تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

كتابي المفضل ... فلنجتمع لقراءتها ...

إستراحة الأعضـاء

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء وصباح الغلا والخير لكل الأعضاء والزوار في هذا الموضوع حبيت أطرح لكم كتابي المفضل...

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 08-03-2009, 03:19 PM
الصورة الرمزية لابيل
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,326
معدل تقييم المستوى: 40
لابيل محترف الإبداعلابيل محترف الإبداعلابيل محترف الإبداعلابيل محترف الإبداعلابيل محترف الإبداعلابيل محترف الإبداع
كتابي المفضل ... فلنجتمع لقراءتها ...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء وصباح الغلا والخير لكل الأعضاء والزوار
في هذا الموضوع حبيت أطرح لكم كتابي المفضل آلا وهو (( مبادئ النجاح )) لجاك كانفيلد
كتاب أكثر من رائع مجموعة رائعة من الأفكار والخواطر الناجحة بعضها بسيط وبعضها عميق وكلها مهمة وضرورية في عالم اليوم المعقد ...
كتاب يمنحنا الإستراتيجيات الأساسية للنجاح بالإضافة إلى الإستراتيجيات المتقدمة التي من شأنها أن تساعدك في إتقان النجاح .
سوف أطرح في كل يوم جزء بسيط من الكتاب كي نستوعب ما كتب في كل يوم ونعمل به ... ولكي لا تتزاحم لدينا الأفكار والمبادئ ...
أتمنى أن ينال موضوعي إعجابكم واهتمامكم ... وأعذروني إذا تأخرت في يوم عن طرح الجزء المحدد ...ولكن سأحاول بما لدي إن أكون مواظبة على طرح الكتاب ...
مبادئ النجاح / هو كيف تصل من المكان الذي أنت فيه إلى المكان الذي تريد أن تكون فيه ..
وهذا الكتاب مهدى من المؤلف إلى جميع الرجال والنساء الشجعان الذين جرءوا على التمرد على ثقافة الاستسلام والتواضع السائدة وحاولوا صنع الحياة التي يحلمون بها.
الحياة مثل قفل رقمي ؛ ومهمتك هي إيجاد الأرقام الصحيحة بالترتيب الصحيح حتى تتمكن من الحصول على أي شيء تريده
بريان تريسي
إذا فعلنا ما نحن قادرون على فعله؛ فسوف نذهل أنفسنا بحق.
توماس أيه . أديسون
الكتاب مقسم إلى ست أجزاء
u أسس النجاح
v تغيير ذاتك من أجل النجاح
w بناء فريق النجاح
x إقامة علاقات ناجحة
y النجاح والمال
z النجاح يبدأ الآن
مدخل =
إذا حظي إنسان – لأي سبب كان _ بفرصة أن يحيا حياة رائعة ، فليس لديه الحق بأن يحتفظ بها لنفسه
جاكيف كوستو
مستكشف لعالم البحار وسينمائي شهير
إذا قام إنسان بتأليف كتاب؛ فليكتب ما يعرفه فقط . فلدى كل إنسان ما يكفيه من التخمينات وليس بحاجة لتخمينات المؤلف أيضاً
جوهان ولفجانج فون جوته
شاعر وروائي وكاتب مسرحي وفيلسوف ألماني
مبادئ النجــــــــــــاح
تعلم أساسيات اللعبة والتزم بها فالعلاجات السطحية المؤقتة لا تدوم مطلقاً
جاك نيكلاوس
لاعب الجولف الأسطوري المحترف
المبدأ (Œ)
تحمل مسئولية حياتك بنسبة 100%
عليك أن تتحمل مسئوليتك الشخصية إنك لا تستطيع تغيير الظروف أو المواسم أو اتجاه الرياح ولكنك تستطسع تغيير نفسك
جيم رون
فيلسوف العمل الأول في أمريكا
إحدى الخرافات الأكثر انتشاراً في الثقافة الأمريكية اليوم تقول: إن الأمريكيين يستحقون أن يعيشوا حياة رائعة، وأنه بطريقة ما، وفي مكان ما، فإن شخصاً ما ( ليس نحن أنفسنا بالتأكيد ) مسئول عن ملء حياتنا بالسعادة المستمرة، والخيارات المهنية المثيرة والوقت الكافي للأسرة والعلاقات الشخصية السعيدة لمجرد أننا نعيش على وجه الأرض .
ولكن الحقيقة – والدرس المنفرد الذي يقوم عليه هذا الكتاب بأكمله – هي أن هناك شخصاً واحداً فقط هو المسئول عن جودة الحياة التي تعيشها
هذا الشخص هو أنت ..!
فإذا كنت ترغب في تحقيق النجاح، فعليك أن تتحمل المسئولية بنسبة 100% عن كل شيء في حياتك يشتمل هذا على مستوى إنجازاتك ، ولنتائج التي تحققها وجودة علاقاتك، وجودة حالتك الصحية ولياقتك البدنية ودخلك وديونك ومشاعرك .كل شيء.!
ليس هذا بالأمر الهين .
وفي واقع الأمر لقد تعلم معظمنا توجيه اللوم دائماً إلى شيء آخر خارج أنفسنا عن المناطق التي لا تعجبنا في حياتنا، إننا نلوم الآباء، والرؤساء، والأصدقاء، ووسائل الإعلام، وزملاء العمل ، والعملاء، وشريك الحياة، والطقس، وحالة الاقتصاد، وبرج الحظ، وقلة المال، وأي شخص أو أي شيء، يمكننا تعليق اللوم عليه، إننا لا نرغب أبداً في النظر إلى موطن المشكلة الحقيقي؛ أنفسنا...
هناك قصة جميلة تروى عن رجل خرج للتمشية في إحدى الليالي فمر على رجل آخر يبحث عن شيء ما تحت ضوء أحد المصابيح في الشارع وهو جاثٍ على ركبتيه.
سأله المار عم يبحث عنه، وأجابه بأنه يبحث عن مفتاحه المفقود.
وعرض عليه المار المساعدة وجثا بدوره على ركبتيه وراح يساعده في البحث عن المفتاح، وبعد ساعة كاملة من البحث المضني بلا جدوى، سأله قائلاً : " لقد بحثنا عنه في كل مكان ولم نجده، هل أنت واثق من أنك فقدته هنا؟"
أجاب الرجل قائلاً: " كلا، لقد فقدته في المنزل ، ولكن الإضاءة أفضل هنا تحت ضوء المصباح "
لقد حان الوقت لتكف عن البحث خارج ذاتك عن إجابات تفسر أسباب عدم تمكنك من صنع الحياة والنتائج التي تريدها، لأنك أنت من تصنع جودة الحياة التي تعيشها وأنت من تصنع النتائج أيضاً.
أنت ؛ وليس أي شخص آخر .
ولكي تحقق نجاحاً كبيراً في الحياة ؛ لكي تحقق تلك الأشياء ذات الأهمية القصوى بالنسبة لك ، عليك أن تتحمل المسئولية بنسبة 100% عن حياتك فتحملك المسئولية بنسبة أقل من تلك لن تجدي نفعاً
مسئولية بنسبة 100% عن كل شيء
يقول الكاتب من حسن حظي أن عملت لدى دابليو كليمنت ستون عام 1969 ؛ أي يعد حوالي عام واحد من التخرج في المدرسة العليا ، وكان ستون مليونيراً عصامياً يمتلك ما قيمته 600 مليون دولار في ذلك الوقت ولقد كان هذا قبل ظهور جميع المليونيرات الجدد في تسعينات القرن العشرين ، وكان ستون أيضاً هو خبير النجاح الأول في أمريكا. لقد كان هو ناشر مجلة النجاح Success Magazine ومؤلف كتاب The Success System That Never Fails كما أنه شارك نابليون هيل في تأليف كتاب Success Through a Positive Mental Attitude
وبينما كنت أنهي الأسبوع الأول من عملية التكيف والتوجيه، سألني السيد ستون ما إذا كنت أتحمل المسئولية عن حياتي بنسبة 100% أم لا.
أجبته قائلاً: أعتقد هذا.
قال : هذا سؤال الإجابة عنه بنعم أو لا أيها الشاب ، فإما أنك تفعل وإما لا تفعل.
قلت : حسناً أظنني لست متأكداً
قال : هل تلوم أحداً أبداً عن أي ظروف معاكسة في حياتك؟ هل تشكو من أي شيء؟
قلت : آآهـ ... نعم ... أظنني أفعل .
قال : لا تظن . تيقن .
قلت : نعم أفعل .
قال : حسناً إذن . هذا يعني أنك لا تتحمل المسئولية عن حياتك بنسبة 100% إن تحمل المسئولية بنسبة 100% يعني أنك تقر بأنك أنت تصنع كل شيء يحدث لك في حياتك، إنه يعني أنك تفهم أنك أنت السبب في جميع تجاربك وخبراتك الحياتية . فإذا كنت ترغب في أن تكون ناجحاً بحق وأعلم أنك ترغب في هذا ، فسيكون عليك أن تتخلى عن توجيه اللوم والشكوى وأن تتحمل المسئولية كاملة عن حياتك.
وهذا يعين جميع النتائج التي تحققها، سواء كانت نجاحات أو إخفاقات ، هذا هو الشرط الأساسي لصنع حياة ناجحة وفقط عن طريق الاعتراف بأنك أنت صنعت كل شيء في حياتك حتى اللحظة الراهنة يمكنك أن تتولى المسئولية عن صنع المستقبل الذي تريده.
قال لي : وهكذا يا جاك إذا أدركت أنك أنت صنعت ظروفك الحالية فإنك ستدرك أيضاٍ أنك تستطيع أن تبطلها وتعيد صنعها من جديد بإرادتك هل تفهم هذا.؟
قلت: نعم يا سيدي أفهمه
سألني: هل أنت مستعد لتحمل المسئولية عن حياتك بنسبة 100%
قلت: نعم يا سيدي مستعد !
انتهى ...
لنا لقاء في كل يوم مع جزء بسيط من الكتاب أتمنى ينال إعجابكم
أمس كتبت الموضوع وبعد ما انتهيت أبي أضيف الموضوع أنحذف كله أنقهرت .. بس استفدت من تكرار الدرس مرة أخرى ..
رد مع اقتباس
 

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 03:24 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين