في المسجد ، وفي الصف الأول خلف الإمام ، تستمع للآيات بكل خشوع
وخضوع لله تعالى ، وإذا بصوت ( يُـعـكّـر ) صفو هذا الخشوع ،
ألا وهو صوت نغمات الجوّال ، بل لم يجتهد صاحب الجوال لإغلاقه ،
بل ينطلق جوّال آخر وآخر .. وكأنك عند إشارة أضاءت اللون الأخضر للسير..
هذي حصلت مع واحد من الشيبان في المسجد
على الصلاه كان فيه واحد حاط نغمه الجوال اغنيه ويدق جواله وحنا نصلي ازعجنا بالاغنيه يا ليته حط عالصامت
ويوم خلصنا من الصلاه ويجيك الشايب ينصحه من بكره حط غنيه العن والعنين...
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووور