إلى جميع التاجرات اللي ببدايه عالم التجاره انا مستعده لمساعدتكم

طموحة كل يوم · #1 (**permalink**) 03-11-2012, 11:56 AM

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم..

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..

زي ماهو واضح من العنوان الموضوع
خاص بالتاجرات يعني ما أستقبل ولا أرد على غيرهم ..

نبدأ بسم الله وعلى بركة الله..
أنا تاجره ولله الحمد من كنت في أولى متوسط بداياتي جدا حلوه كانت في الاجازه اسوي بقاله وابيع على اسرتي والزوار وكنت أنا الوحيده في الحاره وطبعا تطورت وتنوعت تجارتي الى ان أصبحت أشارك في البازارات وانتج من صنع يدي HAND MADE ومازلت مستمره ولله الحمد وعلى فكره أنا ماني متوظفه وحافز ينخصم مني كثير بس الحمد لله مااعتمدت عليه ومستمره في تجارتي واربح كثير ...
يعني انا أشتغل لنفسي وصرت حره في تجارتي بس شريكه مع ماما في البازارات لأن الشراكه فيها بركه..

طبعا أنا مستعده أساعد كل تاجره مبتدئه في عالم التجاره من تقديم استشارات ومساعدتها في شراء البضاعه والتسويق والشحن لها في شمال المملكه او جنوب المملكه او اي مكان بوطنا الغالي وأرجو منكم الجديه واي استفسار خاص او تواصل أرسلي على الخاص غير ذلك لااستقبل عشان تعم الفائده للجميع وماأهدر وقتي ..

د التركي · #2 (**permalink**) 03-11-2012, 12:41 PM

بارك الله فيكِ

خير الناس أنفعهم للناس

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: ((أن رجلا جاء إلى النبي فقال: يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد (يعني مسجد المدينة) شهرا، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام، وإن سوء الخلق يفسد العمل، كما يفسد الخل العسل)).

طموحة كل يوم · #3 (**permalink**) 03-11-2012, 12:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د التركي

بارك الله فيكِ

خير الناس أنفعهم للناس

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: ((أن رجلا جاء إلى النبي فقال: يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد (يعني مسجد المدينة) شهرا، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام، وإن سوء الخلق يفسد العمل، كما يفسد الخل العسل)).

جزاك الله خيرا... وفعلا كان الله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه..