تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

اقراوا موضوعي هام جدا

إستراحة الأعضـاء

بسم الله الرحمن الرحيم .. أرجوا من جميع من دخل موضوعي أن يقرؤه بالكامل يقول كاتب القصة أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 26-02-2010, 06:30 PM
الصورة الرمزية مبهم الملامح
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 205
معدل تقييم المستوى: 62
مبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداع
Cool اقراوا موضوعي هام جدا


بسم الله الرحمن الرحيم




.. أرجوا من جميع من دخل موضوعي أن يقرؤه بالكامل








يقول كاتب القصة




أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ‏أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري - رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى( ‏رب ارجعون .. رب ارجعون )

ثم يقوم منتفضاً ويقول : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟

حدث أن فاتتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتـته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليوم







عند ذلك.

تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني، ‏فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ‏ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي؛ ‏هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها





‏ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منـزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله. ‏وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتـتني صلاة الفجر مرة أخرى.



‏حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.



ذهبت بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: ‏هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة! ‏أو لعله غير موجود! ‏أم أتسور السور ؟



‏إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، ‏أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، ‏فقررت أن أتسور السور .. ‏



رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة.



‏ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، ‏إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سواداً ‏تلك الليلة، ‏كانت ظلمة حالكة، ‏سكون رهيب.



‏هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، ‏واستـنشقت هوائها، ‏نعم إنها رائحة القبور، ‏أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط،‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي.



وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏



إيه أيتها القبور، ‏ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ‏ ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم،‏ ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟



لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم ) ‏الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )







قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات.



هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، ‏والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟



‏عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، ‏لكنني شعرت بالخوف حقا !‏



نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. ‏إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، ‏ مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟



أمشي محاذراً بين القبور،‏ وكلما تجاوزت قبراً تساءلت ‏أشقي أم سعيد ؟‏شقي بسبب ماذا؟ ‏أضيّع الصلاة ؟أم كان من أهل الغناء والطرب؟ ‏أم كان من أهل الزنى؟



‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟



: أم أنه كان يقول



ما زال في العمر بقية،



‏سبحان من قهر الخلق بالموت




أبصرت الممر، ‏حتى إذا وصلت إليه، ووضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ‏ثم بدأت أولى خطواتي، بدت وكأنها دهر، ‏أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، ‏تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابداً، لأنني أعلم ما ينتظرني هناك.



اعلم، فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني، خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت، ‏بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه.



أخيراً، أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سواداً، ‏كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ ‏بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟ ‏وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ ‏فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة أيام تكفيراً لقسمي .



‏ولكن لا



‏لن أصل إلى هنا ثم أقف، ‏يجب أن أكمل، ‏ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي.



ما أشد ظلمته، ‏وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟



سبحان الله



‏ يبدو ‏أن الجو قد إزداد برودة، ‏أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل هذا صوت الريح ؟ ‏ليس ريحاً، ‏لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة أخرى؟



استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ‏ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، ‏سبحان الله، ‏نسعى لكي نحصل على كل شيء، ‏وهذه هي النهاية: لاشئ .



كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل.



أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا أهل القبور ،‏ مالكم ؟‏ أين أصواتكم ؟ ‏أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟‏ أين أموالكم؟ ‏أين وأين؟‏ كيف هو الحساب ؟ ‏ أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، ‏أخبروني عن حالكم مع الدود



سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، ‏واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .



قمت وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، ووضعت رأسي ‏وأنا أفكر، ‏ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة واحدة؟



نمت على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد،‏ ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟



فكرت أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة، ياللعجب!‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، ‏حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .

ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن اللحد خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يحتضر(لا إلهإلا الله .. إن للموت سكرات ) تخيلت جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟

)فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )

تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينـزل إلى القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم: ‏جهزوا الطوب.









وتخيلت ابني وليد يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب، تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل، ‏ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .



ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم )نعم صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخلـيّت عن مالي، أو هو تخلى عني .تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: ‏أهو العبد العاصي؟



فيقول الآخر: نعم. ‏ فيقال: ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر؟ ‏فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام . ‏

رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين:‏ ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ‏ ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب





فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ



إلى يوم يبعثون )





بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً،‏ وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي، أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل للحبيب صلى الله عليه وسلم :





عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به




---------------
ارجوا الدخول الى الروابط :



