بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

(استطراد مبدئي)

قبل 16 سنة توظفت في وظيفة حكومية مدنية في قطاع عسكري قليلة الراتب وبعمر صغير

ومثلي مثل اي موظف ينتظر الراتب الشهري في النهاية

استطعت رغم قل الراتب من شراء سيارة كاش وتمشية الحال بهذا الراتب وبنص الشهر
مرة معي ومرة مامعي لكن ربي يسرها دايم

( لكن الشخص الذي لا انساه وفتح لي مجال حب البيع والشراء وتدوير المال ) وهو احد الزملاء الذينا لا انساهم وهو (الرقيب أول ( سلطان )

هذا الشخص كنت اداوم معه في نفس المكتب

وكانت اخلاقه جدا عالية ولكن عند الحق يملك الحجج القوية
وكنت اسمع منه مثل مازال عالق في ذاكرتي

( الحقوق يبغالها حلوق )

كان زملائه يجونه من كل الاقسام يطلبون منه يدينهم

وكنت اشوفه واستمع له بكل اذان صاغيه وخاصة عند توقيع العقود الدين
في مكتبنا

وميزته انه يسمع لك ويجاوبك على كل استفسار والحسد عنده مقتول
ورغم صغر سني وكبر سنه في ذاك الوقت

الا انه كان يجاوبني على اسألتي الكثيرة بطريقة التجارة وتدوير المال

الى ان تقاعد عن العمل ومن ذيك الايام حبيت التجارة منه الله يذكره بالخير وايضا الطموح لكي اصبح مثله ويمشي في يدي المال .


اخواني واخواتي
انا لست بذاك المكافح الذ وصل الى القمة اوالنجاح كــ اساتذتي الذينا وضعوا تجاربهم هنا ك الاستاذ ( دماغ ) أو الاستاذ ( شاهد على العصر )

ولكن لي بدايات اعتبرها جيده نوعا ما .

هنا الاستطراد وباقي القصة على جزئين الاول بيع العود والثاني تقسيط الجوالات

اخوكم ماجد