سهرت أعين ، ونامـت عيـون***في أمـور تكـون أو لا تكـون فادرأ الهم ما استعطت عن النفس***فحملانـك الهـمـوم جـنـون إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان***سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون