عرض مشاركة واحدة
  #14 (permalink)  
قديم 11-01-2011, 01:00 AM
الصورة الرمزية ღأبو سلطانღ
ღأبو سلطانღ ღأبو سلطانღ غير متصل
الإستشاري التجاري بالصين
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: ღ مكة المكرمة ღ
المشاركات: 617
معدل تقييم المستوى: 826563
ღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداعღأبو سلطانღ محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامل الموعود مشاهدة المشاركة
اخوي بحثت بقوقل عن طائر مفيه يعني السؤال الحين هل هو خرافه


لان قرائة من الخرفات الكثر ومنها مقيل عن الحجاب او مثل مورد في بعض الكتب في المعجم اتابع لحرف الكاف كتاب

المهم فيه مهو يوضع لنساء عند الولاده كتابات

وفيه مهو خرافه كعين البوم العين التي تطفو تضعها تحت فص خاتم مدري وش شكله ومتنام ولعين النائمه التي لا تطفو تضعها تحت فص خاتم فتنام ولاكن عند تشغيل العقل كلها اجد انها خزعبلات لا صحة لها


اسؤال لو فيه صور له ضعها ربما نراه يوم فاجرب الطريقه الي تقولون عنها او اذا له اسم اخر

ذكره شيخ الاسلام كما جاء في مجموع الفتاوى في أربعة مواضع من مجموع الفتاوى فلتنظر لها اخي وليس كل ماتريده تجده بالنت انما العلم بالتعلم

3/113
8/133
9/219
11/527
18/323

وذكره كذلك في (الدرء) الجزء السابع والتاسع .وأظنه أيضا في غيرها من مصنفاته.

والذي أعرفه عنه أنه حيوان خرافي - بالهند أو بلاد الترك - يعتقد بعودته إلى الحياة بعد احتراقه كما تذكر بعض الكتب.

فجاء في لسان العربأَبو سعيد: السَّمَنْدَلُ طائر إذا انقطع نَسْلُهُ وهَرِمَ أَلْقى نفسه في الجَمْر فيعود إِلى شَبابه،وقال غيره: هو دابَّة يدخل النار فلا تُحْرِقه)اهـ.

ونحو هذا قاله ال***دي في تاج العروس ، وقال:السَّبَنْدَلُ، كسَفَرْجَلٍ، أَهْمَلَهُ الْجَماعَةُ، وقالَ كُرَاعٌ: هوَ السَّمَنْدَلُ. اهـ.

وجاء في أصله -القاموس المحيط- (السَّمَنْدَلُ طائِرٌ بالهندِ لا يَحْتَرِقُ بالنارِ). اهـ.

وجاء في المحيط في اللغة:بابُ الخُمَاسِيّ - السمَنْدَل:طائر يَدْخُلُ النارَ فلا يَحْتَرِقُ ، والسمَنْدَرُ دابة؛ زَعَمُوا.اهـ.

وجاء في المدهش لابن الجوزي قوله: (ما أقوى جلد جلد القلب على نار الحب، كأنه قد ألبس ريش السمندل).اهـ.
وجاء فيه أيضالا تتعرض بنار المحبة إلا أن يكون لقلبك جلد السمندل).اهـ.

وقال الشاعر: حمدون ابن الحاج السلمي (1232هـ)
لِمَن هُوَ فِي نَارِ الكِفَاحِ سَمَندَلُ وَشَانِيهِ فِي حَرٍّ لَهَا يَتَمَندَلُ

وقال الشاعر: سليمان الصولة (1317هـ)
خالٌ بخدك أم سمندل نارِ أضحى أسير جمالك الجبارِ
وقال أيضا:
طافت عليها لآلٍ حاكت فارخَ السمندل

وقال: السراج الوراق (691 هـ)
حتَّى لقد يُعْجَبُ السَّمَنْدلُ مِن بَقاءِ جِسمِي وَحَشْوُ مُحمَّرُ

وقال:حسن حسني الطويراني (1315هـ)
وَفي طَير السمندل اعتبار لظى مَأوى وَرزق لا يَفوت

وقال:حنا الأسعد (1315هـ)
كم أضرموا حولي سعير فسادهم وأنا السمندل لن يضرّ سَعيرُ
وقال أيضا:
نار المجوس تسعَّرت في أضلعي وأنا السمندلُ إنَّما قلبي انشوى