&feature=related








دعواتكم لي في ظهر الغيب - اخوكم في الله







رجــــااااااء حااااااار جداً أن تنسخ الموضوع وتنقله لمنتديات اخرى



فلعلَ حرفْـاً يهدِي قلبــاً ويَـهُــزُ نفْسَــاً للتوبــه
(منقول)
النفس تبكـــــي على الدنيــــــا وقد علمت ... ان الســــعادة فيــها ترك مافيها
لادار للمـــرء بعد المـــــــوت يســــــكنها ... إلاالتــــي كان قبل الموت بانيها
فإن بناهـــا بخير طــــــــاب مســــــــــكنه ... وإن بنــــــــــاها بشر خاب بانيـها
أموالنا لذوي المــــــيراث نجمعــــــــــها ... ودورنا لخــــــــراب الدهر نبنـــيها
اين المـــــــــلوك التي كانت مســـــلطنةً ... حتى سقاها بكأس الموت ســاقيها
فكم مدائـــن في الآفـــــــاق قد بنيـــــــت ... أمست خراباً وافنى الموت اهليها
لا تركِنَــــــنَّ إلى الدنيــــــــــا وما فيهــا ... فالمــــــــوت لا شك يُفنينا ويُفنيها
لكل نفــــــس وإن كانـــــت على وجــــلٍ ... من المـــــــنية آمــــــال تقويــــها
المرء يبســــطها والدهــــــر يقبضــــها ... والنفس تنشرها والموت يطويها
إنمـــا المــــــكارم اخـــــــلاق مطـــهرة ... الديـــــــن اولها والعقــــل ثانيــها
والعـــــلم ثالثــــها والحـــــلم رابعــــها ... والجود خامسها والفضل سادسها
والبــــــــرسابعــــها والشـــــكر ثامنها ... والصبر تاســـعها والليــــن باقيها
والنفــــس تعلــــــم أنى لا أصــــــادقها ... ولســـــــت ارشدُ إلا حين اعصيها
واعمـــــل لدار ٍغداً رضــــوانُ خازنها ... والجــار احمد والرحمــــن ناشيها
قصــــورها ذهب والمســــــك طينتــها ... والزعفران حشــيش نابـــت فيــها
أنهــــــارها لبــن محــض من عســــل ... والخمر يجري رحيقاً في مجـاريها
والطير تجري على الأغصــان عاكـفة ... تسـبح الله جــهراً في مغانيـــــــها
من يشتري الدارفي الفردوس يعمرها ... بركعةٍ في ظــلام الليــــل يحييـــها

علي بن ابي طالب كرم الله وجهه

رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 26-02-2010, 06:39 PM
الصورة الرمزية كساب الطيب
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: Dammam
المشاركات: 4,999
معدل تقييم المستوى: 19059648
كساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداعكساب الطيب محترف الإبداع

صلاة الفجــر لها اهميه كبيره

الله يجزاك خير على الموضوع المميز

رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 26-02-2010, 06:49 PM
الصورة الرمزية هجرة الطيور
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: المدينة المنورة
المشاركات: 364
معدل تقييم المستوى: 4545
هجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداعهجرة الطيور محترف الإبداع

مشكور اخوي على هذا الطرح الرائع فعلا على كل فرد منا ان يحاسب نفسه قبل ان تحاسب

رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 26-02-2010, 10:38 PM
الصورة الرمزية الراآسيه
مراقبة عامه
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 49,893
معدل تقييم المستوى: 21474965
الراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداعالراآسيه محترف الإبداع

الله يجزاك خير على الموضوع القيَّم..
كفى بالموت واعظاً..
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا..اللهم اغفرلنا وارحمنا واقبل توبتنا وثبت قلوبنا على دينك..آآميين.

رد مع اقتباس
  #5 (permalink)  
قديم 26-02-2010, 11:52 PM
الصورة الرمزية تووتي
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: ¨°o.O جدة O.o°¨
المشاركات: 6,347
معدل تقييم المستوى: 21474880
تووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداعتووتي محترف الإبداع


..الله يرحمنـــا و يهدينـا ، بارك الله فيك اخوي ..
رد مع اقتباس
  #6 (permalink)  
قديم 27-02-2010, 02:04 AM
الصورة الرمزية اميره الذوق
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 2,206
معدل تقييم المستوى: 2844779
اميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداعاميره الذوق محترف الإبداع

جزااك الله الف خير

وجعله في موازين حسناتك

رد مع اقتباس
  #7 (permalink)  
قديم 27-02-2010, 03:00 AM
الصورة الرمزية الذره
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 44
معدل تقييم المستوى: 30
الذره يستحق التميز

جزالك الله خير

رد مع اقتباس
  #8 (permalink)  
قديم 27-02-2010, 03:12 AM
الصورة الرمزية أبيها وبس
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: المدينـــــــــــــــــــــــة
المشاركات: 1,894
معدل تقييم المستوى: 179905
أبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداعأبيها وبس محترف الإبداع

الله يجزاك خير

رد مع اقتباس
  #9 (permalink)  
قديم 27-02-2010, 03:33 AM
الصورة الرمزية مبهم الملامح
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 205
معدل تقييم المستوى: 62
مبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداعمبهم الملامح محترف الإبداع

يعطيكم العافيه على الردود وجعلها الله في موزين حسنات صاحب الموضوع الذي سمح بنقله

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 06:47 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين