لَقَد أَسمَعت لَو نادَيت حَياً وَلَكن لا حَياةَ لِمَن تُنادي وَلَو نار نفخت بِها أَضاءَت وَلَكن أَنتَ تَنفخ في رَماد أَريد حَياته وَيُريد قَتلي عَذيرك مِن خَليلك مِن مُراد وَمَن يَشرب بِماء العبل يعذر عَلى ما كانَ مِن حمى وراد