و بدأ الناس في التجاوب بالاتصال و التبرع
و كان منهم شخص أعلن تبرعه ( بدولارين )
سأله المذيع لماذا ( دولارين ) ؟
أجابه : هي نصف ما أملك فأنا عاطل عن العمل
وعملاً بما يمليه علي ضميري و ما تعلمته أن اعطي
بما تجود به نفسي حتى لو بالقليل أفضل من عدمه
كانت المفاجأة أن المتصل الذي بعده
أعلن عن تبرعه بــ 8 ألاف دولار منها 4 ألاف للمريض
و 4 ألاف للمتبرع بدولارين