سقط الدمع حزنا على حالك ياأوخيه ... وحال من شابهك
كان الله في عونك يامنيرة ..
وعوضك خيراً من ذلك باذنه ..ان لك يكن بالدنيا يكن بالاخره..
......,,,,....,,,,....,,,
أخي ..
أتعلم ..
أنه فخـراً لي أن اُسقط دموعي لمثل هذا المنظــر ...!؟
والا
أين المشاعر الاخويه ...!!!
أين الاحساس بالاخرين....!!!!
وكــيف لنا أن نشارك هموم أخوة لا نعرفهم الا عن طريق اعلامٍ او شبكة عنكبوتيه..!!
الدمع .. والدعاء ,,,,,,,, ليس سواهما
..
وريث الجرح
لك الشكر ..رغم الم القصيدة الا انها راااائعه..