين القيمة الوظيفية للمنتج والقيمة التراثية، وعلى سبيل المثال فإن إدخال تصميمات من التراث الخليجي أو الإسلامي في بعض النوعيات من الملابس أو الأثاث يمكن أن تكون سببًا في نجاح العديد من المشروعات الصغيرة.
إبداع = ميزة نسبية
إن التقليد والتكرار لنفس تجارب الآخرين في اختيار المشروع دون إدخال أي عنصر من التطوير أو التطويع أو دون أن تتميز بمهارة عالية هو الذي يعرِّض المشروع إلى الإخفاق. فنجاح الآخرين في مشروعاتهم يجب ألا يدفعك على الفور لتقليدهم دون أن تفكر فيما ستضيف إلى تجربتهم.
وهنا نقدم بعض الأفكار التي قد تبدو جديدة التي قد تقول: إنها تقليدية؛ فقد سمعت عنها أو تعرف بعض الأشخاص الذين طبقوها، ولكن إذا استطعت أن توجد ميزتك النسبية أو إضافتك فإن الأمر سيختلف، وهذه الأمثلة توضح لك ذلك:
-اشتراكات لصيانة الأجهزة الكهربائية: ستقول إن هذا المشروع قد سمعت عنه، وإن هناك العديد من المشاريع الخاصة تعمل في هذا المجال، ولكن قد تكون فكرة الاشتراكات الثابتة التي يتم حسابها على أساس يحقق المصلحة المشتركة للعميل وصاحب المشروع مع تخطيط عملية المرور الثابتة والتفتيش الدوري، وتطبيق مفاهيم الصيانة الوقائية قد يكون هو الميزة النسبية أو الإضافة التي سيتميز بها مشروعك.
-وكالات صغيرة للتسويق: مشاريع توزيع المنتجات كثيرة، وأغلبها يعاني من المشكلات.. هذه هي النظرة التقليدية، إن الكثير من أصحاب المشاريع ينتجون وفقا لما يرونه هم، أو وفقا لتوقعات غير صحيحة عن احتياجات العملاء؛ وبالتالي فإن الأمر يحتاج إلى من يقوم بإعداد دراسات علمية ودقيقة للسوق، ويحتاج لمن يتعرف على احتياجات المستهلكين، وكذلك إلى من يترجم هذه الاحتياجات إلى تصميمات دقيقة، ويحتاج أن يحدد أيضا السلعة المناسبة للعميل المناسب، وأن يقدم الدراسات البديلة المناسبة لتكلفة إنتاج نفس السلعة المستهدفة، وهذا هو مضمون المشروع الذي نقدمه إليك، وهو وكالة للتسوق كمشروع لخدمة مشاريع صغيرة.
-مشروعات صناعية مغذية: وهي تعد من أبرز المجالات المتاحة والممكنة أمام المشروعات الصناعية الصغيرة والورش؛ حيث يمكن لهذه المشروعات أن تتعاقد مع المصانع الكبيرة والمتوسطة على تصنيع أجزاء أو مكونات لحساب هذه المصانع التي تفتح أمامها مجالات وفرص تشغيل متسعة، ولكن التساؤل هنا: أين الميزة الفضلى؟ وهنا لا بد من توفر أمرين:
الأول: المهارة التي تعني مدى قدرة هذه المصانع الصغيرة على تصنيع الأجزاء والمكونات التي تطلبها المصانع الكبيرة بأكبر قدر من الجودة والدقة وفي أسرع وقت ممكن.
والأمر الثاني: تلك الصيغة التي يرتضيها المصنع الصغير والمصنع الكبير لإدارة وتنفيذ هذا التعاقد من الباطن، وبالطبع فإن هذه الصيغة تحتاج إما إلى مواءمة وتطويع عقود التعاقد من الباطن الموجودة في التجارب الأجنبية في الدول المتقدمة إلى ما يناسب ظروف البيئة المحلية أو ابتكار أساليب مستحدثة لهذا التعاقد من الباطن؛ حيث يتطلب الأمر تقنين وتنظيم عمليات الشراء أو ملكية أو تأجير الآلات التي تستخدم في الإنتاج، وأيضا عمليات تكلفة إنتاج هذه الأجزاء والمكونات في المصانع الصغيرة.. هذا إلى جانب ضرورة قيام المصانع الصغيرة بتحديد وتطوير خطوط وعمليات الإنتاج فيها؛ لتكون قادرة على تصنيع هذه الأجزاء والمكونات بالمواصفات المطلوبة.
تسويق مشروعك
إذا كان اختيار المشروع والإبداع في فكرته أحد عوامل نجاح مشروعك من عدمه؛ فإن تسويق منتجاته هو العامل الحاسم في استمراره، والأسلوب الذي ستختاره للتسويق سيتحدد في ضوء نوعية السلعة التي تنتجها، وكذلك حجم سوقها؛ وهو ما يستلزم منك بحث السوق جيدا، وجمع معلومات عن السلع المنافسة، ثم الخروج بتصور عن كيف تصنع منتجًا يرضي العملاء في حدود الطاقات الإنتاجية المتاحة والممكنة لمشروعك.
بضاف إلى ذلك التسعير، وهو كيف تحدد سعر المنتج على أساس التكلفة، ومدى قبول السوق له؟ ثم يلي ذلك الترويج والإعلان، وهو: كيف نعرف العملاء بالمنتج، ونخلق الطلب عليه، وبالتالي تزيد المبيعات؟ وآخر محاور التسويق هو التوزيع: ويتعلق بكيفية إيصال المنتج إلى العميل بسهولة.
إن كل هذه المحاور لا بد أن تمارَس في المشروع الصغير حتى ينجح، لكن لا بد أن يساندها أفكار إبداعية في مسألة التسويق تستطيع التميز بها لمنتجك وتخلق لمشروعك السمعة، وهذه بعض الأفكار التي قد تبدو لك للوهلة الأولى غير جديدة في مسألة التسويق، ولكن الجديد فيها هو محاولة تطويعها لتتناسب مع تسويق المشروعات الصغيرة، ومنها:
-قبول رد المنتجات المعيبة وغير المعيبة أو استبدالها: إن القاعدة التي تعودنا أن نتعامل بها هي أن البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل؛ فهل جربنا أن نخالف هذه القاعدة؟ وهل حاولنا أن نقيس ونتتبع تأثيرها على العميل وعلاقته بالمشروع؟ بالطبع لا؛ لأننا نخاف أن يسلك العملاء سلوكا غير رشيد، ويزيدوا من عملية الرد والاستبدال؛ مما يؤثر على عملية البيع، أو أننا نقول دائما إننا ننتظر عملية البيع بفارغ الصبر، ولن نقبل بإرادتنا أن نعيد الأمر إلى ما كان عليه لتبقى المنتجات دون حركة. ولكن الواقع غير ذلك؛ لأننا بقبول الاستبدال ورد البضائع، وحتى استرجاع العميل للثمن نحن نبني علاقة قوية مع العميل، بل وأيضا نشعره أننا وهو –معا- نبحث عن صالحه قبل صالحنا، وهو أمر على المدى المتوسط والبعيد سيربطه بنا في علاقة قوية وممتدة، وإذا كنت غير مصدق لما نقول لك فلنجرب مرة واثنتين وثلاثا، ولترصد النتائج.
-الضمان وخدمة ما بعد البيع، وقبول الشكاوى ومتابعتها: دعني هنا أذكر لك تجربة شخصية في هذا المجال؛ حيث تعكس هذه التجربة فكرة إبداعية من وجهة نظري؛ فقد اشتريت بطارية لسيارتي من أحد المحلات، وأعطاني صاحب المحل بطاقة، وذكر لي أنه من حقي أن آتي إليه لصيانة البطارية لمدة غير محددة. وعندما قمت بعملية الصيانة الشهرية وجدتها قد تمت بكل جدية ودقة وبدون مقابل، والأهم من ذلك -وهو ما يمثل الإبداع الأكثر في التجربة- أنني تأخرت في أحد الشهور عن القيام بالصيانة الشهرية الدورية؛ فإذا بي أتلقى تليفونا من المحل يذكرني بأنه قد مر على ميعاد الصيانة الدورية للبطارية أكثر من 10 أيام، وأنهم يذكرونني بذلك، ومن ثم كانت عملية المتابعة، وبالتالي كان ذلك سببا في أن أحكي هذه التجربة لكل أصدقائي وبل دفعتهم للتعامل مع هذا المشروع؛ فقد حولتني هذه التجربة إلى مندوب دعاية وإعلان عن المشروع، الذي يملك الآن العديد من العملاء.
-تقديم سلع تكميلية مجانية وعمل مسابقات وجوائز وتقديم الخدمة المتكاملة: إن هذه الأفكار قد أصبحت الآن متداولة بشكل واسع في منتجات الشركة الكبيرة والمتوسطة، ولكن كيف نطوع هذه الأفكار في المشروعات الصغيرة؟ إن هذا يحتاج إلى تفكير جانبي وإبداعي، ويحتاج أيضا إلى تجريب. ولنسأل أنفسنا هل ستكون النتيجة ايجابية لو أعطى صاحب محل الأحذية جوربا كهدية مجانية لكل مشتري حذاء؟ وماذا ستكون النتيجة لو أعطى صاحب الأقمشة كيسا صغيرا يحوي خيطا وأزرارا بنفس لون القماش المبيع للعميل؟
إن علينا أن نجرب ونرصد النتائج التي من المؤكد أنها ستكون ميزة تنافسية أكبر لمشروعنا.

alnour 25-10-2006 04:20 AM

بائع الجوارب.. المليونير
 
لم يتردد الشاب السويسري سامي ليختي في قبول وظيفة بسيطة بالعلاقات العامة بإحدى الشركات بعدما أعيته السبل في الحصول على عمل يناسب شهادته العليا ودرجة الماجستير بكلية الاقتصاد؛ فمعدل البطالة في سويسرا ارتفع من 2% إلى 4% في عام 2002، وهي تعد نسبة كبيرة بالنسبة لتعداد السكان (7 ملايين نسمة).


وشاءت الظروف أن تكون أول مقابلة يرتبها سامي لمديره مع وفد ياباني، إلا أن الشاب فوجئ بأن مديره أراد تهيئة جو ياباني خالص لضيوفه، ومن بين ذلك الجلوس على الأرض دون أحذية ودراسة الموضوعات مع احتساء الشاي.


تملك سامي الحرج الشديد؛ لأن جواربه لم تكن في شكل يسمح له بأن يجلس بحريته مع الضيوف، حيث كان يجب عليه طيلة الجلسة أن يداري ثقوب جواربه بطريقة أو بأخرى.


الحرج الشديد الذي تملك الموظف البسيط الشاب، والموقف الذي لا يحسد عليه، دفعه إلى التفكير في أهمية الجوارب، لاسيما لرجال الأعمال أو الدبلوماسيين وكبار الموظفين. وإذا كان هو قد أهمل ذلك، فمن المؤكد أن المئات لا يهملونه.


البيع بالإنترنت


وبعد تفكير استغرق عدة أشهر، قفزت إلى ذهن الشاب فكرة بيع الجوارب ولكن عن طريق شبكة الإنترنت، لمن يمثل لهم الجورب جزءًا مهمًا من حياتهم اليومية.


انطلق الشاب وفي يديه مجموعة من الخطوط الرئيسية:


- سجّل موقعًا على الإنترنت(www.blacksocks.com) يروج للجوارب التي يبيعها، مشيرًا إلى مميزاتها من ناحية جودة الصناعة والخامات وأسعارها.


* اختار منتجا جيدا، يتطابق مع جميع المواصفات القياسية العالمية.


