اذا كنتُ محتاجا الى الحلم انني ... إلى الجهل في بعض الأحايين أحوج ولي فرس للحلم بالحلم مُلجم ... ولي فرس للجهل بالجهل مسرَج فمن شاء تقويمي فاني مقوَّم ... وَمن شاء تعويجي فإِني معوّج ما كنت أرضى الجهل خِدْناً وصاحباً ... ولكني ارضى بــه حين أُحرَجُ