عرض مشاركة واحدة
  #37 (permalink)  
قديم 02-12-2016, 05:28 AM
الصورة الرمزية خالد ين علي
خالد ين علي خالد ين علي غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
الدولة: الرياض
المشاركات: 166
معدل تقييم المستوى: 108297
خالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداع
رد: مشروع لتوظيف 100 شاب أو متقاعد واعد أستثماري ضخم المشروع شراكه لهم وبعملهم

*- إن إعادة تدوير طن واحد من الورق يحافظ على حياة 17 شجرة من القطع، أو 7000 جالون من المياه، كما أن إعادة تدوير الورق المستعمل يعمل على توفير 70% من الطاقة اللازمة لصناعة الورق من الألياف الطبيعية (لحاء الأشجار) الأمر الذي يؤدى إلى تقليل نسبة تلوث الهواء بما مقداره 90%.
سداســــية ذهبــــــية للتوعيـــــة
*- تعلــــم : اعطي نفسك فرصة للتعرف على الموضوع لتتعلم شيئا.
*- اهتــــم : قم بطلب المزيد من المعلومات ليزداد اهتمامك.
*- قيـــــم : اعمل على تقييم ما تعلمته حتى الأن واسأل نفسك هل تريد الاستمرار أم لا.
*- جـرب : إذا قررت الاستمرار جرب وإذا لم تعجبك النتائج فانسحب ولن يلومك أحد.
*- تبنــى : نتائج التجربة كانت مفيدة لك تبنى تكرارها وتطويرها.
*- داوم : أنت مقتنع الآن بالفكرة ونتائج التجربة، داوم ولا تنقطع وادعو الآخرين.
سيناريـــو البحــــث والتخطـــيط
لابد أن يعتمد السيناريو أوسياق البحث والتخطيط لتنفيذ مشاريع إدارة النفايات التتابع المنطقي والملائم للأحداث حتى لا يحدث أي خلل خلال التطبيق، السيناريو يبدأ دائما بعرض الفكرة ثم المشاركة وأخيرا اتخاذ القرار، الفكرة يجب أن يتشارك فيها الجميع الذين لديهم المصلحة في هذا الأمر حتى يتسنى الحصول على تخطيط وسليم وواقعي مبنى على معلومات دقيقة وهنا لابد من إشراك المجتمع والاستماع الجيد لآرائه والأخذ بالواقعي منها، كما يجب أن يكون المجتمع على دراية كاملة بكافة التفاصيل وبكل شفافية ممكنة والإجابة على تساؤلاته حول الغرض من المشروع وماذا يخطط لهم وكم سيتكلف وما هي البدائل التي قد تكون متاحه، كل هذه الأمور ستعمل على كشف مواطن الضعف ومواطن القوة أثناء عملية البحث و الدراسة، المجتمع لابد أن يشارك في اتخاذ القرار في نهاية الأمر حتى يصبح ملزما للجميع، عدم إشراك المجتمع ذاته في هذا الأمر يزيد من فرص تولد السياسات المعارضة.
ثلاثــــــية التنفيــــــذ والتشغـــــيل
هناك ثلاثة مراحل هامة لابد من إنجازها من أجل التوصل إلى تنفيذ متقن وتشغيل سلس ومرن:
1- تعظيم مبدأ الانتماء للعمل بالحث على المشاركة بالمشروع والعمل على دفع فئات مختلفة من المجتمع على رأسهم الطلبة والطالبات وربات البيوت للتطوع إما بالتوعية أو بالمشاركة الفعلية في صميم العمل إما بصورة فردية أو كمجموعات وبث روح التنافس الشريف فيما بين تلك المجموعات وبعضها البعض وأيضا فيما بين المجتمعات المحلية لمختلف المناطق و المحافظات.
2- خلق نمط من أنماط الرقابة الذاتية التي تعمل على فرز وتقوية غريزة الانتماء للعمل وتنمية الشعور بالثقة بالنفس وأيضا الثقة المتبادلة بين الأفراد و المجموعات، كل ذلك يدفع تجاه الرغبة في التطوير وهذا النمط يمكن أن يأخذ شكل استبيانات الرأي التي تعتبر الوسيلة المثلى علميا لتقييم مواطن القوة أو الضعف في المشروع توطئة لصنع القرارات.
3- العمل على خلق ألية الثواب و العقاب والعمل بها دائما لتنظيم العلاقة بين إدارة المشروع والمجتمع ذو العلاقة وكذلك الحث والتعود على تطبيق معايير النظافة العامة وجمع وفرز النفايات بالصورة الصحيحة من أجل تسهيل عمليات التشغيل المختلفة والنقل.

