وأحترت أنا.......
كيف لقلبك الذي يشبه صفحة النبع في صفاءه......
ويماثل وريقات الورود المتناثرة في رقته.....
كيف لقلبك ألا يحس بي؟!......
يستسلم لي؟!.....
هل تسكن قلبك غيري؟!....
هل هي مقيمة أم زائرة؟!.....
ألا يمكن أن أؤجر قلبك ليوم واحد؟!.....
فأخلصه من كل ما علق به من متعلقات الآخريات......
وأترك فقط هناك صورة حبنا الرضيع لعلك تعترف بأبوته.....
أو حتى يبقى قلبك لي يوما واحدا خالصا بكل ما فيه.....
قد يكفيني هذا لإطعامي في سنوات الحرمان القادمة.....
ويرد قلبك نفس الإجابة......
هيهات.......
.
.
.
الله كلمات جميله جدا
أسلوبك في الكتابه جميل بكل صراااحه
ننتظر المزيد من هالجمال
فأتمنى ماتحرمينا من كتاباتك
دمتٍ بوود
حنين الرووح