والــدار مــن يــوم تـتـكـدر مشـاربـهـا مـا للمعيشـه بـهـا ذوق عـلـى الــراده مــا تـدمـع الـعـيـن الا لـهــا سبايـبـهـا أمـــا وغـــف أو بـهــا عـلــه ونـكــاده