الله يعطيك العافيه
والله انا موصي اهلي ان توفيت يتبرعون بعضائي إلى اي واحد محتاج سوا اعرفه ولا ماعرفه والله جاه يوم الله لا يعوده طفره رحت شاورت الاهل ابيع كليتي عندي ثنتين وش ابي فيها وحده تكفي لكن الحمد لله على كل حال |
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
بحرق فيها مابي احد يستفيد منها بعدي !!! تقبل مروري وسلامتكم [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
أنآ لآ أووويد التبرع بآلأعضاء ..
يجب أنآنحترم الجسد حيآ وميتآ لأنه ملك لخآلقهـ وليس للمخلوق للعبث به .. وأيضا للميت حرمه و حقوق ويجب علينآ إكرامه بدفنه .. |
المشكله مو التبرع المشكله اذا جتني غيبوبه بعدين يجون طلاب يطبقون على من كليه الطب هههههههه ويقلون توفى ويتبرعون بعضائي وبعدها اقوم مالقا شي خخخخخخخخخخخخخخخ
|
يعني وين مصيرها ؟؟
:: أكيـــــــــــــــد مصيرها للدؤؤؤد :: |
يعطيكم الف عافيه على المرور وطرح رايكم هنا منورين
|
أنا لآ أؤيد.. و اللي يبي يسوي الخير يتبرع قبل لا يموت،’ و أعتقد أن العلماء اختلفوا في حكم التبرع بالأعضاء - السلام عليكم هل يجوز التبرع بأعضاء الجسم بعد الموت؟ وجزاكم الله خيرا الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد اختلف العلماء المعاصرون في هذه المسألة على ثلاثة أقوال: 1- لا يجوز نقل الأعضاء الآدمية مطلقاً، سواء أكانت أعضاء كافر أم كانت أعضاء مسلم". 2- يجوز نقلها مطلقاً. 3- القول بالتفصيل، وهو أنه يجوز نقل الأعضاء الآدمية من الحي والميت، ولكن بشرط ألا يكون الشخص المنقول منه العضو مسلماً، وعلل القائلون بهذا القول ذلك بما يلي: ا-أن الحاجة أو الضرورة -إذا وجدت- يمكن دفعها بغير المسلمين خصوصاً أنهم لا يمانعون في ذلك، فقوانينهم تبيحه بضوابط معينة. ب- أن الأصل يقتضي حرمة المساس بجسد المسلم بالجرح أو القطع حياً كان أو ميتاً فوجب البقاء على الأصل حتى يوجد الدليل الموجب للعدول والاستثناء منه، إذ الأدلة المانعة من النقل كلها تتعلق بالمسلم، وأما الكافر فلا. وعلى هذا فلا يجوز للمسلم التبرع بأعضائه بعد الموت، لأن من شرط صحة التبرع أن يكون الإنسان مالكاً للشيء المتبرع به، أو مفوضاً في ذلك من قبل المالك الحقيقي، والإنسان ليس مالكاً لجسده، ولا مفوضاً فيه، لأن التفويض يستدعي الإذن له بالتبرع وذلك غير موجود، وأيضاً فإنه لا يجوز بيع أعضاء الآدمي. بقيت الإشارة إلى مسألتين: التبرع بالكلية حيث أجاز الكثير من العلماء التبرع بالكلية إذا دعت الحاجة إلى ذلك، وقرر الأطباء المختصون أنه لا خطر على صاحبها في نزعها منه، وأنها صالحة لمن نزعت من أجله، كما أجازوا نقل القرنية ( قرنية العين من إنسان بعد التأكد من موته، وزرعها في عين إنسان مسلم مضطر إليها، وغلب على الظن نجاح عملية زرعها، مالم يمنع أولياء الميت ذلك، وكأن هاتين المسألتين استثناء حيث لم يشترطوا في الشخص المنقول منه أن يكون كافراً _فيما أعلم_ بل يمكن أن يكون مسلماً، ويمكن للسائل الكريم أن يرجع إلى رسالة دكتوراة بعنوان: أحكام الجراحات الطبية، للدكتور محمد بن محمد المختار الشنقيطي. والله أعلم المصدر: موقع إسلام ويب |
تشكري توتي على المرور زدتينا حلا بحضورك
|
لاأؤيد هذه الفكرة
مشكوره على الموضوع |
نو طبعا لأنه مافي ضمان من حقيقة هالشي ..!!
كيف أعطي المستشفى كامل الحق بالتبرع طبعا المال السايب يعلم السرقه وإن كانت أعضـــاء من قالكم بيتبرعون بها وإن تبرعوا فعلا لشخص محتاج بيكون كليه أو كبد أو غيره مارح يزيد لكن باقي أحشائك الداخليه أنت عطيتهم الحق بالأخذ منها والتجربة طبيعي أنا لو طبيب بأطمع أني أجرب بأحشاء أو بأعضاء واحد موقع على كامل الصلاحيه بالأخذ من أعضائه ممكن أسمح لأهلي بحال وقت وفاتي فعلا كان شخص محتاج لشي معين ياخذونه وخلاص أما أسوي لي بطاقة أتبرع بنفسي قطع طبعا لا واسمحيلي أقول هذا من الجهل ومن التغرير بالشخص وعلى فكره هذي من أغلى أنواع التجاره أتمنى الناس تفكر قبل توقع |
الساعة الآن 05:25 AM |
Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة
استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين