هذه القصيدة تحكي عن عمرنا بماذا اهدرناه هل اضعناه بالذنوب أو اجتهدنا وتقربنا به إلى الله بالأعمال الصالحة وعملنا جاهدين بأن لا نقترف فيه الكثير من الذنوب أرجوا أن تعجبكم وتتفكرون بها ولو للحظة وسأبدأها باللغة العربية .... إليكم القصيـــــــــــــدة .....

أليس من الخسران أن لياليآ تمر بلا نفع وتحسب من من عمري

أفيق من النوم وأجلس من غير صلوات ولا دعاء إلى ربــــــــي !

أرتكب اللواط أهز عرش الله أوالزنا وأديـــــــــــن نفســــــــــــــي

في هذه الدنيا لا يدوم غير الله عز وجل والــــــــباقي يمضـــــــــي

أدركت أن الحب بقصد الزواج كـــــان ذوقي وطـــــعمــــــــــــــــي

أطلق علي سهمـــــــــآ بقوســــــــه ولا زلت أفكــــــر وأمضـــــي

وقال لي : أن جمكما أنت ومحبوبتك سيكـــــــــون هدفــــــــــــــي

فقلت له : ليتها تحبني مثل ما أحبهــــــــــا وتتغنى بفتاها العربي

ابتغيت رضا أمي فبلغتها حجتها فكانت من بهجتهـــــا تجـــــــــري

علقت علي أمالآ أن أرتقي إلى مقامـــــــــآ أحسن أمضـــــــــــــي

نارآ تشتعل في قلبي عندما أرى دمعــــــــــة تنزل من عيــــن أمي

لأن الأب توفي وتركنا مع أخوة ظالمون لا يعرفون معنى الحــــب

حتى أخي شقيقي ظلمني مثل ما ظلموني في حلفي أرضــــــــــــــي

لهذا سأجتهد في علمي حتى أخذ سلاحي الذي به سوف أعطي أمري

((... القصيدة نابعة من تجربة شخصية ...)) أتمنى أن تحوز على إعجابكم وشكرآ ..........

صح لسانك

طرح رائع

صـــــح لسانك