لكي لا أعمم ولا أظلم المجتهدين سبب تشويه صورة المعاقين وعدم تمكينهم من حقوقهم
المعاقون أنفسهم وبعض الإعلاميين إضافة لعدم تفعيل المجلس الأعلى للمعوقين الذي كان
ولإزال أملنا أن يفعل ليكون مظلة عملية تنضوي تحتها جميع القطاعات الحكومية والأهلية التي تُعنى بنا.
***
أن الصورة التي يظهر بها المعاق في بعض وسائل الإعلام، والتي يستاء عند مشاهدتها الكثيرون
عندما يتم إظهار هذه الفئة على أنها موضع شفقة رغم أنها فئة قوية تستحق الفخر والتقدير.
فالمفهوم المتعارف عليه عالميا والغائب محليا الذي نأمل في ترسيخه هو أن المعاق يملك
قدرات هائله إذا تم تمكينه من حقوقه ووجدت الأرضية الصحيحة لانطلاقه
***
سؤال طالما رددته في نفسي هل يجتمع ضعف ومطالبة بحقوق ؟؟؟بالطبع لا .
قال صل الله عليه وسلم:المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف.
لتصحيح مفاهيم الآخرين ولكي يحترمنا ويسمع مطالبنا المسئولين علينا تغيير
أسلوب حديثنا برفع مستوى ثقافتنا والتركيز على أن مطلبنا حقوقنا وعلى الإعلاميين
مساعدتنا بتغيير مفهوم وصورة الضعف السائدة عنا وإبراز المثابرين والمتميزين منا .
***
همسه،,من الظلم أن يتصدر المشهد الإعلامي للحديث عنّا معاقون غير مؤهلين
ومسئولين يستغلونا إعلاميا بذكر مكارم الدولة علينا مشكورة وكأننا متسولون.
الكاتب / يحيي السميري

بارك الله فيك

ان شاء الله يارب تتغيير الفكرة هذي عن المعاقين

الصياح على قدر الالم يابو محمد
صدقني حنا والسليمين واحد ومحد يفكر ان المعاق مكان شفقه نهائي
هذي روايه كاذبه ومشاعر اكل عليها الدهر
المعاقين حقهم على دولتهم فقط والوزاره تحاول ترمي بنا الى رجال الاعمال والقطاع الخاص
وصرنا لعبه للاسف هذا الواقع
لكن سوف ياتي اليوم الذي فيه المعاقين واهاليهم لهم مرجعيه ومنها نتكلم بالصوت العالي