تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

شف الشيوخ لما يكتبون عن القصيبي مقال رائع يستحق القراءة

إستراحة الأعضـاء

أما في هذه فقد صدق غازي القصيبي .... الحمدلله رب العالمين , والصلاة والسلام على نبينا محمد , وعلى آله وصحبه أجمعين , ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 09-03-2009, 03:17 PM
الصورة الرمزية المتحسر
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 357
معدل تقييم المستوى: 32
المتحسر يستحق التميز
Talking شف الشيوخ لما يكتبون عن القصيبي مقال رائع يستحق القراءة

أما في هذه فقد صدق غازي القصيبي ....
الحمدلله رب العالمين , والصلاة والسلام على نبينا محمد , وعلى آله وصحبه أجمعين , ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد :

فقد اطلعت على النفي الصادر من وزير العمل للقصيدة المنشورة في المنتديات والتي يُتَّهم بها وهو بريء منها .
في هذا النفي أقف مصدِّقا له , بل ولو شاء لأقسمت غير حانث , لأن تلك الأبيات التي نفاها لاتحمل نَفَسه , بل ولاتليق بشخص مثله , قد كرَّس جهده لما هو أشدَّخطراً , وأكثر أهمية , من الانتشاء لقضايا الأمة .
معالي الوزير الروائي الأديب الإداري السفير ( ولد البلد ) – أخذاً من المثل الدارج ( ماكأن بالبلد إلا هالولد ) , يستحيل أن يكون كاتب تلك الأبيات التي لاترقى إلى مستواه , فهي ليست رواية بنات الرياض مثلاً , حتى تحظى باهتمامه وتقديمه ومباركته .
ولا هي متعلقة بقضية القضايا ( الاختلاط ) , والتي انطوت على الهم الذي أشغل معاليه , بل جعلته يفكر مليَّا كيف يمكن له أسلمتها , وجعلها من الضروريات , فعمل جاهداً على إلغاء المادة رقم 166 من نظام وزارة العمل , والتي تنص على منع الاختلاط , لمخالفته للشريعة , ولمافيه من الخطر العظيم , والفتنة الكبيرة , إلى حذف مسمى الاختلاط والاستعاضة عنه بعبارة ( حسب أحكام الشريعة الإسلامية ) , وكأن الاختلاط الذي أنكره الولاة الأغيار , وجهابذة أهل العلم في القديم والحديث , ليس فيه مخالفة للشريعة !!! .
ومعلوم أن الاختلاط إذا كان حسب أحكام الشريعة الإسلامية , لن يتولد عنه إلا ( منكرات إسلامية ) , و ( فاحشة إسلامية ) , و ( مفاسد إسلامية ) , لاسيما والقائم على شأن ( الاختلاط الإسلامي ) ومحاولة فرضه بقوة , ممن عُرف بسيرته العطرة , وسجله النزيه , فدواوينه الشعرية ورواياته ليس فيها إلا الحب العذري الذي لا يجوز وصفه بـ ( فلم خليع ) !! , والتغني بالخمرة والتباكي عليها .
ولاهي قضية مصيرية كتوظيف المرأة نادلة في فندق , أو خادمة في بيت , أو نحوذلك من الوظائف التي تحفظ للمرأة حقها , وتعيد لها كرامتها , وتساهم في انتشالها من الاستغلال والمساومة .
بل ولاهي قضية هامة حسَّاسة , تشكِّل محور الارتكاز للمرأة , وتنبني عليها قيمتها , وتقوم بموجبها حياتها , بحيث إن لم تتحقق لها فستكون امرأة بلاروح , كقضية قيادة المرأة للسيارة , ومشاركتها في أعمال المسرح , واقتحامها لدور السينما , ولهذا فعنصر البقاء للمرأة هو بحصولها على تلك الضروريات , وإلا فهي مهددة بالانقراض , وأنها إن بقيت فستبقى بلا لون ولاطعم ولا رائحة , ولن تكون كالمرأة الغربية المتحضرة التي انتزعت تلك الحقوق فعاشت سوية , وانطلقت بكل حرية , وأخذت تجوب الدنيا مع من تشاء , بكل ثقة وأمان , بعيدا عن سطوة التقليديين والأصوليين ورجال الدين , وهذا ما أفتى به أئمة الغرب , وهو المعمول به في مذهب ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاًعظيما ) .
معاليه مشغول عن نظم مثل تلك القصيدة , فلديه ماهو أهم كالعمل جرسونا يقوم بتقديم الوجبات لزوار مطعم المأكولات الأمريكيه ( فدر كرز ) , وتأنيث المحلات النسائية في الأسواق العامة , بشكل عشوائي يتيح لها فيما بعد الاندماج , أما الأسواق النسائية المغلقة فالظن أنها لاتستهوي معاليه لأنها تبدو أكثر تعقيداً للمرأة , وإشعاراً لها بأنها كائن يختلف عن الرجل .
وإن يفتني شيء , فلن يفوتني حديث ذلك الشاب البائس المقهورالمكسور , حين قال بنبرة تعلوها بسمة حانق , وقد رأى قفشات معالي الوزير وبهلوانياته , وخروجه بمثل تلك الحركات الدعائية الاستفزازية , حيث قال الشاب : ( أخشى أن يخرج علينا الإعلام يوما بصورة لمعاليه وقد لبس بلوزة وتنورة , وجلس يبيع في محلٍ للمستلزمات النسائية , وذلك لتشجيع طالبات الوظائف من السعوديات على هذا العمل الجليل , وذلك جريا على عادته في الترزز والتميلح , لاسيما والمظهر الخارجي لمعاليه مهيأ لتقمص ذلك الدور , حيث لالحية ولاشارب ) .
ثم أردف قائلاً : ( ولله درُّ تلك المرأة الصالحة التي حين أبصرت أحد أحفادها , وقد عبث بوجهه هكذا , فقالت له بعفوية تامة : " يا وليدي وراك لاعبٍ بوجهك كذا وقالبه مثل إبطك ؟ " ) .
قلت : وليس تميلحه وترززه ببعيد عن تصريحه لصحيفة عكاظ , بأنه لو تلقى دعوة من محل حلاقة أو مغسلة , فلن يتردد بإجابتها , والشيء من معدنه لايستغرب , ولكنه بهذا سيفتح على نفسه باباً لا آخر له , ومن هنا فإني سأدعوه للعمل ( عامل نظافة ) في محلي , ولمدة شهر براتب مقطوع قدره 500 ريال , أو أن يتردد على سيارتي ومجموعة من سيارات الزملاء لتغسيلها مقابل خمسين ريالاً عن كل سيارة , أما الحلاقة فإني أنصح معاليه ألاَّ يعبث برؤوس اليتامى , وإن كان الظن به أنه يجيد هذه المهنة منذ زمن ( تعرفهم بسيماهم ) .
أيها الفضلاء :
من حقِّ معاليه أن يتبرأ من شيء نٌسب إليه ليس له فيه يدٌ , كما أنه من حقِّنا أن نعلن براءته مما لايليق به , وأن نعترف له بما هو من أخلاقياته وأدبياته , ولهذا فالظن بمن يمتدح ويثني على من يقول :
يا إلهي :
كيف نستسلم للحب ونعطيه مفاتيح الأمان
وإليه نحمل الشمع وعطر الزعفران
كيف ننهار على أقدامه مستغفرينا
كيف نسعى لحماه ... قابلينا
كل مايفعل فينا ...
كل مايفعل فينا ...
يا إلهي :
إن تكن رباً حقيقياً .. فدعنا عاشقينا
أو يقول :
• أتفهمين إذا قالوا غداً ذهبا ؟
أتفهمين إذا قالوا اختفى ... هربا ؟
بلا وداع ... بلا همس ... بلا قُبَلٍ
انسل يحتضن الأعصار والسحبا
مضى وماقال في عينيك قافية
وخلف الكأس تبكي الصيف والعنبا
أو يقول :
• افتش بين الوجوه
فالمح شوق البشر
إلى رحلة في بوادي الخدر
وألمح خلف العيون
حنيناً إلى سفرة في الجنون
وترثي الكؤوس
لمن يشربون
ولا يسكرون
أو يقول :
• وهذي الجموع
تحاول نسيان آلامها
وتبني محارب أوهامها
وتحلم فيها
بليلة سكر
ومخدع عطر
• يحوم عليها بخار الكحول
ويروي المساء
حكايا الفحول
وكيف يصيدون أحلى النساء
تعالي ... أنا كالبقية ..
إلى غرفتي
لنكمل قصتنا الشاعرية ..
ونشرب حتى نقول ( أحبك )
وعند الصباح ينام الشقي وتمضي الشقية
أو يقول :
• وحين التفت رأيت المطر .. وقلت تعالى .. نجوب الشوارع .. نغسل لعنتنا .. في المطر
وكنت بقربي ... وكان السرير ... يحدث عن ليلة ثائرة
وكنت تقولين إن الحنين ... يظل برغم انطفاء اللقاء
يظل يعربد في الذاكرة ... وكان المطر
أو يقول :
• أتحسبين أننا ... بقبلة نقدر أن نخلق نفسينا .. كما نشاء ؟
وأننا بضمة .... نقوى على نسيان مايدور في الخفاء ؟ وأننا إذا ارتمينا في السرير عاريين ... نهرب مما كان في ثيابنا
أو يقول :
• نعم ... أحببت قبلك .. ألف مرة !! وذقت الحب نشوته ومره
وطرت مع الشفاه إلى ربيع ... قطفت وروده وشربت خمره
وغصت مع النهود إلى لهيب ... نشقت دخانه وأكلت جمره
أقول : إن الظن بمن يصدر منه شيء مما نقلته عنه أعلاه , أو ماكان يمارسه في ( شقة الحرية ) , أن تتقاصر همته عن تلك القصيدة المنفية التي لاتليق إلا بالرجال الأباة , وإن كنت لا أتفق مع كل مافيها , إلا أنها تبقى دالَّة على نخوة قائلها وحميته , وتكشف أنه لن يكون ممن ينحني لحذاء بوش , أو يتعلَّم فن القفز ومهاراته لوقاية بوش ومن هم على شاكلته من أحذية الإباء .
أيها الفضلاء :
هذا الكائن ( غازي القصيبي ) لايمكن أن أجد له في قلبي أي قدر من المحبة والاحترام , رغم أنه لم يسبق لي أن تقدمت إليه بشيء فمنعه , أو احتجت لموافقته في شيء فرفضه , وإنما هذا والله يشهد بسبب ما تقرر في نفسي عنه من سوء مسلكه , وفساد طريقته , مما أعلنه هوعن نفسه بلاحياء في رواياته ودوواوينه , أوبسبب ما يمارسه في حياته العملية من فرض سياسة الانفتاح المنكرة ( حسب أحكام الشريعة الإسلامية ) .
وكم كنت أتمنى أن أكون مخطئا في هذا التصور والفهم عنه , إلا أن ذلك ليس شعوري وحدي , بل قد رأيت مشاعر الكراهية له من كثير من فئات المجتمع وشرائحه , حتى ممن ليس ظاهره الالتزام , بل رأيت من ظاهره الفسق يتحدث عنه وكأنه جناية على المجتمع , وهذه وربي علامة سوء , ففي الحديث المتفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : ( إذا أحب الله تعالى العبد ، نادى جبريل ، إن الله تعالى يحب فلانا فأحببه ، فيحبه جبريل ، فينادي في أهل السماء : إن الله يحب فلاناً فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول في الأرض ( وفي رواية لمسلم : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله تعالى إذا أحب عبداً دعا جبريل، فقال : إني أحب فلانا فأحببه ، فيحبه جبريل ، ثم ينادي في السماء فيقول : إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبداً دعا جبريل ، فيقول : إني أبغض فلانا، فأبغضه ، فيبغضه جبريل ، ثم ينادي في أهل السماء إن الله يبغض فلاناً ، فأبغضوه ، فيبغضه أهل السماء ثم توضع له البغضاء في الأرض ) .
فهنيئا لمن كان ممدوحا بكل لسان , مذكورا بالخير , وسحقا وبعدا لمن كرهه الناس وأبغضوه , وخاصة من كان مكروها عند أهل العلم والفضل والدعوة .
لقد جلست مجالس شتى , واستمعت إلى أحاديث كثيرة , تناولت هذا الكائن , فماوجدت له مادحا أو مثنيا بخير , إلا ماكان من بعض المغترين ببعض الأعمال الإدارية التي حاول إعلامنا المزيف إبرازها تحت سياسة ( الترزز والتطبيل ) , وهي سياسة لاينخدع بها إلا البسطاء , ولأنها سرعان ماتتكشف لذوي البصائر , وليس أدلَّ على ذلك من أن تلك الوزارات التي رأسها معاليه لم تزدد إلا ترديا وفشلا , وتخبطا إداريا ملحوظا , وليس آخر الأمثلة وزارته الحالية ومانتج عنها من قرارات فوضوية , لم تساهم في حلِّ مشكلة , أو تخفيف معاناة , أو قضاء على بطالة , أو فساد إداري مستحكم , بل لازالت نسب البطالة لدى الشباب والشابات بارتفاع متزايد , رغم ماتعلنه وزارته من أرقام لاحقيقة لها وإنما هي لمخادعة الناس .
معالي الوزير الشاعر الروائي ( ولد البلد ) يمكن أن يكون ناجحا في أمرين :
الأول : جَلَدُه , وأعوذ بالله من جلده , فهو الوزير الذي لم يتأثر بعوامل التعرية , ولم يفتر عن تنفيذ طموحاته وتطلعاته .
الثاني : أنه ( صاحب السبع صنائع ) , وأكثر الوزراء تنقلاً بين الوزارات , حتى إني أخاف في يوم من الأيام أن يستحدث له كرسي بعد وفاته يسمى ( وزير متوفى ) , ويوضع له تمثال في مجلس الوزراء .
أما ماسوى ذلك فلا أظن أنه نجح فيه , وأعوذ بالله من أن أكون ممن يبخس الناس حقوقهم , لكني أحسب أني قد أنصفته .
أيها الفضلاء :
سيقول قائل : للشاعر غازي قصائد امتدح فيها آيات الأخرس , وتغنى ببعض المواقف البطولية ... , وهذا صحيح , ولكن تلك القصائد ناسبت الإخراج في زمنها , ولو أراد المخرج غير ذلك لجادت القريحة بمثل ما ذكرته لكم أعلاه , والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون .
مع أني – والحق يقال – أعترف له بشاعريته , فهو ليس كشعراء الكراتين الذين يموت شعرهم بموت الرئي الذي كان يلازمهم , بل هو شاعر جيد السبك , لو خلي شعره من المجون وقلة الحياء , و من التصنع الكاذب , والفخر الذي لايليق إلا بالسادة وعلية القوم , ولهذا فمن تأمل قصيدته المشهورة " من المتنبي إلى سيف الدولة " , وقرأ فخره فيها , وكيف أنه جعل نفسه بتلك المكانة , مع أنه لو أنصفها وكان واقعيا , لعلم أنه إلى ماقاله المتنبي في كافور أقرب منه إلى المتنبي نفسه , لاسيما وهو يخاطب زعيما من أبرز الزعماء العرب وأكثرهم حكمة وحنكة " الملك فهد رحمه الله " .
ولمزيد من الاطلاع والتبصُّر , فإني أحيل القارىء الكريم إلى هذا الرابط :
http://www.salafishare.com/arabic/261DOBNVF3MT/ZDRMLFU.doc
اللهم اهدِ ضال المسلمين , وعافِ مبتلاهم , وفكَّ أسراهم , وارحم موتاهم , واشفِ مريضهم , وأطعم جائعهم , واحمل حافيهم , واكسُ عاريهم , وانصر مجاهدهم , وردَّ غائبهم , وحقق أمانيهم .

اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه , والباطل باطلا وارزقنا اجتنابه , ولاتجعله ملتبسا علينا فنضل . اللهم أصلح أحوال المسلمين وردهم إليك ردا جميلا
اللهم أصلح الراعي والرعية

هذا والله أعلى وأعلم , وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
وكتبه

سليمان بن أحمد بن عبدالعزيز الدويش
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 09-03-2009, 03:35 PM
الصورة الرمزية جانيت
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: & عـــــريــن الأســـــــود &
المشاركات: 8,562
معدل تقييم المستوى: 21474888
جانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداعجانيت محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتحسر مشاهدة المشاركة
بأنه لو تلقى دعوة من محل حلاقة أو مغسلة , فلن يتردد بإجابتها , والشيء من معدنه لايستغرب , ولكنه بهذا سيفتح على نفسه باباً لا آخر له , ومن هنا فإني سأدعوه للعمل ( عامل نظافة ) في محلي , ولمدة شهر براتب مقطوع قدره 500 ريال , أو أن يتردد على سيارتي ومجموعة من سيارات الزملاء لتغسيلها مقابل خمسين ريالاً عن كل سيارة , أما الحلاقة فإني أنصح معاليه ألاَّ يعبث برؤوس اليتامى ,


وإن كان الظن به أنه يجيد هذه المهنة منذ زمن
( تعرفهم بسيماهم ) .


أشهـــد لك بالعظمــــــة والتألق يالقصيبي
فأنت أعظـــم رجــــل أجـــــاد فـــن استخــــــدام الجـــرعـــات المهدئــة..
وأساليب التنـويــــم المغناطيسي..!!
رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 09:51 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين