حسبي الله ونعم الوكيل على هالزوجة الحين تشتغل في جمعية تحفيظ القران والذمة عندها معدومة خايفة من زوجها يدري عن الي صار البنته ولا هي خايفه من رب العباد ....عجبا ...وين كرامة الميت انه يغسل ويدفن في مقابر المسلمين ..مو تدفنها في حديقة بيتهم تقل قطوة ولا طير ميت