02-12-2009, 02:27 AM
|
|
عضو مميز
|
|
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: لا مــــــــــكان لا وطــــــــــن
المشاركات: 843
معدل تقييم المستوى: 3296
|
|
الموهوبين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اسعد الله ايامكم بسعادة تغمركم
رايح اقدم لكم ان شاء الله سلسلة عن الموهوبون ورعايتهم وكل مايتعلق بذالك
اذا وجدة تفاعل منكم
الطفل الموهوب كيف ننميه؟؟
اهتم رسولنا الكريم بفن اكتشاف الموهبة وكيفية استيعابها وهناك العديد من النماذج مثل اكتشافه لزيد بن ثابت - رضي الله عنه - حين قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة المنورة قال زيد ذهب بي أبي إلى النبي فأعجب بي فقالوا: يا رسول الله هذا غلام من بني النجار ومعه ما أنزل عليك بضع عشرة سورة فأعجب بي النبي صلى الله عليه وسلم وقال: (يا زيد تعلم لي كتاب يهود - كتابتهم - فإني والله ما آمن يهود على كتاب، وانصرف زيد إلى ذلك بكل إخلاص، ثم قال: (فتعلمت كتابهم، ما مرت بي خمس عشرة ليلة حتى حذقته، وكنت أقرأ له كتبهم إذا كتبوا إليه، وأجيب عنه إذا كتب).فكان رضي الله عنه أحد كتبة الوحي، ويجيد حسن الخط، ومترجما خاصا للنبي صلى الله عليه وسلم ومثله عبدالله بن مسعود رضي الله عنه حينما قال له النبي صلى الله عليه وسلم: (إنك غلام معلم). بعد أن التقاه وهو يرعى الغنم في شعاب مكة، ثم بعدها أصبح من كبار علماء الصحابة ، ومثل صنيعه مع أسامة بن زيد حين ولاه قيادة جيشٍ جرار وهو في الثامنة عشرة من عمره وتحت قيادته كبار الصحابة عمرا وفضلا .
كيف ننمي الموهبة لدى الأطفال؟
لكي يكون الكلام أكثر وضوحا ما الموهبة المقصودة ؟؟
إنها في عرف أكثر الناس الممارسات الإبداعية مثل الرسم والشعر والتصميم على الحاسب ! ، وهذه النظرة تسببت بقتل آلاف المواهب للأسف ، لأن المواهب الحقيقية لا تنحصر ، بسبب كثرتها فالله سبحانه وتعالى أعطى لكل إنسان موهبته الخاصة ، وهيأه لاستغلالها ، والمسؤولية في النهاية تقع على الإنسان نفسه وعلى أسرته وعلى مجتمعه ليعرف ما هي موهبته ويستغلها و (كل مهيّأ لما خلق له)
ولذلك فالموهبة في تصوري هي :
الميول الشخصية التي تميز شخصية فرد معين ..
وهذه الميول قد تكون أشياء تافهة لا يهتم بها أحد بينما لو استثمرت ربما تفيد صاحبها كثيرا !! ، فمثلا :
قصة النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابي الطفل زيد بن ثابت . حين اكتشف قدرته على الحفظ وولعه بالتعلم فوجهه إلى تعلم لغة أخرى ... فهو موهوب في شيء ربما نراه في أطفالنا تافها ، ولكنه استطاع أن يجعله منتجا ببراعة
مثال آخر
العطف والشفقة ورقة القلب موهبة !! فهناك أناس ليس عندهم أي شفقة أو رقة ، وهذه الموهبة لو نميناها عند الطفل ووجهناه إلى استثمارها ربما يبدع إبداعا كبيرا في مجال الطب أو التمريض مثلا !!!
وبالتالي
فالموهبة تتجاوز بكثير تصوراتنا البسيطة عنها بوصفها إبداع الشعر أو الرسم أو ...... .
إن الموهبة وفق رؤيتي تعتمد على اكتشاف ميول الشخص ثم دعم هذه الميول حتى يستثمرها في حياته الاستثمار الأمثل
وكثير من الناس يهمل ميوله الرائعة ويدخل مجالا ليس له فيفشل فشلا ذريعا !!
أما الذين اكتشفوا ميولهم ووجهوا حياتهم وفق ميولهم فإنهم ناجحون ناجحون !!
ولكي أدعم رؤيتي سوف أستعرض لكم قصصا حقيقية من واقع الحياة من حولي ، وهي قصص أقاربي وأصدقائي وفيها مقارنة بين الفشل والنجاح
مثلا ..
طالبان في 3 ثانوي أحدهما يحب الفقه وعلوم الشريعة ويدرس عند كبار العلماء في المساجد
والثاني يحب اللغة العربية ويقرأ في دواوين الشعر القديمة
الأول حصل على نسبة 99
والثاني حصل على نسبة 91
الأول استجاب لضغوط المجتمع ولم يشأ التفريط في نسبته فلم يدخل كلية الشريعة حلم حياته بل دخل الكلية الأمنية
والثاني دخل كلية اللغة العربية التي يهواها ويحبها
الأول تفتخر به أسرته كثيرا وأقامت وليمة فاخرة بعد تخرجه
والثاني ننظر له كشاب عادي جدا ليس له أي مميزات
بعد 5 سنوات من التخرج
الأول :
متذمر من وظيفته (ضابط شرطة) ويتمنى لو يرجع الوقت ويدخل كلية الشريعة ، لأنه لم يجد نفسه مستمتعا بوظيفته العسكرية
أما الثاني :
فيحضر رسالة الدكتوراه وأستاذ جامعي مستمتع بعمله !!
النتيجة :
كل واحد من الاثنين موهوب ولكن أحدهما لم يستغل موهبته والثاني استغلها
هذه مقدمة أردت من خلالها أن أتعرف على حقيقة الموهبة ، وأردت إثبات أننا جميعا موهوبون ، ولكن المشكلة هي في معرفتنا لمواهبنا وتنميتها وعدم احتقارها ، فكثيرا ما تكون الموهبة بوابة لمستقبل ناجح مشرق .
وقد أكدت دراسة أكاديمية ضرورة الاكتشاف المبكر لموهبة الطفل والعمل على تنميتها بالطرق العلمية الصحيحة حيث إن التدخل المبكر لتنمية هذه المواهب يكون أكثر فاعلية من التدخل المتأخر. وقالت الدراسة التي أعدها رئيس قسم رياض الأطفال بكلية التربية في جامعة طنطا الدكتور محمد متولي قنديل "إذا تم اكتشاف موهبة الطفل مبكرا فسيصبح بالإمكان التعامل معها بغرض تطويرها وتحسينها".
وأضافت الدراسة، أن هناك اختلافا بين بعض المفاهيم مثل مفهوم الذكاء والإبداع والموهبة غير أن الأخيرة تعنى قدرة الطفل المبكرة على أداء فعل معين قبل وصوله إلى درجة عقلية معينة.
[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]اكتشاف الموهبة:
تعتبر الأسرة المحضن الأول والرئيسي للطفل في بداية سني حياته ، إذ يقع على عاتق الأسرة مسؤولية اكتشاف ورعاية وتنمية مواهب أبنائها .. ولكن في معظم الأحوال تعجز الأسرة عن القيام بواجبها هذا بسبب نقص عوامل الخبرة وقلة التدريب ، أو بسبب عدم توافر معلومات كافية حول مواهب الأبناء وطرق التعامل معها .
[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]
ويضع بعضهم علامات نستطيع بواسطتها معرفة الطفل الموهوب ( المبدع) ، ومنها:[/COLOR]
* قدرته الفائقة على اكتشاف المشكلات والتعامل معها بمرونة والقدره على خلق الحلول..
* الرغبة في ممارسة أنشطة مفتوحة قلما يمارسها الأطفال بسنه..
* حب الاستطلاع والرغبة في المخاطرة للتعرف على المجهول..
* تميزه عن غيره بالمهارات الكلاميه او الحركيه..
أشرت إلى بعض علامات الطفل المبدع كما يقول بعضهم ، ولكن الأهم في رأيي ليس اكتشاف طفل نابغة و التعامل معه على أساس أنه فريد متفرد ، إن الأهم أيها السادة هو أن نعتبر أطفالنا كلهم موهبين وننمي طاقاتهم وقدراتهم لأن الله قسم العقول بين البشر ، والفرق بين إنسان وإنسان هو في مدى استخدام عقله أو تعطيله ، ولذلك فإنني سأتكلم فيما يلي من وحي خبرتي بما أشاهده وأراه من أقاربي الذين استطاعوا هداية أبنائهم إلى النجاح والتفوق ، وسأحدد طرق تنميتهم لمواهب أبنائهم في النقاط التالية :
1ـ تشجيع ثقة الطفل بنفسه وعدم احتقار أي عمل يقوم به حتى لو كان لعمل غبيا ! ، مع محاولة تعليمه أن النقص نستطيع إكماله والخلل نستطيع إصلاحه والطفل الذي يحاول محاولة فاشلة أفضل من الولد الكسول الذي لا يستطيع المحاولة مطلقا .
2ـ جلوس الصغار مع الكبار ومناقشتهم وعدم تجريحهم وتحطيمهم .
3ـ إبراز قدرات الطفل أمام الأقارب وإظهار أننا نفتخر به لأنه مميز
4ـ تشجيع الطفل على القراءة
5ـ تشجيع الطفل على القراءة
6ـ تشجيع الطفل على القراءة !!!!!!!!!!!!!!!!
لأن القراءة تنمي ذهن الطفل وتقوي مداركه وتجعله متميزا في دراسته ، وتجعله قادرا على اكتشاف نفسه وما يحب وما يريد وما هي موهبته ، وبالتالي يوجه حياته إلى الوجهة التي يختارها هو لا التي اختارها له المجتمع سلفا .
طبعا .. يفترض أن يترك للطفل هامش كبير من الحرية في اختيار الكتب .. بالذهاب إلى المكتبة .. مع التوجيه طبعا ومحاولة الاشتراك مع الطفل في اختيار الأفضل ..
7 ـ التأكيد على أهمية المدرسة في وعي الطفل ، وكذلك الاهتمام به منذ الصغر بالنوم مبكرا ، والاجتهاد في الدروس ، لأنه إذا كان مهملا في البداية لن يستطيع التفوق في النهاية ، فالأساسات هي أهم شيء في البناء وفي التعليم وفي كل شيء
8 ـ بث روح التفوق في الطفل وإشعاره أنه الأفضل والأذكى وأنه لا يتنازل عن المراتب الأولى في الدراسة ، وحينها سيفاجأ الأهل بحرص ابنهم على التفوق
9 ـ تبيين أهداف التعلم ، والغاية التي يسعى وراءها الطفل ، فالطفل الذي يذهب إلى المدرسة وهو لا يدري لماذا يذهب سيشعر بعدم المسؤولية وسيكبر معه هذا الشعور ، أما إذا كان يذهب وهو يعرف أنه يتعلم ليقوى عقله ولتكثر معلوماته ليصبح مميزا مثل الطبيب فلان أو المهندس فلان أو العالم فلان ، ويبيّن له أن الكسالى الذين لا يطورون أنفسهم سيصبح مصيرهم مثل الفاشل فلان أو الفاشل فلان .. وهكذا .. حينها ستبدأ بذرة الجد بالنمو في نفس الطف وتتطور شيئا فشيئا مع كل مرحلة تعليمية حتى يتجاوز الجامعة وهو جاد .
10ـ لا يصح إجبار الطفل على مجال يكرهه ، سواء في القراءة أو في أي شيء حتى شراء ملابسه وأحذيته .. وهذا سينمي فيه روح التفرد واتخاذ القرارات .
11 ـ يجب على الوالدين منذ فترة الحمل القراءة في علم نفس النمو وفي كتب التربية ، لمعرفة ما يحتاجه الطفل في كل مرحلة من مراحل حياته ، فألعاب المكعبات مثلا تناسب الطفل في مرحلة معينة من حياته بحيث تفيده وتقوي مهاراته وعقليته ، ولكنها لا تناسبه في مرحلة أخرى ، وللأسف أننا نهتم بلبس الطفل وحلوياته أكثر بمئة مرة من اهتمامنا بعقليته وتربيته .
12 ـ الرياضة الحقيقية تفيد في الصحة العقلية للطفل ، وهذا مؤكد من التجربة الواقعية .
أخيرا ... يجب أن نعلم أن كل أطفالنا موهوبين .. مع اختلاف نوع الموهبة ومقدارها ... والمشكلة ليست في الأطفال .. بل في الأهل الذين يقمعون الطفل .. ويبقونه دائما تحت حمايتهم الجسدية والشخصية والعقلية .. فيصبح عقله ضعيفا لا يقدر على تحليل أتفه الأفكار فما بالك بالأفكار الكبيرة المميزة ...
[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]انتبهوا [/COLOR]
أطفالكم موهوبون .. فاسقوا هذه البذرة وستتفاجؤون بأطيب الثمار وأغربها حين تنمو شجرة الموهبة
وجهة نظري
ان الذكاء شي عقلي اما الموهبة شي حسي نفسي .. مفردتان لعملة واحدة الا وهي الشخص .. انا اشوفهم مايفرقوا عن بعض ..
كلاهما نعمة من الله
وهالشي ينولد مع الطفل ولا يكتسب
يعني الموهبة والذكاء صفتان ذاتية ليست مكتسبة
ولكن تطوير هالمواهب وتوجيهها التوجيه الصحيح هو الشي اللي يكتسبه الشخص مع مرور الزمن
عشان اعرف طفلي موهوب في ايش لازم اكون الاحظه من صغره اش ميوله اش اللي يحب اش اكثر شي يتميز فيه
طبعاً هالشي ماراح يخفى على الاب والام
راح اشرح الذكاء المتعدد بطريقة سريعه عشان نعرف كيف نتوصل لموهبة أبناءنا
نظرية الذكاء المتعدد لجاردنر
فعلاً افادتني كثير
صرت اقيم الطالبة اشوف طريقة تفكيرها كيف بتكون واعطيها التدريب اللي يناسبها والنتيجة اذهلتني لاني لقيتها ابدعت في المجال اللي اخترته لها حسب موهبتها وذكاءها
وفقاً لجاردنر فالذكاءات المتعددة عدة انواع
شوفوا هالصورتين واقرأوا الكلام اللي بعدها
زمان كانووا يعتبروا الذكاء يعتمد على 3 محاور أساسية :
القدرة على الحساب, المنطق, والبراعة اللفظية
هال3 اشياء هي اللي كانت تحدد ذكاء الشخص
بس مع تطور العلم لاحظ العلماء أن هناك أنواع من القدرات والمواهب الفردية لا تستطيع الامتحانات قياسها
وهذا ما دعا بعض العلماء توسيع مفهوم الذكاء, بحيث يشمل قدرات ومواهب للفرد غير القدرات الحسابية أو المنطقية
ومن هنا كان منبع نظرية جاردنر للذكاء المتعدد
الحين راح نتعرف على هالذكاءات بصورة سهلة سريعة
اولاً الذكاء اللغوي
Linguistic inteligence
وهوالقدرة على التعبير اللغوي واستعمال الكلمات
ثانيا - الذكاء المنطقي الرياضي
Logical-mathematical intelligence
والنوع الثاني هو الذكاء المنطقي الرياضي ويتعلق بالارقام والحسابات
ثالثا - الذكاء الفراغي (الفضائي)
Spatial intelligence
وهو القدرة على تصور الأشكال وصور الاشياء في الفراغ (الفضاء), أي المكان ذي الثلاثة أبعاد
رابعا - الذكاء الجسديBodily – kinesthetic intelligence
ما يسميه غاردنر بالذكاء الجسدي والحركي
خامسا - الذكاء الايقاعي الموسيقي
Musical intelligence
بعض الناس موسيقيون أكثر من غيرهم. وحب الموسيقى والاحساس بالايقاع والتفاعل معه
سادسا - الذكاء الاجتماعي
Interpersonal intelligence
وهو القدرة التي يملكها الفرد على التواصل مع الآخرين
سابعا - الذكاء الروحي أو الخارجي
Intrapersonal intelligence
وهو أن يعي الانسان نفسه والعالم الذي يعيش فيه، ويدرك العلاقات التي تربط الامور والظواهر المحيطة به، مهما بدت بعيدة أو منفصلة الواحدة عن الاخرى
وفي كمان
الذكاء الطبيعي (naturalist intelligence) وعنوا به قدرة المرء على أن يصنف ويحدد أنماطا في الطبيعة
وأيضا الذكاء العاطفي emotional intelligence"". وهو حسب دانيل جولمان "أن تكون قادرا على حث نفسك باستمرار في مواجهة الإحباطات والتحكم في النزوات، وتأجيل إحساسك بإشباع النفس وإرضائها، والقدرة على تنظيم حالتك النفسية، ومنع الأسى أو الألم من شل قدرتك على التفكير، وأن تكون قادرا على التعاطف والشعور بالأمل".
في كل فترة بيطلع معانا طرق جديدة لانووو سبحان الله ربي ميز الانسان بأشياء كثيرة
الحين لمن نقرأ هالكلام راح نعرف اطفالنا موهبين في اي مجال وعلى هالاساس نبدأ نطور من عملية تعليمهم تبعاً لميولهم
بكذا راح يتعلموا اكثر في وقت أقل
وراح نكون احنا وهم الكسبانين
[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]مثال / [/COLOR]
انا خضعت لاختبار الذكاء المتعدد وطلع ذكائي منطقي رياضي
انا اعرف نفسي اعرف موهبتي اعرف ذكاءي .. كل حاجه فيها رياضيات وارقام افلح فيها بس اذا بغيتوا تذبحوني قولوا لي احفظي .. ذاكرة الحفظ عندي معدومة ..
يعجبني اقرا الشعر بس مو معناه اني احبه يعني ماعندي موهبة شعرية ولا ذكاء لغوي بس هالشي مو معناه اني افتقر له .. لا هالموهبة او الذكاءة موجوده عندي بس نسبتها قليلة ..
احب الخط وابرع فيه وهذي موهبتي .. بس ما أحد اهتم بهالشي لا اهلي ولا انا .. فتلاشت هالموهبة مع مرور الايام .. الحين ندمانة اني تركت شي كنت ابرع فيه ..
[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]المقصود ..[/COLOR]
انو بإمكاننا تنمية الموهبة او تدميرها
لاتجبر طفلك على شي مايقدر يسويه حاول تحور طريقة التعليم بالطريقة اللي تعجبه عشان يستجيب لك
الانسان خليط من المواهب بس لابد فيه موهبة تطغى على الاخرى
واحنا كمقيّمين للشخص نشوف الموهبة الابرز ونحاول نطور منها بس مانهمل الباقي
الحقوق محفوظة عند النقل يرجى ذكر المصدر
تحياتي وخالص مناي
[/COLOR]
|