عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 08-11-2011, 04:07 AM
الصورة الرمزية احمدالمرواني
احمدالمرواني احمدالمرواني غير متصل
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: المدينة المنورة
المشاركات: 767
معدل تقييم المستوى: 4771245
احمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداعاحمدالمرواني محترف الإبداع
\\\\\\\\\\ إن عامة عذاب القبر من البول //////////

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثير منا لا يعرف هذا الحديث

قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
"استَنْزِهُوا مِنَ البَوْلِ فَإِنَّ عامَّةَ عَذَابِ القَبْرِ مِنْهُ"

حديث : إن عامة عذاب القبر من البول ، فتنزهوا منه
الراوي:عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2102
خلاصة حكم المحدث: صحيح

استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه
الراوي:المحدث: ابن الملقن - المصدر: البدر المنير - الصفحة أو الرقم: 2/323
خلاصة حكم المحدث: صحيح





نقلا عن الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله :

هذا حديث جيد، رواه الحاكم في صحيحه وجماعة، ولفظه: (استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه)، وفي لفظٍ: (أكثر عذاب القبر من البول)، فالمعنى: التحفظ، معناه التحفظ من البول والحذر منه، فإذا أراد الإنسان أن يبول يبول في محلٍ لين، أو في جحرٍ من محل قضاء الحاجة، لا يطير إليه الرشاش، رشاش البول، فالمرأة والرجل كذلك عليهما جميعاً أن يعتنيا بهذا الأمر، فيكون البول في محلٍ لا يطشش على الإنسان، وإذا أصابه شيء منه، طشش على فخذه أو طشش على قدمه فيصب عليه الماء ويغسل مكان ما أصابه، حتى يكون قد تحرز من البول، وإذا كان المحل لين في أرضٍ لينة أو وضع الفرج على نفس الجحر الذي يذهب فيه الماء حتى لا يرتش عليه كفى ذلك، لكن بكل حال التنزه والتحرز طيب، فلو قدر أنه صادف البول حافة محل البول فطشش على فخذ أو على ساق أو قدم فإن المسلم والمسلمة عليهما أن يغسلا ذلك

وهنا بالصوت الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله
رد مع اقتباس