مَطَرْ وإن ملّ شِبَاكِي هُدُوئِي إِرْتَحَل بِ شويش لِ شَارِع كَان يَغْرِينِي ضجِيْجَه وأَنْفُض أَحْزَانِي وأجِي تَحْت المَطرْ وأفْرِد يِدِيّنِي وإن سَألْتوا لِيْش ؟ أبِي هذا لمَطْر يِحيِيّ بِ جُوفِي ( حُلمي الفَانِي )