مَا كُنْتُ أَحْسَـبُ أَنِّـيْ حِيْـنَ أَرْشُفُـكِ فـيْ سَكْـرَةِ الـذَّاتِ تُهْدِيْنـيْ نِهَايَاتـيْ .
ماظنَّ حرفك إلا روعـةً سُكبتْ ... من كأسِ روعتكم قد قلتُ عرفـاني
يا أيها الجبيل قد طابتْ رزانتكم .... فاسيقض الفجر من عيـدٍ هـو الآتِ
شكراً معظّمـةً يا خير أحرفنـا .... ما عدتُ أنشدُ بعـد البيتِ أشعـاري .
أهديتنـا جمـال الحرف
فسـلام من ربـي على روحك