دخل اضافي وانت في بيتك

روم · #**181** (**permalink**) 02-12-2010, 08:48 AM

[align=center]يعطيك العافيه على الطرح ولكن انا لست هنا كي اقطع رزقك كما تقول
بل كي ابين لك امر انت رفضته سابقا من احد الاعضاء .. تفضل لك هذا ..
.....
نص الفتوى:
السلام عليكم.... قرأنا أن الشيخ المنجد حرَّم شركة زادلي وإذا واجهنا المسؤولين فيها ونقول إن الشيخ قال حرام، يقولون أنه قال حرام بس يوم شاف كيفية التسويق الشبكي فيها وأنه لا يتطلب الشراء أو دفع مبالغ إن الشيخ المنجد قال إذا كذا تعتبر حلال فيا ليت يجاوبنا الشيخ بأسرع وقت.
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد:
فمن أسباب تحريم التسويق الشبكي ما يلي:
أولاً: أن المقصود من هذه المعاملة الحصول على العمولات وليس المنتج، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج عن بضع مئات، وهذا يترتب عليه وجود الربا بنوعيه، فالمشترك يدفع قليلاً من المال ليحصل على الكثير منه، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير، وهذا هو الربا المحرم بالنص والإجماع، والمنتج الذي تبيعه الشركة على العميل ما هو إلا ستار للمبادلة فهو غير مقصود للمشترك فلا تأثير له في الحكم.
ثانياً: أنها من الغرر المحرم شرعاً، لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أم لا؟ والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحاً، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسراً، والواقع أن معظم أعضاء التسويق الشبكي خاسرون إلا القلة القليلة منهم، فالغالب إذاً هو الخسارة وهذه هي حقيقة الغرر، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الغرر(رواه مسلم).
ثالثاً: ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل، حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خداع الآخرين، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ](النساء الآية 29).
رابعاً: ما في هذه المسألة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس من جهة إظهار المنتج وكأنه هو المقصود من المعاملة والحال خلاف ذلك، ومن جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالباً، وهذا من الغش المحرم شرعاً، وقد قال عليه الصلاة والسلام (من غشنا فليس منا)(رواه مسلم)، وقال أيضاً (البيعان بالخيار ما لم يتفرقا فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما) (متفق عليه).
وأما من يقول بأن هذا التعامل من السمسرة فهذا غير صحيح، إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة، أما التسويق الشبكي فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج، كما أن السمسرة مقصود فيها تسويق السلعة حقيقة بخلاف التسويق الشبكي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العمولات وليس المنتج، ولهذا فإن المشترك يسوق لمن يسوِّق لمن يسوِّق وهكذا بخلاف السمسرة التي يسوِّق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقة، فالفرق بين الأمرين ظاهر.
وأما القول بأن العمولات من باب الهبة فليس بصحيح، ولو سلم فليس كل هبة جائزة شرعاً، فالهبة على القرض ربا، ولذلك قال عبد الله بن سلام لأبي بردة رضي الله عنهما (إنك في أرض الربا فيها فاش فإذا كان لك على رجل حق فأهدى إليك حمل تبين أو حمل شعير أو حمل قت فإنه ربا)(رواه البخاري).
والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (في العامل الذي جاء يقول: هذا لكم وهذا أهدي لي، فقال: عليه الصلاة والسلام (أفلا جلست في بيت أبيك وأمك فتنظر أيهدي إليك أم لا؟)(متفق عليه).
وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي، فمهما أعطيت من الأسماء سواء هدية أو هبة أو غير ذلك فلا يغير ذلك من حقيقتها وحكمها شيئاً.
وفي الحلال غنية عن الحرام، والواجب على المسلم أن يتحرى مصدر كسبه وألا يوقع نفسه في الحرام أو المتشابه لقول النبي صلى الله عليه وسلم (الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام..)(متفق عليه).
أسأل الله تعالى أن يكفينا بحلاله عن حرامه وبفضله عمن سواه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.[/align]

هذا رابط الموقع
http://www.m-islam.net/news.php?action=show&id=2360
ولو سويت بحث في نفس الموقع سوف تلقى كثيرا يسأل عن هذه الشركه
ولك الحريه فيما شئت .. شكرا ..

هايبرستي · #**182** (**permalink**) 02-12-2010, 01:33 PM

حبيبي عندما نريد ان نحكم على شيء لابد ان نلم بجميع تعاملاته ولاناخذ شيء منه ثم نعممه عليه والذين يرون ان زادلي حرام ماهم الا اناس نقلوا تعامل زادلي من جهه واحده ولم يتبينوا باقي تعاملها فاطلق المشايخ الحكم من اناس اتوا بجزء من التعامل ولست هنا منافحا او مدافعا بل اريد ان اقول اذا اردنا ان ننقل شيء لمشائخنا فلننقله بمصداقيه وشفافيه بعيدا عن الامور الشخصيه واطلاق الاحكام جزافا فالتسرع في مثل هذه الامور وبناء احكام عليها يوقعنا في متاهات لانعلم بها فلعينا ان نتحرى في نقل مانريد بكل صدق وامانه فزادلي بريئة كل البراءة مما اطلق عليها فلقد ادرجت مع باقي الشركات التي تتعامل بالتسويق الشبكي واريد ان اسالك ياسيدي الفاضل هل تعرف شيء عن زادلي ام انت ناقل فقط فاذا كنت ناقلا فتحرى واذا كنت تعرف شيء عنها فعات تعاملاتهم وبينها وفندها لنا يمكن ان هناك امرا خافيا على المشاهدين لايعلمونه وبقولك اني قلت قطع رزقي فالارزاق بيد الله ولايستطيع احد قطع رزق احد مهما كان مكانه ومنصبه فرزقي من عند ربي يعطيني كيف يشاء بقدر معلوم ولايتدخل فيه اي مخلوق عموما انصحك ان لاتكون ناقلا فقط فيماكاني ان ابحث في النت عن اي شيء وقص ولزق لماذا هذه الضحاله العلميه اذا كنا نريد ان نناقش امرا امر اخير هل ناصحت اصحاب الشركه او اتصلت بهم او بينت لهم الفتوى انا عضوليس الا ولم ادخل في الشركة الا بعد الاحتياطات الشرعيه والتجاريه فانا ياصديقي لا اريد ان اقحم الناس في امر لايدركون خفاياه ولكن لاني رايت ان هناك طلبت علم شاركوا فهل من المعقول ان تخفى عليهم فتاوي العملاء لست صائد حرام بل اريد ان انفع الناس بشيء اخذت جميع احتاطات من اجله وبما انها كانت شركة سعوديه والقائمين عليها من الذين نحسبهم من اهل الخير والله حسيبهم نقوم بمحاربتهم لماذا لانحارب الشركات الاجنبيه الباقيه لو اردنا الانصاف لنعرف ماننقل ولنتثبت ونعرف كيف ننقل ومتى ننقل