وقال:طانيوس عبده (1345هـ)
وهو السمندل لا موت يروعه فمن تولده الذاتيّ مرجعه

وقال:قاسم الكستي (1328هـ)
سلوا مهجتي من هجره كيف حالها تروا ما به يغدو السمندل محرقا
وقال أيضا:
وان بهذا الأمر قاسيتُ لوعةً بجمرتها طير السمندل يحرق

أو هي لكاظم الأزري (1211هـ)
وان بهذا الأمر قاسيتُ لوعةً بجمرتها طير السمندل يحرق

وجاء في الإمتاع والمؤانسة ص55 ( لأبي حيان التوحيدي ):
السمندل: دابة لا تخاف النار، لأنها لا تحرقها، وإن دخلت أخدوداً متأججاً مضطرماً بالنار لم تحفل بذلك، وصارت النار التي تبيد الأجسام مبعثاً لهذه الدابة المهينة الحقيرة، تستلذ التقلب فيها استلذاذ القلب بالهواء البسيط وهبوب أرواحه الطيبة؛ ونضارة جلدها وتنقيته بالنار، فيزداد بالنار حسن لون. اهـ.

وجاء في الكشاف ص688 ( للزمخشري ):
فهذا وبر السمندل وهو دويبة ببلاد الترك تتخذ منه مناديل، إذا اتسخت طرحت في النار فذهب الوسخ وبقي المنديل سالماً لا تعمل فيه النار. اهـ.

وجاء في صبح الأعشى ص224 ( للقلقشندي ):
السمندل بفتح السين المهملة والميم وسكون النون وبفتح الدال المهملة ولام في الآخر وقال الجوهري: السندل بغير ميم. وقال ابن خلكان: السمند بغير لام؛ وهو طائر يكون بأرض الصين والهند؛ ومن خاصته أنه لا تؤثر النار فيه حتى يقال: إنه يبيض ويفرخ فيها ويستلذ بمكثه فيها. ويتخذ من ريشه مناديل ونحوها، فإذا اتسخت ألقيت في النار، فتأكل النار وسخها ولا تتأثر هي في نفسها.

وجاء في نهاية الأرب في فنون الأدب ص1145 (للنويري):
ووقفت على حكاية عجيبة في أمر الجراد، نقلها ابن حلب راغب في تاريخه في حوادث سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة، قال: قال القاضي الفاضل عبد الرحيم البيسانيّ: حدّثنا القاضي بهاء الدّين بن شدّاد قاضي حلب في يوم الثلاثاء من عشر شهر ربيع الأول سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة، وقدم علينا في صفر منها، قال: كان الجراد بالشأم قد زاد أمره وعظم خطبه وأمحلت السّنة بعد السّنة ولم يسلم من الزرع إلا أقله؛ فأعلم الملك الظاهر غازي صاحب حلب عن طائر يسمى السّمندل، إذا ظهر الجراد ببلاد أحضر إليها ماءٌ من مكان مخصوص فتبعه ذلك الطائر ووقع على الجراد فأتلفه واستخرج بيضه من التراب ونظّف البلاد منه. قال: فندب ثلاثة نفرٍ من العجم ذوي قوّة في أبدانهم وصبرٍ على مشقّة المشي في أسفارهم، وأزاح علّتهم بنفقة وسّعها عليهم، وساروا على خوزستان، واستدلّوا على الضّيعة التي هي من عملها وفيها هذا الماء، فوصلوا إليها وحملوا من الماء، ووجدوا هذه العين على وجه الأرض لا تبلغ إلى أن تفيض فتسيح ولا إلى أن تغيض فتستقى. ومن تدبير هذا الماء إلى أن يتمّ به المراد أن يحمله الماشي ولا يركب، وإذا نزل بمنزلة علّقه ولا يضعه على الأرض؛ وكان الملك الظاهر قد سيّر معهم دوابّ يركبها من لم يحمل الماء بالنّوبة ويمشي من يحمله؛ ومن عادة من يحمله ألاّ ينفرد بنفسه وألاّ يسير إلاّ في قافلةٍ وأن يعلم أهلها بما معه ويشهدهم أنه ما ركب ظهر دابّةٍ في حال حمله، وأنه مشي والماء في إنائه في يده؛ وكلّما وصلت قافلةٌ إلى بلد أدّى شهود القافلة ما شهدوا به عند الحاكم؛ ويتنجّز حامل الماء كتباً حكميّةً من قضاة البلاد في أمرالماء بصحّة نسبه وكيفيّة حمله. قال: ولم يزالوا على ذلك إلى أن وصلوا إلى حلب، فعلّق ذلك الماء ووصل ذلك الطائر في جمع كجمع الجراد وأكثر، وهو يشبه السّماني في قدره ولونه، ووقع على الجراد فأتلفه واستأصله. قيل: إنّه كان يأكل الجرادة والثنتين والثلاث والأربع في دفعة ويرميها في الحال من بطنه، وإنه يتتبّع مكان بيضه في الأرض فيبحث عنه بمناقيره وأخرجه، حتى صارت الأرض كالغربال من أثر نقره، وإنّ الجراد ارتفع من الشأم وكشفت به البلوى. قال: وأمر هذا الماء مشهور ومعلوم مستفيض. ا.هـ

وجاء في وفيات الأعيان ص1006 ( لابن خلكان ):
السمند، بفتح السين المهملة والميم وبعد النون الساكنة دال مهملة، ويقال السمندل أيضاً بزيادة اللام، ذكروا أنه طائر يقع في النار فلا تؤثر فيه، ويعمل من ريشه مناديل وتحمل إلى هذه البلاد، فإذا اتسخت المنديل طرحت في النار فتأكل النار الوسخ الذي عليها، ولا تحترق المنديل ولا تؤثر النار فيها، ولقد رأيت منه قطعة ثخينة منسوجة على هيئة حزام الدابة، وهي في طول الحزام وعرضه، فجعلوها على النار فما عملت فيه، فغمسوا أحد جوانبه في الزيت ثم تركوه على فتيلة السراج فاشتعل وبقي زماناً طويلاً يشتعل ثم اطفأوه وهو على حاله ما تغير فيه شيء، ويقولون إنه يجلب من بلاد الهند، وإن هذا الطائر يكون هناك، وفيه نكتة ينبغي أن تذكر ها هنا، وهي أن طرف تلك القطعة لما وضعوه على السراج تركوه زماناً طويلاً والنار لا تعلق فيه، فقال بعض الحاضرين: هذا ما تعمل فيه النار، ولكن اغمسوا هذا الطرف في الزيت ثم اجعلوه على النار، ففعلوا ذلك فاشتعل؛ فظهر من هذا أن النار لا تؤثر فيه على تجرده بل لابد من غمسه في شيء من الأدهان.
ثم رأيت بخط شيخنا موفق الدين عبد اللطيف بن يوسف البغدادي في كتابه الذي جعله لنفسه سيرة أنه قدم للملك الظاهر بن صلاح الدين صاحب حلب قطعة سمندل، عرض ذراع في طول ذراعين، فصاروا يغمسونها في الزيت ويوقدونها حتى يتقد الزيت وترجع بيضاء كما كانت، والله أعلم.اهـ.

وجاء في آثار العباد وأخبار العباد ص175 ( للقزويني):
( أن بلاد السمندل هي أرض الغور ، وهي ولاية تقع بين هراة وغزنة عامرة ).
وقال:وبها السمندل، وهو حيوان كالفأر يدخل النار ولا يحترق، ويخرج والنار قد أزالت وسخه وصفت لونه وزادته بريقاً. يتخذ من جلده مناديل الغمر للملوك، فإذا توسخت تلقى في النار ليزول وسخها.اهـ.

وجاء في حياة الحيوان الكبرى ص404 ( للدميري):
السمندل: بفتح السين والميم وبعد النون الساكنة دال مهملة ولا في آخره وسماه الجوهري السندل بغير ميم، وابن خلكان السمند بغير لام: وهو طائر يأكل البيش، وهو نبت بأرض الصين يؤكل وهو أخضر بتلك البلاد، فإذا يبس كان قوتاً لهم ولم يضرهم فإذا بعد عن الصين، ولو مائة ذراع وأكله آكل مات من ساعته. ومن عجيب أمر السمندل استلذاذه بالنار ومكثه فيها. وإذا اتسخ جلده لا يغسل إلا بالنار وكثيراً ما يوجد بالهند، وهي دابة دون الثعلب خلنجية اللون حمراء العين ذات ذنب طويل، ينسج من وبرها مناديل، إذا اتسخت ألقيت في النار فتنصلح ولا تحترق. وزعم آخرون أن السمندل طائر ببلاد الهند يبيض ويفرخ في النار، وهو بالخاصية لا تؤثر فيه النار ويعمل من ريشه مناديل تحمل إلى بلاد الشام. فإذا اتسخ بعضها، طرح في النار فتأكل النار وسخه الذي عليه ولا يحترق المنديل.والمعروف أنه طائر كما حكاه البكري في كتاب المسالك والممالك وغيره أيضاً ، الخواص: مرارته إذا سقى منها وزن دانق بماء الحمص المغلي المصفى، بلبن حليب مراراً كثيرة، من به السموم القاتلة، أبرأه منها. ودماغه، إذا اكتحل به، مع الإثمد، صاحب الماء النازل، أبرأه، ويحفظ الحدقة من سائر الداء. ودمه إذا طلي به على الوضح أي البرص غير لونه. ومن بلع شيئاً من قلبه لا يسمع بعد ذلك شيئاً إلا حفظه. ومرارته تنبت الشعر ولو على الراحة.اهـ.

وجاء في ثمار القلوب ص366 ( لأبي منصور الثعالبي ):
طير النار
هو طائر هندي يسمى السمندل. قال بعضهم: هو ناري، يعيش في النار، كما يعيش طير الماء في الماء.وقال آخرون: هو طير إذا هرم دخل نار الأتون أو ناراً جاحمة "غيرها"، فيمكث ساعات فيعود شاباً؛ وإياه عنى البهراني بقوله: "من السريع" وطائر يسبح في جاحم ***كأنه يسبح في غمر
قال الجاحظ: وفي السمندل آية غريبة، وصفة عجيبة، وداعية إلى التفكر، وسبب للتعجب، وذلك أنه يدخل أتون النار فلا تحترق له ريشة.
وقال في مكان آخر: خبرت عن فأرة البيش واغتذائها السموم، وعن الطائر الذي يدعى السمندل وطيرانه في جاحم الأتون، فلا السم المجهز يحص من تلك الفأرة وبرة، ولا النار المضرمة تحرق من ذلك الطائر زغبة.
وقال في مكان آخر: كأن هذا الطائر في طباعه وفي طباع ريشه مزاج من طلاء النفاطين، وأظن هذا الطلاء من طلق وخطمي ومغرة.اهـ.

وجاء في نفحة الريحانة ص254 (للمحبي):
لك الحكمُ يا دهري بما شئتَ فارْمِنـي *** أيجزعُ من حَرِّ الضِّرامِ السَّمَـنْـدَلُ
السمندل : طائر هندي.قال بعضهم : هو ناريٌ يعيش في النار كما يعيش طائر الماء في الماء.
وقال آخرون : هو طائر إذا هرم دخل نار الأتون أو نارا جاحمة غيرها، فيمكث فيها ساعات فيعود شابا.
وإياه عنى البهراني بقوله : وطائرٍ يسبح في جاحمٍ***كماهرٍ يسبحُ في غَمْر. اهـ.ِ

وجاء في بدائع الزهور ص5 (المنسوب لابن إياس وهو للسيوطي):
ومن العجائب أن فى بلاد الهند مدينة تسمى دكين وبها جبل يرى كله فى نار من غير موقد ويقال ان بذلك الجبل طائرا يسمى السمندل وهو على قدر الرخمة وأنه يعشش فى ذلك الجبل الذى ترى فيه النار ويفرخ فيه ولا يحترق من تلك النار ويقال ان ريشه يعمل منه مناشف فاذا اتسخت ترمى فى النار فتنقى من وسخها ولا تحترق ويعمل من ريشه فتائل للسراج فاذا فرغ الزيت تنطفئ منه الفتيلة ولا تأكلها النار ولو أقامت الى الابد ويقال ان دهن هذا الطير اذا طلى به الانسان بدنه ودخل النار لا تضره فاذا أراد الانسان ابطال عمل ذلك الدهن يطلى فوقه بالخل فانه يفسد الدهن.اهـ.
رد مع اقتباس