عرض مشاركة واحدة
  #7 (permalink)  
قديم 19-06-2014, 09:18 AM
أسد على الأسود أسد على الأسود غير متصل
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2014
المشاركات: 47
معدل تقييم المستوى: 44970
أسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداعأسد على الأسود محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حُلُمي التدريس مشاهدة المشاركة
ولأن رب الخلق لن ينساها فتح لها مجالات تكسب لقمة الحلال منها بلا منّة من أحد خلقه عليها

النساء في العصر القديم عملن في شتى المجالات وخديجة أم المؤمنين رضي الله عنها كانت تعمل في التجارة

فالكسب الحلال لايتعارض مع حفظ المرأة لكرامتها إذا ماكان في إطار الشريعة المرأة لم تزاحم الرجل

أم أن أعينكم تطاير منها الشرر بسبب التعيينات الأخيرة لنساء هن في عُمُر أمهاتكم تخرجن من عشرات السنين

ومجال عملهن بين النساء فقط أم تريدون أن تقتحموا مدارس البنات أيضا وتمسكوا بزمام الأمور فيها كي تجلس

المرأة في بيتها معززة مكرمة كما تزعمون المرأة كااانت معززة مكرمة بنتا وأما وأختا وزوجة أما الآن فلا أمان بعد الله

إلا بوظيفة تحفظ للمرأة كرامتها فلم يعد هناك من يتحمل مسؤوليتها الكل تنصل من ذلك وهمه نفسه فقط

تعجبكم المرأة الذليلة التي تظل تحت رحمة الذكر أيا كان انظروا لسيارات الأجرة وكيف تتزاحم عليها النساء ؟! أين الرجل

المسؤول عنهن ؟! هو لايرى أهمية لتلك المشاوير ولايكلف نفسه بتفريغ نفسه لقضاء حوائج محارمه هو فقط يريد

الاجتماع بأقرانه ومتابعة تلك المباريات التافهه التي لن تنفعه لا على الصعيد الشخصي ولا الاجتماعي أو

احتساء الشاي والتمتع بالقوامة التي في غير محلها والتي أسسها المجتمع بشكل خاطئ فجعلت من الذكر

ذا خطئ مستور والفتاة ذات خطئ منشور علمونا أن الذكر مغفور الذنب والفتاة ذنبها باقٍ إلى يوم يبعثون لاتُقبل لها توبة

مع أن شرعنا وديننا يأبى أن يكون كذلك المرأة تتعب وتشقى ولا تجد حتى كلمة طيبة من شقائقها أصبحنا في زمن الماديات

ومن كان معه تكون له قيمة ويُحترم أعلم أن المال ليس كل شيء ولكنه يشكل أهمية كبيرة في مثل هذا الزمن ومن حق المرأة البحث

عما ينفعها طالما لم تعصِ ربها ولم تتبرج ولم تقم بما لا يرضي ربها

وإذا أردتم نساءً كالصحابيات كونوا كالتابعين .

أما بالنسبة لكونها بنتاً يصرف عليها والدها فما نراه أنها تعمل لتعينه على مصاريف إخوتها

فتجد راتبه التقاعدي لايغطي احتياجاته الخاصة أنلومها في العمل على هذا الحال؟!

وبالنسبة لكونها أخت فلدى ذلك الأخ زوجة وأطفال يصرف عليهم ولا يحتمل وجود أخته بينهم

فإما أن تعز نفسها أو تبقى في ظل مزاج زوجة الأخ إن طابت طاب الأخ وإن تردت تردى مثلها

أنلومها في طلب الوظيفة؟!

أما الزوجة فإما أن يُكبل راتب زوجها بالديون ويضيق عليهم العيش فإما تنتظر هي وزوجها

وأبناءها عطف الناس أو تعمل وتعز نفسها وعائلتها أما الفئة الأخرى فهي زوجة لزوجل

بخييل همه الجمع فقط يبخل على أبناءه بأساسيات الحياة أنلومها في طلب الوظيفة

والنوع الثالث زوجة لزوج لايحفظ العشرة وينادي بالتعدد فيتزوج المثنى والثلاث والرباع

وهو غير قادر على توفير احتياجات نصف بيت فيتزوج وينجب ويقول الله الرازق نعم نعلم

أن الله رزاق كريم ولكن أين السعي لذلك أو أنه يتزوج بأخرى ويكون نصيب الصرف لكفة

دون أخرى أتظل تنتظر أن يعطف عليها كالأخرى وتشتكيه لدى المحاكم الصماء أم تحمل نفسها

وعيالها وتلتحق بالوظيفة وتصرف منها

لاتلوموا النساء على العمل الحلال وكفى .
خديجة رضي الله عنها كانت ترسل الرجال الثقات لتجارتها ولم تذهب هي للعمل قط , أعطيني صحابية كانت تذهب للعمل أو تابعية ؟؟ أرى قلمك يقدح في ( أشباه الرجال ) أما الرجال فيحفظون نساءهم ويكرمونهن وليس لهم نصيب في حروفك .