التكــــرار تلـــــو التكــــرار
التكرار هو مفتاح الإجادة و الإتقان، من سبقونا كانوا دائما لا يملون من تذكيرنا بإن التكرار هو حاضنة الشطار، وهم على حق؛ تكرار العمل يزيد من سرعة إنجازه و إتقانه وعلى نفس المنوال فإن تكرار عرض رسالة معينة بوسائل الإعلام تثير عنصر الانتباه لدى المشاهد التي تتحول مع التكرار إلى معلومة يتفاعل معها لاحقاً سلباً أو إيجاباً، بمعنى آخر يؤدى إلى تأكيد المفاهيم وترسيخها في العقول، ومن أجل أن يؤدى التكرار مهمته فلابد أن يتم بطرق مختلفة وبمضامين متغايرة وأحياناً بوسائل مختلفة ولكن جميعها في النهاية تؤدي نفس الغرض لذلك فقد أثبتت الدراسات أن تعرض الأطفال في الولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص وفى الغرب بصورة عامة لهذا السيل العارم من أفلام وقصص الخيال العلمي التي لا تخلوا من مظاهر العنف خلال الثلاثة عقود الماضية قد أدى إلى نشوء جيلين من الشباب ولكن بوجهين مختلفين ، الأول مشرق و الثاني مظلم، فلقد تأصل لدى النوع الأول نزعة البحث والتطوير تجاه تطبيقات محاكاة الخيال وتحويله إلى واقع والاستفادة من ذلك في العديد من المجالات الصناعية و الحربية، أما الجيل الآخر فقد تأصل لدية السلوك العدواني الذي قد يحولونه فيما بعد إلى واقع.
* * * * *
توفـــــر عوامــــل النجـــــاح
العامل الأول
بالطبع وكما هو معروف فإن مشاريع إعادة التدوير حتى تكون ذات قيمة اقتصادية عالية ومربحة فهي تعتمد على الكم، وبالتالي فلا بد من توفر المادة الخام حتى يكون العائد الاقتصادي كافي لتغطية مصاريف التشغيل، ومن الواضح و المؤكد توفر الكميات الكبيرة من هذه المادة الخام، أطنان من المخلفات التي لا نعرف كيفية التصرف بها والتي تملأ مكبات النفايات والمرادم وما يفيض يملأ طرقاتنا وشوارعنا بل ويتراكم بمرور الوقت مسببا مشاكل صحية وبيئية لا حصر لها.
أما العامل الثاني الحاسم هو
توفر الأيدي العاملة وهذا و الحمد للـــه متوفر أيضا وقد يفيض عن الحاجة، وهذا العمل لا يحتاج لا إلى تخصص معين أو مستوى تعليمي أو ثقافي معين ولا إلى جنس محدد، الجميع يمكن أن يشارك فيه، حيث يحتاج هذا العمل إلى الوعى والإيمان برسالة هذه التكنولوجيا قبل ممارسة هذا العمل، كما أن التدريب لممارسة هذا العمل يحتاج في اغلبه إلى المجهود العضلي الغير شاق لو أحسنت الإدارة تجاه توزيع و تكامل الأدوار.
والعامل الثالث هو
حساب التكاليف وقد وجد وفق معظم الأبحاث التي أجريت أن تكاليف تطبيق تكنولوجيا إعادة التدوير متباينة فمنها ما يندرج تحت فئة المشاريع العملاقة (Macro Projects) مثل إعادة تدوير مكونات الصرف الصحي للمدن ومنها المتوسطة الحجم (Medium Projects) مثل إعادة تدوير المخلفات الجافة والطرية والسائلة ومنها أخيرا المشروعات الصغيرة الحجم وهى تأتى على مستوى الأفراد (Micro Projects) وفى الغالب هي مشروعات محدودة الحجم مثل إعادة تدوير البلاستيك أو الزجاج أو مخلفات الطعام والنباتات لإنتاج السماد العضوي.
الأمر المشجع و الجيد
هو أن تكنولوجيا إعادة التدوير قد تقدمت خلال الثلاثة عقود الماضية، الأمر الذي أدى إلى تطوير وتنوع الأدوات و الألات و البرامج وهى تشكل أهم العناصر التي تدعم تطبيقات هذه التكنولوجيا وجعل تلك العناصر في متناول فئات المشاريع الثلاث السابقة الذكر.
آخر العوامل الحاسمة
هو التمويل وهذا متوفر أيضا وقد يفيض عن الحاجة لو أحسن توجيه برامج صناديق الاستثمار المحلية والمنح الدولية والمدخرات البنكية، لقد أثبتت مؤشرات الأبحاث التي أجريت والأخرى التي ما زالت قيد البحث أن عائد الاستثمار في تكنولوجيا إعادة التدوير في منطقتنا العربية هو عائد مؤكد ومجزي اعتمادا على عامل حاسم واحد فقط ينحصر في التراكم المتتابع للمخلفات و النفايات المختلفة و المتنوعة التي أضحت فائضة وفوق طاقة المكبات و المرادم المخصصة لها، فعلى سبيل المثال قدرت أحدث إحصائية لمصلحة الأرصاد وحماية البيئة في المملكة العربية السعودية أن إجمالي النفايات لدى المملكة يقدر بنحو 31 مليون طن سنوياً ، فيما يصل حجم النفايات المنزلية منها 12 مليون طن سنويا ، والمخلفات الصناعية بـ12 ألف طن سنويا ، بالإضافة إلى 400 ألف برميل يوميا تخلفها مصانع الزيوت. هذه الأرقام تعكس لنا الحقيقة الكاشفة عن معدل عالى للاستهلاك وفق التصنيف العالمي للتجارة الدولية الذي وضعنا ضمن العالم المستهلك وليس المنتج، ويميط اللثام عن المعوقات التي أدت إلى محدودية تطبيق مشاريع هذه التكنولوجيا في البلدان العربية، منها انعدام الوعى تجاه جدوى مشاريع هذه التكنولوجيا وأهمية تطبيقاتها على الصحة والبيئة والبيروقراطية الإدارية وانعدام التفكير الابتكاري الذي يسعى إلى وينتهج الاندفاع تجاه التطور البيئي والاجتماعي المطلوب وتوفير الحلول للمشاكل المزمنة.
* * * * *
حقائـــــــــــق وأرقــــــــــــام
*- المواد القابلة للتدوير (Recycling Materials) هى كل المواد التي يمكن إعادة تدويرها بصورة متكررة مثل الزجاج و المعادن والبلاستيك.

*- المواد المنتهية التدوير (Recycled Materials) هى كل المواد التي يتم تصنيعها أو إنتاجها من خلال عمليات التدوير مثل المواد العضوية كبقايا الأطعمة والمخلفات الزراعية المستخدمة في إنتاج السماد العضوي "الكومبوست" من خلال عملية التدوير وهو غير قابل لإعادة تدويره مرة أخرى لذوبانه في التربة وامتصاصه بواسطة النبات.
*- على حسب نوعية وسمك المادة البلاستيكية فإنها تأخذ فترة تتراوح ما بين 100 و 400 عام حتى تتفكك الروابط الموحدة لإجزاء مادتها وتنهار لتتلاشى وتبتلعها الأرض.

*- إن إعادة تدوير قنينة واحـدة من الالمونيوم للمشروبات الغازية يعمل على توفير طاقة لتشغيل التليفزيون أو أحد الكومبيوترات لمدة 3 ساعات، أو يعمل على توفير الطاقة لتصنيع 19 قنينة جديدة مشابهة أي ما قيمته 95% من الطاقة المطلوبة لتصنيع هذه القناني، أو إنارة مصباح بقوة 100 واط لمدة 20 ساعة.

*- لكل طن من الألمنيوم المعاد تصنيعه يتم إنتاج 4 أطنان من مادة البوكسايت، أحد موارد الإنتاج المطلوبة.
*- بطارية تشغيل السيارة تحتوى على مادتي الرصاص و حمض الكبريتيك وكلاهما شديدي السمية على المياه الجوفية للأرض وبالتالي على صحة الأحياء، ويضاف إليهما سوائل مبردات المحركات التي لديها نفس التأثير.
*- وجد من خلال دراسات الجدوى أن كل طن من المخلفات الجافة يمكن أن يوفر 7 وظائف للشباب العاطل من خلال عمليات إعادة التدوير.
*- أيضــا لوحــظ أن عمليات تدوير الزجــاج تعمل علــى تقليص الطاقــة المطلوبة لتصنيع الجديد منه بحوالــي 50% حيث إن إعادة تصنيع علبة زجاجية واحدة توفر طاقة كافيه لإنارة مصباح بقوة 100 واط لمدة 4 ساعات مما يقلل نسبة تلوث الهواء بمقدار 20% و يقلل نسبة تلوث الماء بمقدار 50%، كما أن الزجاج من المواد التي لا تتأثر لديها خاصية القوة بتكرار عمليات إعادة التدوير.
*- أثبتت الدراسات أن طن واحد من الزجاج المراد تصنيعه والذي يمكن أن يتضمن 50% من مواد زجاجية معاد تصنيعها يوفر حوالى 250 رطل من مخلفات التعدين المستخدمة في عمليات التصنيع.
*- إن إعادة تدوير طن واحد من الورق يحافظ على حياة 17 شجرة من القطع، أو 7000 جالون من المياه، كما أن إعادة تدوير الورق المستعمل يعمل على توفير 70% من الطاقة اللازمة لصناعة الورق من الألياف الطبيعية (لحاء الأشجار) الأمر الذي يؤدى إلى تقليل نسبة تلوث الهواء بما مقداره 90%.
*- إن 5 عبوات سعة 2 لترمن زجاجات المياه المعدنية الشفافة البلاستيكية التى يطلق عليها المختصر- PET "بي إي تي" بولي إيثلين تريفثالات كافية لإنتاج خيوط بوليستر لتصنيع فانلة رياضية، وأن 20 عبوة منها كافية لإنتاج ألياف تستخدم كحشو لبلطو شتوي، و 25 عبوة كافية لإنتاج سويتر، و 35 عبوة كافية لإنتاج حشو لكيس من أكياس النوم التي تستخدم في الرحلات، و 60 عبوة كافية لإنتاج 1 متر مربع من السجاد.
*- البلاستيك الذي يعاد تدويره لا يمكن إنتاج أونى لحفظ الطعام أو العقاقير و الأدوية نظرا لخطورة ذلك على صحة الإنسان، ولكن في الوقت ذاته تؤدى عملية إعادة تدوير البلاستيك إلى التقليل في استهلاك الوقود الذي يعتبر مادة غير قابلة للتدوير، كما تؤدى إلى تقليل التلوث البيئي.
*- إن إعادة تصنيع كل علبة بلاستيك بعد استخدامها يحافظ على مليارين من الأطنان بعيدا عن مكب النفايات على مستوى العالم.
من تقرير شامل
إبراهيم حسين حسنى
مستشار إدارة وتطوير الأعمال والتسويق الدولي
عضو الجمعية الدولية للنظام التفاعلي
الولايات المتحدة الأمريكية

يعني المشروع مهو فقط جمع أموال الأهم
الأستقرار المالي
ويؤدي لأستقرار نفسي
ويؤدي لأستقرار فكري
يؤدي لأستقرار صحي
وكلها تنضوي تحت الأستقرار الأجتماعي
الذي له علاقة مباشرة بالأمن الأجتماعي هذا احد اهداف المشروع
هالأفادة بعد تراكم كم راقي وهادف من المناقشات الهادفة
كلما زاد التعمق في الحوار وطلعنا بفوائد أكثر
يتم التوضيح اكثر للهدف الأشمل للمشروع
شكرا ممجوز بدعوات قيام الليل وصلاة الفجر اول ابواب الرزق اليومي
لكل من شجع وفكر والله الشاهد على النوايا
أدام الله عليكم أبناء وطني الأمن والأمان


التعديل الأخير تم بواسطة خالد ين علي ; 02-12-2016 الساعة 05:32 AM سبب آخر: الحروف
رد مع اقتباس