مشروع عقد مع الأسواق الكبرى للكراتين الفارغة:
فكرة المشروع
عمل عقد مع الأسواق الكبرى لجمع الكراتين والورق المستعملة كأعادة تدوير او تصنيع
مقومات المشروع:
العقد من قيمة أبعاد خطر الحرائق عن الأسواق والأماكن المجاورة
الحفاظ على بيئة صحية وتخليصها من القوارض التي تتكاثر حولها
مساعدة الأسواق في الحماية من البلديات بدون تعب السوق في التخلص من هذة الكراتين
توطين رأس مال يذهب لعمالة وافدة لا تمتلك مقومات الصرف داخل الوطن وتهدر قيمة مضافة للسوق
المشروع داعم لشركات أعادة تدوير الورق لأنها تعاني من تسريب العمالة لهذا المنتج
لن يتم هذا العقد ألا بنظام مؤسسي واثق ومعتمد رسميا وهذا اكثر من سهل وتعين علية الأنظمة

توضيح
- الكيلو 70 هلله والميه كيلو 70 ريال والطن ب 700 ريال
- البيع على شركات أعادة تدوير الورق وبسعمائة ريال في حال عملتلها كبس وجهزتها و وفرت على الشركة جهد ووقت

أساسيات المشروع:
• يتم عمل عقد مع ألأسواق و عقد مع شركات الورق
• سمعة طيبة وعمل شريف على الأقل لـــــــــــ 100 شاب أو متقاعد
• لتقليل خسارة الوقت والبنزين والجهد على الموظف الشريك بالمشروع
• يوزع المشاركين حسب المناطق التي يسكنون فيها وقريبة من تلك المراكز والأسواق
• المادة الأساسية للمشروع لا تحتاج لأستيراد أو شروط تصدير ولا شهادات توثيق منشاء
• المشروع لا يتعامل مع الجمهور مباشرة وليس فيه أخطاء عملية تؤثر على أنتاجة وسمعتة
• يحقق لشركات الورق أرباح حيث أنهم يعانون من تسيب العمالة ونقل الكراتين لتجار يخرجونها خارج البلد
ناتج دراسة الجدوى
خلال عام 3.150.000 في 12 شهر = 37.800.000 سبعة وثلاثين مليون وثمانمائة ألف ريال سعودي
النتائج الأجتماعية والفوائد الأستثمارية/
• الدخل لكل مشترك سيكون في الداخل ويستثمر في الحياة الأجتماعية لهم مما يعتبر دخل مضاف لسوق التجزئة
• الدخل سيوفر سيولة صرف لعدد 100 أسرة وهذا استقرار أجتماعي لمائة اسرة
• العمل لكل مشرف يقوم على وقت معين من الفجر إلى الساعة 11 مساء
• هو يحدد بالأتفاق مع السوق وقت الحضور لجمع الكراتين وهذا رافد اسري لأستقرار القائم في المشروع بينما في السلك الوظيفي بقطاعية يعمل وفق شروط حضور وأنصراف وتقييم وثمان ساعات متواصلة ويتوقف فكرة عند نهاية كل شهر لأستلام راتب يمثل ما نسبتة 1% من دخل شهر من المشروع
• البيع بيكون بالهوول يعني جملة الجملة لتجميع الكراتين الفارغة وبيعها والنتائج كما يلي:
• عقد ملزم على مصنع تدوير الورق
• أرباح مضمونة
• شغلة لا تتطلب جهد كبير
• العقد لحماية العاملين على المشروع
• ايقاف العمالة الوافدة من التدخل في هذا المجال
• ممكن الأتفاق مع عمالة الأسواق في رص الكراتين بعمولة مجزية لتحفيزهم قبل نقلها
لو كان موظف يستلم 6000 الآف ريال يكون فارق الدخل السنوي له = 6 الآف في 12 شهر = 72000 أثنان وسبعون ألف ريال أذاّ الفرق بين العمل الخاص والعمل العادي هو/ 335.784 __ 73000 = 263.784 مأتين وثلاثة وستون ألف وسبعمائة أربعة وثمانون ريال أي مغدل سنوات عمل 263.784 على 72000= 3.66 ثلاث سنوات ونصف أختصرها في سنة وبراحة تامة وعمل غير مضني وأستعداد للتواجد في بيتة مع اسرتة والألتفاف عليهم ومراعاتهم

النتائج العائدة للسوق و المجتمع السعودي
هذا المشروع يقدم قيمة مالية وأجتماعية قد تتفوق على مائة اسرة مع أنة فقط قائم في مدينة الرياض
ولنفرض أن المشاركين يقومون على أربعة أنفس اي 100 في 4 / أربعمائة مواطن يقوم المشروع بتسهيل حياتهم المالية وأستقرارهم النفسي ويوقف أستزاف هذا المبلغ الذي في الواقع يقدر بأربعة اضعاف في أيآدي العمالة ورؤساء عصاباتهم وهم لايملكون:
• لا شهادات
• لا افكار
• لا معطيات تسويق
• بالأضافة لعدة مهن يقومون بها طوال اليوم
• ليس لديهم ولاء وحس وطني فالدافع هو المال لا التدوير والربح داخل الوطن
• انما يعملون كآلة تجميع تاخذ القلة على ما تستطيع جمعه
• ليذهب بالكم الهائل الرأس المدبر الوافد المسيطر علىيهم بأكف الراحة تلك المبالغ لخارج الوطن
ألسنا أولى بريـــع هذة القيمة فكر معي بعمق وسوف تصل للنتيجة

المشروع جاهز للتفعيل أما بتعاضد 100 فرد أو رجل أعمال يؤسس الشركة والرباح مناصفة بينه وبين الــ 100 شاب ولا ننسى صداه عند الدوله كقيمة مضافة للسوق السعودي
الدراسة من دكتور متخصص في دراسات الجدوى العمالية والأجتماعية
دمت بخير يا وطني