* درس الأسعار في الأسواق، وحدد أسعاره في حدود مقاربة لها مع ميزة مهمة جدا، هي أن السعر يشمل التوصيل حتى المنزل، أينما كنت.


وللتسويق قام سامي بعدة خطوات:


* خاطب أولا إدارات المشتريات في أكبر البنوك والشركات الدولية.


* لم يحدد حدًّا أدنى للمشتريات.


* التزم بسرعة تلبية الطلبات التي ترد عادة سواء عن طريق البريد الإلكتروني أو الفاكس.


* أدرج الموقع على محركات البحث بشبكة الإنترنت توفيرًا لنفقات الدعاية والإعلان في الصحف.


* حرص على أن يكون بموقعه قسم لتلقي الشكاوى والانتقادات وأن يتواصل شخصيا مع عملائه.


* توصل إلى إقناع عدد غير قليل من عملائه بتوقيع عقود توريد على مدى عام كامل، وحتى ولو كان المطلوب جوربا أو اثنين كل 3 أشهر، وبذلك ضمن طلبات مستقبلية.


مليون فرنك



أحد أنواع الجوارب التييبيعها سامي


طور سامي مشروعه وساعده شخصان، وداوموا معا على العمل لمدة أكثر من عامين ونصف دون أي إجازات سوى يوم واحد في الأسبوع. والمحصلة في عام 2003 هي ما يلي:


* مبيعات بما قيمته مليون فرنك سويسري خلال النصف الأول من العام.


* العملاء الدائمون المواظبون على الشراء يمثلون 40% من إجمالي الزبائن.


* انتشر عملاؤه إلى خارج سويسرا ليشملوا ألمانيا والنمسا.


هذه القصة مثال حي لشاب لم يتملكه اليأس، بل استغل إمكاناته المحدودة جدا وحقق هذا المشروع برأس مال متواضع. ولكن كيف يمكن تطبيق هذا المثال عربيا؟


في البداية يجب اختيار المنتج الذي يمكن إرساله بسهولة عبر البريد دون أن يتعرض لتلفيات كبيرة، وأن يكون له علاقة بالمنطقة العربية، كمنتجات النسيج القطنية مثل الملابس الداخلية والقمصان وحتى الجوارب، أو السجاد اليدوي بمساحات صغيرة للديكور، أو ورق البردي.


ومن المهم عدم المغالاة في السعر بشكل ينفر العملاء، فمن يشتري عن طريق الإنترنت عادة ما تكون لديه الفرصة لمقارنة الأسعار، وبالتالي سيبتعد عن الأثمان المبالغ فيها، كما أن هناك مواقع متخصصة في مقارنة أسعار البضائع المعروضة على الإنترنت، وينظر عادة إلى المواقع التي تبيع بأسعار غالية على أنها مواقع استغلالية.


فمثلا يمكن عرض ورقة البردي الكبرى بـ 3 يوروات، ولا تستهن بالمبلغ، أو 5 يوروات لقطعة الملابس الداخلية المصنوعة من القطن أو الـ"تي شيرت". وتذكر أن السعر المعتدل سيعمل على جذب الكثير من المشترين، وأنك تخاطب شريحة عريضة حول العالم.


وعند عرض السلعة يجب التأكد من ذكر جميع خواصها ومواصفاتها حتى تكون قريبة من المشتري وكأنها بين يديه. كما يفضل كتابة سعر البيع بالعملة الأوربية الموحدة (اليورو)، باعتبار أنها أكثر ثباتًا من الدولار ومتداولة في جميع دول العالم.


ومن المهم تحديد تكلفة البريد بدقة ودون مغالاة، أما في حالة الشحن، أي للأحجام أو الأوزان التي لا ينقلها البريد، فيمكن تقديم السعر بناء على طلب المشتري بعد استشارة إحدى شركات الشحن الجوي.


بيع السلعة


ويمكن بيع السلعة على الإنترنت بطريقتين:


1- البيع من خلال موقع وسيط: فعلى الرغم من أن موقع Ebay مخصص للبيع بطريقة المزايدة، فإنه يعرض أيضا خدمة البيع المباشر، أي أنك تعرض ما تريد بيعه، وتحدد سعرا نهائيا له، ويمكن تكرار الإعلان أكثر من مرة دون أن يكلفك شيئا. ومن التجارب الناجحة على هذا الموقع تجربة لشاب مصري يبيع قواميس اللغات الأجنبية مع العربية (ألماني – عربي، فرنسي – عربي... وهكذا)، وآخر متخصص في بيع المنتجات النحاسية وورق البردي، وثالث يبيع أشغالا خشبية يدوية، وكلهم لا يغالون في الأسعار.


وجدير بالذكر أن أرباح موقع إي باي Ebay تبلغ سنويا قرابة نصف مليار دولار، ويتعامل مع هذا الموقع 68.8 مليون شخص من جميع أنحاء العالم سواء في البيع أو الشراء، أو كلاهما معا. وكما هو معروف فالموقع يربح فقط من تحصيل عمولة لا تتجاوز 4% عن كل عملية بيع تتم من خلاله.


2- البيع من خلال موقع خاص بك، ويمكن في البداية الاستعانة بالمواقع التي تعطي مساحات مجانية مثل المواقع التالية:


§ home.100free.com


§ www.1asphost.com


§ www.netfirms.com


§ ldbreg.*****.com


§ webhosting.bootbox.net


أو مواقع تمنح مساحات مجانية لفترات محدودة، مثل:


§ ixprss.com


أما تصميم الموقع فيمكن أن يكون من خلال النماذج الجاهزة التي توجد مع برنامج معالجة النصوص (وورد)، أو (فرونت بيج) مثلا، ويجب أن يكون بسيطًا وواضحًا تعرض فيه اسم السلعة التي تبيعها، مواصفاتها ومميزاتها، سعرها، تكلفة البريد أو الشحن، عنوان الاتصال... ويفضل أن يكون عن طريق البريد الإلكتروني. ومن الضروري التعريف بالموقع وإدراجه في محركات البحث وأشهرها:


§ www.google.com


§ www.alltheweb.com


وعليك بالرد السريع على كل رسالة تصلك، فهذا يعطي انطباعا بالجدية في التعامل. كما أنه لا بد من تحصيل السعر مقدما إما بأن يبعثه لك المشتري على عنوانك بخطاب مسجل أو بأن تتعاون مع إحدى الشركات الوسيطة في هذا المجال وأشهرها باي بال، وموقعها www.paypal.com

LULU CATY 25-10-2006 08:49 AM

والله يا شباب احنا عقولنا نظيفه بس نبطل الكلام الفاضي اللي بيأثر علينااااا
ممكن فكره بسيطه تبداء منها وتسوي اكبر مشروع
بس انااا امن وجهة نظري اشوف ان احسن مشاريع ماشيه هي العقارات
يعني الناس اللي راحت باعت كل شي عندها عشان تشتري اسهم
بجد انها ما بتفهم
بس المشروع هذا اكيد يبغاله راس مال
واحسن شي ان الواحد يسوي له عماره مكونه من 5 ادوار كل دور 10 شقق
كل شقه غرفتين وشقق ثانيه 3 غرف وافضل يكون في محلاااات تحت العماره
هذا افضل مشروع من وجهة نظري واتمنى وبأذن الله اذا صار معايا ملااااين
اسوي هذا المشروع بس دعواتكم

وصدقوني اني ما راح انساكم راح اشغلكم في بناء العماااره

عطول 25-10-2006 03:36 PM

يا رجال الدعوه الي تتكلم عنها يعجزون عنها طويلين الاشناب
صحيح انه مافي شي يصعب على رب العالمين
وكن الواحد لازم يبدا من الصفر او اكثر شوي بالي الله يسهل به
واحنا نبي مشروع براس مال مو كبير
ويقدر العاطل يستفيد منه ويعتمد عليه في لقمة عيشه او حتى مؤقتا

gazaz 25-10-2006 04:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة LULU CATY (المشاركة 13695)
والله يا شباب احنا عقولنا نظيفه بس نبطل الكلام الفاضي اللي بيأثر علينااااا

والله صادقه ومعكى حق بس مين يسمع

السفيرة 28-10-2006 11:20 PM

عطول
والله انا من سنتين في راسي فكرة مشروع انا شخصيآ اشوفه رائع الحقيقه وهو للي يمشي هل يومين فكرة انشاء مطعم بأداره نسائيه (صحيح هشي مستحيل ) لآني اتمنى يكون مشروع نسائي 100%وأتمنى يجي اليوم للي يشوف فيه النور... بأذن الله

انا في هل فتره احاول اسوي دراسة جدوه للمشروع ..... واعرضه على برنامج عبد للطيف جميل لدعم المشاريع الصغيره .... عشان يكون التمويل عن طريقهم ..... والله يوفقني انشاء الله لأن هدفي خدمة بنات البلدي
حلم انشاء الله يتحقق

LULU CATY 29-10-2006 02:54 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيرة (المشاركة 15383)
عطول

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيرة (المشاركة 15383)
والله انا من سنتين في راسي فكرة مشروع انا شخصيآ اشوفه رائع الحقيقه وهو للي يمشي هل يومين فكرة انشاء مطعم بأداره نسائيه (صحيح هشي مستحيل ) لآني اتمنى يكون مشروع نسائي 100%وأتمنى يجي اليوم للي يشوف فيه النور... بأذن الله

انا في هل فتره احاول اسوي دراسة جدوه للمشروع ..... واعرضه على برنامج عبد للطيف جميل لدعم المشاريع الصغيره .... عشان يكون التمويل عن طريقهم ..... والله يوفقني انشاء الله لأن هدفي خدمة بنات البلدي

حلم انشاء الله يتحقق


مافي شي مستحيل
اهم شي تدرسي الموضوع تمام

الخير 03-11-2006 08:59 PM

ستثمار رأس ماله 1750إخواني هناك شركه سعوديه موثقه بسجل تجاري فكرتها جميله جدا ونشاطها في التجاره الالكترونيه..وهي تعتمد على التسويق الشفهي وهذا ماستقوم به لو إشتركت واشتريت خمسة اسهم بقيمة 350ريال فقط(ثمن وجبة عشاء) وكل من ستقنعه من اصدقائك تأخذ عموله 50 ريال..وإذا أحببت أن تضاعف مبلغ عمولتك ممكن تشتري الاسهم الماسيهب1750 ..طبعا عندما تدخل موقع الشركه هناك تفاصيل أوسع..اسم الشركه جدارة.كوم..إذا إقتنعت بالفكره وأحببت الدخول سوف تدخل عن طريق المفتاح الذهبي2469

عاطل ينتظر واسطه 07-11-2006 04:03 AM

تصدقووون ان عندي مشرووع يكسب ذهب ميخرش الميه
واللي يبي اشاااركني يرسل الف ريال على حسااابي 5569545223
وخلا شهر ارجعله الفلووووس دبل الدبل ترا العرررض محدوووود بسرررعه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ادور وظيفة 07-11-2006 02:16 PM

الكلام الفاضي ماله داعي اسمعو علم يجمد على الشارب <واللي ماله شارب يجمد بالخشم >
اللي جنب بيتهم سوق ولا حديقة يجمع موية وفصفص ويخلي امه او اخته تصلح وحلا ومن هالخرابيط ويبسطبهن
واللي حولهم سوق خضرة يصير حمال لغراض الناس بفلوس
واللي حولهم سو قغنم ترا الغنم زينة الضحية قربت
ولكم تحياتي

عطول 07-11-2006 05:28 PM

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
فصفص عاد وين الحياة الكريمه


الساعة الآن 06:54 AM

Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين