وأخذت أمُّ فيصل على عاتقها تربية أبناءها واستطاعت أن تزوِّج اثنتين من بناتها ومن ثم نذرت حياتها لتربية السِّتة الباقين وجعلت عيناً لهم فرش وغطاء وعين تبات ساهرة ليلها بعد أن غُرِّر بولدها فيصل الذي لم يكمل السَّنة 13 من عمره ليشارك في قضيَّة قتل انتهت بالحكم عليه بالقصاص. وأوضح أنَّه من حق أمّ فيصل الاستفادة من جميع برامج الضمان الاجتماعي الفورية على حسب الحالة قائلًا : « في حال استفادت أمُّ فيصل من جميع برامج الضمان الاجتماعي سوف تتغير حياتها للأفضل».
http://www.alsharq.net.sa/2012/02/09...#comment-32261
ادعوله ربي يفك سجنه ... حسبي الله ونعم اوكيل