عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 09-07-2010, 02:05 AM
الصورة الرمزية [منتهى الذوق]
[منتهى الذوق] [منتهى الذوق] غير متصل
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: [علمتنا الشمس نرضى بالرحيل]
المشاركات: 6,236
معدل تقييم المستوى: 21474878
[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع
Question صيادلة يعملون في تجارة الأغنام والحراسات الأمنية



فوجئ خريجو دبلوم الكليات الصحية التابعة لوزارة الصحة باستبعادهم من الوظائف الفنية وحصرها على حاملي شهادة البكالوريوس من خريجي الجامعات المعترف بها في المملكة.
وحاولت «عكـاظ» استيضاح الأمر عبر المتحدث الإعلامي لوزارة الصحة الدكتور خالد مرغلاني، إلا أنه لم يتجاوب مع اتصالات الصحيفة المتكررة.
في حين تحدث لـ «عكـاظ» عدد من الخريجين في مدينة عرعر أنهم يحملون شهادة الدبلوم في اختصاصات تتعلق بالصيدلة، التمريض، المختبرات، إذ جاء قرار الوزارة باستبعادهم من الوظائف الفنية دون إشعار مسبق، ما يعني حرمانهم من التوظيف في مرافق الصحة.
وأوضح ماهر عايد العنزي (صيدلي) أنه يعمل في محل بيع النظارات، ولا يزال ينتظر الوظيفة منذ عامين، على الرغم أن الوزارة عمدت على تعيين خريجي المعاهد الصحية الخاصة دون مبرر.
ويرى ناصر الدهمشي (صيدلي) الذي يعمل حاليا في تجارة الأغنام منذ تخرجه بعد فشله في الحصول على وظيفة الصحة، أن الوزارة تعهدت لخريجي الكليات الصحية بالتعيين في مرافقها، إلا أنها تنسحب من وعدها دون النظر لأحوال مئات الحاملين للدبلومات الصحية.
ويتساءل أحمد السالمي (صيدلي) الذي يعمل حارس أمن في إحدى الشركات الخاصة عن أسباب رفض الوزارة توظيف حاملي الدبلومات الصحية على الرغم من امتلاكهم التأهيل التام لمهمات عملهم.
ووصف كل من: فيصل ثاني، أحمد خلف الجهني، خالد رمضان العنزي، فرحان نافع الرويلي، وأحمد عساف أن إكمال دراستهم للحصول على شهادة البكالوريوس بالأمر الصعب، كونها بحاجة إلى إجراءات معقدة للموافقة على طلبهم.
لافتين إلى مقاضاة الوزارة لدى ديوان المظالم في حال عدم عدولها عن قرارها، والتزامها بتوظيف الخريجين بحسب تعهدها الرسمي المثبت بالأوراق الرسمية.


المصدر..

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0708360313.htm