لم تكن الدموع في يوم من الايام دليل ضعف لا استكانة ولكنها دائما وابدا تظل رمزا للنبل
دائما ما تحمل الاحاسيس المعبرة
ظلت الدموع قيثارة يتغنى على اوتارها الشعراء والمحبين من ذوي القلوب الجريحة
فقد عرفت الدموع طريقها الى هذا الحصن المنيع وتسللت عبر اسواره المنيعة الى حدقتي هتلر حين عزم على الانتحار مع معشوقته الجميلة ايفا براون فكانت كدموع الاسد الجريح
لكٍ اختي جزيل الشكر على طرحك للموضوع