|
نصيحة إليها 2
إن كنتِ ترين أن صديقاتك و وعملك ومزاجك شيء مقدس بحيث لا يكون الزوج له مثل هذه المكانة عندك فلا تتزوجي إن كنتِ مخططة أن توافقي بالزواج منه لكي تستفيدي من الهدايا و المال و الذهب و بعد الرجوع من شهر العسل تخططي للطلاق فلا تتزوجي إن كنتي تري ان لا أسرار بينك وبين أختك أو أي أحد من أفراد اسرتك أو صديقتك وتفشي بكل شيء بينك و بين زوجك الافضل أن تراجعي نفسك قبل الموافقة على من تقدم لكِ بالزواج |
نصيحة إليها 3
اذا رأيتي أن زميلك في العمل " فلان من الناس " أجمل أو أفضل بحيث بدأتِ تقارني بينه وبين من تقدم لكِ للزواج منك هنا نقول لك راجعي نفسك وعقلك ... وأسألي نفسك " هل أنا مستعدة للزواج " إذا كنتي مخططة بعد الانجاب أن تطلبي الطلاق أو الخلع نصيحتي لك لا تتزوجي كما أنه أنتي لا تريدين من أحد أن يكسر قلبك أو يوجعه أو لاترضين من أحد أن يقهرك أو يؤلمك كذلك أنتِ لا تفعلي هذا الشيء مع من ارتبط بك واصبح بعلك ورجلك أبو عيالك |
نصيحة إليها 4
اذا كانت رؤيتك قبل الزواج هي السيطرة على الزوج والتحكم به وأخذ المال منه وأن لا تنفذي طلباته فنصيحتي لكِ لا تتزوجي إذا كانت نظرتك بأن الرجال أقل منك مستوى من الناحية العقلية أو الذكاء أو " طولة اللسان " ولا تجدي في قلبك أي احترام له أو تقدير فنصيحتي لك لا تتزوجي |
نصيحة إليها 5
اذا كنتِ ترين أن من تقدم إليكِ أقل منك مستوى حتى لو كان لا يعيبه شيء سواء في الدين أو الخلق أو المال لا تتزوجي الرجال طريقة تفكيرهم تختلف عن النساء وإن كانت ردة فعلهم أقل سرعة من النساء هذا ليس معناه أن الرجال أغبياء فإن شعرتِ لمجرد الشعور أن من تقدم لكِ غبي أو لا يفهم أو أقل منكِ مستوى وأن شعور الغرور قد أعمى بصرك و بصيرتك فالأضل أن لا تتزوجي الرجال ليسو أغبياء وانما طريقة تفكيرهم تختلف عن النساء فمن رأت في نفسها العُجب بنفسها وبأنها ترى أنها من عائلة وبقية البشر اقل مستوى منها " لذلك الافضل لها لابد أن تقرأ و تتعلم وتتثقف معنى ماهو الزواج " |
اللهم
اللهم احفظ كتابك من كل دنس ومن كل حاقد معادي واللهم انت القوي الجبار العزيز المنتقم
|
رد: اللهم
اقتباس:
ومهما بلغ الكائن البشري من قوة فالدنيا تغري الإنسان بعذوبتها وتنسيه حقيقة أن لكل شيء نهاية، والأهم من ذلك تنسيه أن هناك سنناً كونية لن تسمح له مهما أوتي من قوة أن يستمر قوياً خلاصة القول من أعظم هذه الفتن الكفر بالله تعالى والاعتراض على شرعه أو قدره والإلحاد في آياته، وهذا من الابتلاء التي اقتضته حكمة الله عز وجل ليميز به الخبيث من الطيب وفي النهايه إنهم لن يضروا الله شيئا |
في هذا الوقت الراهن
اصبح وضع العالم في الوقت الراهن الان شبه مضطرب الاحداث العالمية كثرت ولم تقف على كثرتها بل وتسارعت بشكل مخيف وعلاقات البشر فيما بينهم ان لم يحدث فيها شرخ و قطيعة وتفرقة اصبحت باردة فلم يعد هناك الدفيء في التواصل الاجتماعي وصدق المشاعر و الحديث وعمق في العطاء و العمل بل مجرد تحصيل حاصل لكل الروتين اليومي و التجرد من المسؤولية الملقاة على عاتق اي شخص مسؤول ولكن ومع كل هذا الا ان هناك فئة من الناس لازالوا بخير وهذا من فضل الله عزوجل |
| الساعة الآن 03:33 AM |
Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة
استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين